الإفهام بهذه السلاسة لا أظنه إلا فتح رباني. يا ربي ارحمه وكل من قام على دعوته بالتصوير والنشر والتقديم والتمويل والإعداد والوقت والجهد، أحبببببكم في الله
سبحان الله العظيم له قوة في اتصال الفهم في العقيدة اللهم ارحمه واغفر له واجمعنا مع شيخنا ووالدنا المحدث فلاح اسماعيل المندكار في جنات النعيم .. يارب العالمين
جزاك الله خيرياشيخ بالنسبة لصفة الاستواء هي فعلية ولكن بعدالاستواء أصبحت ذاتية والله اعلم وقولك انه كل صفة فعلية يمكن وصف الله بضدها وان الله ينزل كل ليلة وهذا يعني وهوحق بثبوت صفة النزول لكن هذا يقتضي ان الله يعاودالاستواءدوما والله اعلم وهذا من عندي ان الله مستوي دوما على العرش وان صفة نزوله لايعلم كيفيتهاالاالله جل وعلا وانه لاينفك عن العرش والله اعلم هذا قول من عندي وارجومن احدعلماء العقيدة الإجابة ان كان كلامي صحيحا ام لا
@@ismaiL-nw8zl اخي المشكلة في فهمكم السطحي للنصوص من قال اننا لا نثبت ما اثبته الله لنفسه والعياذ بالله لكن لا نفهم من كلام الله معنى يوهم التشبيه فانتم تثبتون المعنى حقيقة و تفوضون الكيف وما هذا الا تشبيه فقولكم مثلا لله يد حقيقة لا كايدينا اي يد حقيقية نجهل كيفيتها وانا اقول لك ان للجن يد حقيقة اجهل كيفيتها اذن ما الفرق بين الله وخلقه اعلم حفظك الله ان السلف قالوا له يد بلا كيف اي نفوا عن الله كيف لانه ليس بصورة يتصور لها كيف
@@aminesenouci593 نعم تنفون من أخبركم أن الله عز وجل يريد باليد القدرة أليس الله عز و جل خاطب العرب بلسان عربي مبين وأين التشبيه في هذا أليس الله عز و جل أثبت لنفسه السمع و البصر مع نفي التشبيه في قوله عز و جل: " ليس كمثله شيء و هو السميع البصير" ثم هل الرسول عليه الصلاة و السلام ليكتم الحق عن الصحابة فلا يخبرهم ما يريد الله بهذه الألفاظ؟
@@ismaiL-nw8zl انه اجتهاد من الاشاعرة تنزيها لله فصرفوا المعنى الظاهر الموهم للتشبيه الى معنى معنوي لا يوهم تشبيها حتى لا يقع اذهان العامة تصورا لصورة لله فمثلا اليد فكل منا يتصورها حسب عقله لانه لها صورة اما القدرة فشئ معنوي لا يمكن تصورها فهمت
@@aminesenouci593 ومن قال أن إثبات الصفة فيه تشبيه الله عز و جل أثبت لنفسه في الآية السمع والبصر مع نفي المثل الأشاعرة هربوا بزعمهم من التشبيه فوقعوا في التعطيل وأعل السنة يثبتون الصفات كما جاءت من غير تشبيه ولا تكييف ولا تحريف ولا تعطيل ثم إن تصور الإنسان الذي لا يستطيع الإنسان أن يتحكم فيه مثل حديث النفس كأن تُحدث الإنسانَ نفسُهُ بمعصية أو كفر فإن الله عز و جل لا يحاسبه عليه ما لم ينطق به أو يفعله وأن يكون على قناعة أنه لن يستطيع أن يتخيل ربه عز و جل وهذا حتى في الجنة لا يستطيع أن يتخيلها كما قال عليه الصلاة و السلام أن فيها ما لا عينٌ رأت ولا خطر على قلب بشر هذه الجنة فما بالك بخالقها
مسكين. ...قال بأن صفات الفعل تنفك عن الذات و عدم انفكاكها نقص فأقول : ما رأيك في صفة " العلو " ...؟؟؟ لاشك أنه سيقول صفة فعلية .... 1 - قال هي التي تكون بمشيئته إن شاء فعلها و إن شاء لم يفعلها .. 2 - و قال عدم انفكاكها نقص . 3- قال في آخر المقطع صفة الاستواء صفة فعل و ضددها النزول . هذا كله خلط و خبط و جهل و بيانه : 1- صفات الفعل متعلقة بالمشيئة لكنها منفكة عن ذات الله تعالى بخلاف ما يقرره هذا المسكين بأنها صفات فعلية حادثة تقوم بذات الله تعالى . 2 - أما قوله عدم انفكاكها نقص ومن هنا يتبين أن الرجل يهرف بما لا يعرف فأقول صفة العلو لاشك أنها صفة فعل على مذهبه و هم يقولون لا يمكن بحال من الأحوال أن يكون شيء فوقه سبحانه وتعالى. ..فأين الانفكاك يا مسكين ...؟؟؟ 3 - أما قوله الاستواء و ضدده النزول هذا جهل منك لأن ضد النزول هو الصعود و ضد الاستواء ينظر إلى المعنى الذي فسر به و بما أن أدعياء السلفية الوهابية يفسرونه بالجلوس و القعود فضدده القيام ..!!! فأقول : إن كان الاستواء صفة فعل و ينفك عن الذات و عدم انفكاكه نقص فلماذا تقولون : 《 ينزل إلى السماء الدنيا ولا يخلو منه العرش 》بمعنى : ينزل و لا تنفك ذاته تعالى عن الاستواء ....!!! 