فى الوقت الحظر المصنع الكبير فى الجزائر فى صنع التخلف و العبودية و الأستحمار و الكرهية و الزندقة و الكسل و التزوير و الغاش و الخريفات هما المساجد عددهم اكثر من المدرس و الثنويات و الجمعات مبذرين الكهرباء و الماء ؛ و وزارة التربية التى هي فى ايادى الاسلامويون المستحماريين المنافقين و لا ننسى قنوات الصرف الصحى المستحماريين الكبار و منشرين التخلف و الكرهية و العنصرية و الزندقة. الدين أصبح ادات من أدوات نشر التخلف و العبودية و الأستحمار و الكرهية. القمع و العنف و الظلم و الرشوى و الغاش و السرقة و المخدرات و النفيات و الأوساخ و تبذير الخبز و السيارة فوق الأرصفة امام المساجد و ...الخ أمام الاعيون الجميع و لا احد يتحرك ؟؟؟؟ لا اخلاق و لا ضمير و لا عقل هذى حقيقة الوضع الحالي و لا تستغرب أنهم يداعون من ممبشرين الجنة و معصومين 😭👎 الأستحمار الديني أخطر من الاستعمار الخريجي.🙈🙉🙊👊👊👊