Mr bonjour merci bravo je vous remercie veule que en œuvre de devise sur le compte en devise e la banque elle nous prend de l'argent et notre argent elle travail pas j'ai passer part là moi je fait pas rentrer de devise en tunisie même ci je fait sortir mon argent la banque elle prend mon argent alors je vais pour les banque tunisien non fini mr merci
كل سجين سيصبح مجرم بكل المقايس لانه مكث في السجن وضاع وقته والسجن لا يصلح المجتمع والسجن لاناس مرتكبة جرائم القتل او تعدي على املاك الغير او العنف ما تبقى لا يجدي نفعا
يزينا من حكاية الأربعة عاءلات. إلي موش مريقل نصلحوه. هات الحل. كل بلاد فاه عاءلات نافذة... ملي مشات فرنسا إلى اليوم هوما نفسهم العاءلات النافذة... تعايشوا مع الطرابلسية؟... خرافة أمي سيسي..
البنوك في تونس تخدم لصالح المستكرشين فقط ، البنوك تضخ المليارات لاربعة عائلات المالكة للاقتصاد التونسي وتضخ السيولة للكناطرية والتجارة الموازية اما الفقراء ياخذوا شيكات دون رصيد والشبْ حشاكم والمشاكل باش يعاركوا بعضهم لين يدخلوا بعضهم للحبس وان بقى لديهم القليل من المال والارزاق تفكهالهم البنوك من بعد خرابهم في السجون ، واضحة لحكاية ما تحبش عبقرية ، ثانيا وبصيفة خاصة ما نتعاطفش معاهم ليتعاملوا بشيكات دون ارصدة لانهم في الأصل باحثون عن الربح السريع والقفز على المراحل الاولية للمشاريع والدخول للكسب السريع و في وقت قياسي جدا ، الشيك دون رصيد يجر حامله الى ان يكون مشروع سارق وقلاّب في المستقبل ، ما عندوش تفسير اخر ، هذاكة حال ليتبع المنشئات البنكية الربوية ، هما لقاو دغف وطماعة عملولهم قانون على مقاسهم ، الضحايا ألف في المئة عارفين نتيجة دخول هذا السقف ومع ذلك دخلوا تحته ، كيف ما قلت في اول التعليق ما نتعاطفش معاهم ، ال7000 سجين في حد ذاتهم اغلبهم متحيلين في شراك العدالة ، من عندي لا عزاء لهم ، انا خوكم نمشي خطوة خطوة بالحلال في اصعب الظروف ولا نمد يدي للكريدي , نهار لوطة ونهار لفوق وانا مرتاح ولا نعاني كيف اصحاب الاحلام الزائفة في خلق ثروة ولا حد يضغط عليا من فوق ، نصيحة ! نتعلموا نتعبوا ونصبروا باش نعرفوا الطريق الصحيح للنجاح الاصلي الحقيقي ، والغير مزيف التي تكون على حساب عرق الناس ومال البنوك.
فعلا هل من المنطق في هذا العصر يحبسو في العباد فوق ال 100 سنة على مبالغ تافعة مقارنة بالمليارات الي سارقينها رجال الاعمال من الدولة. و الادهى و الامر فما ناس الدولة سرقتهم في فلوسهم ثم حبستهم على الشيكات : مقاول تونس خدم مع الدولة بعد الثورة و قلبته في فلوسه و هو مسيب شيكات للعباد، في الاخر تحكم باكثر من 100 سنة سجن و الدولة ماخلصتوش. و فما ناش اصحاب مشاريع صغرى فلسو و تحكمو عشرات السنين على اقل حتى من 200 مليون. يعني حطمو العباد و الغولة الكبار الي سارقين الدولة في المليارات ما يحاسبهم حد.