4 - أما قوله بصفة الخداع و المكر فهذا جهل مركب.... لأن هذا المسكين وغيره جهااااال بأساليب اللغة العربية و هذا إنما هو من باب المشاكلة و هو كقوله تعالى : ( وجزاء سيئة سيئة مثلها ) و لا شك أن السيئة الثانية ليست سيئة كالاولى وإنما هي جزاء و إنما سميت باسم الأولى من باب المشاكلة و كذلك قوله تعالى ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم ) و الاعتداء الثاني إنما هو جزاء في مقابل الاعتداء الأول الذي هو ظلم فسمي باسمه من باب المشاكلة . انظروا تفسير ابن كثير رحمه الله تعالى لسورة البقرة عند قوله تعالى 《 الله يستهزئ بهم 》فقد ذكر كلام الإمام الطبري رحمه الله تعالى ومذاهب الناس في ذلك و ما قال أن المكر و الخداع و الاستهزاء صفات لله تعالى الله عن قول المشبهة المجسمة أدعياء السلفية الوهابية تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا . هذا باختصار والا فالجواب من وجوه كثيرة و الله ولي التوفيق و الهادي إلى سواء الصراط .
المسكين أنت والله هذا الشيخ العلامة رحمه الله يبين منهج السلف الصالح من الصحابة رضوان الله عليهم والتابعون لهم وأئمة الدين ويقول بما قالوا فمن أنت كي تأتي وتضحد كل ذلك بشبهات رد عليها العلماء من زمان وتظن بأنك على شيء 😏هههههه أنت المسكين يا جاهل يا ضال
السلفيون مختلفون عن جميع الأمة سلفاوخلفا بل انهم مجسمة في الأصول وظاهرة فى الفروع وأما جمهور أهل السنة من الخواص والعوام فهم مقلدوا امامين عظيمين إمام أهل السنة أبو الحسن اشعري إمام أهل السنة أبو منصور ماتردي رحمهما الله واما السلفيون فهم يكذبون على المتقدمين من الصحابة والتابعين ومن تبعهم كثيرالكذب تحقيق الجديد وفاسد فى العقائد يلزمون على سلفناالصالحون وهم بريؤن من هذا اللهم احفظناوجميع أهل السنة والجماعة من هذا المذهب
طيب من كان يقلد ابو الحسن الأشعري ؟؟ هل تدعي أنه أتى بجديد فإنه والله ابتدع بدعة ظلمى ثم تاب ورجع لمذهب السلف الصالح في كتابين المقالات والإبانة فمت بغيضك أنت وغيرك من فراخ المعتزلة نفيتم صفات الله كلها وأبقيتم سبع صفات تقبلتها عقولكم المريضة تثبتون ما تشاؤون وتنفون ما تشاؤون مالكم كيف تحكمون ونحن نقول كما قال أئمة الدين أمرر نصوص الصفات كما أتت بلا كيف ولا تعطيل ولا تمثيل ولا تشبيه
يا سلااااام على الذكاء! طيب ايهما على حق الماتريدية او الأشعرية؟لأن الماتريدية ذموا الأشعرية وقالوا الشكاكين في الايمان: انهم يقولون انا مؤمن إن شاء الله!بل المضحك ان الماتريدية قالوا ان الايمان غير مخلوق والاشاعرة قالوا مخلوق! فكفر الماتريدية الاشاعرة وقالوا يعاملون معاملة اهل الكتاب فيجوز للماتريدي الزواج من المرأة الاشعرية ولا يجوز تزويج الاشعري من ماتريدية(!!!) واختلفوا في مسائل عقدية كثيرة في الايمان والذات الالهية. واخيراً اذا كانت الفرقة الناجية هي واحدة فمن هي؟علماً ان الماتريدية والاشعرية فرقتان لاشك! الصحيح انها التي كان عليها النبي واصحابه وهي التي عليها اهل السنة الذين تلمزونهم بالسلفية.
أبو الحسن الأشعري والي هو كان سبب في وجود هذه الفرقة الضالة و الي هي الأشاعرة ،تاب قبل أن يموت و رجع عن مذهبه و التحق بمذهب السلف فمذا تقول في هذا؟! إذا كان مؤسس المذهب تبرأ منه بعد ان هداه الله عز وجل
تعريف ضال فاسد لصفات الله تعالى ما هذا الخبل افي حق الله يقال هذا كيف له سبحانه وتعالى يوصف بالكلام لسبب وسكت لعدم وجود سبب هذه صفات الحوادث والله لا تقوم به الحوادث فهو لا ينتقل من حال الى حال حقا ما قدرتم الله حق قدره
نحن نتكلم بالأدلة، اين ورد بالكتاب و السنة أن الغضب بسبب و عدم الغضب لعدم وجود السبب هو من صفات الحوادث؟!!، طبعاً لن تحد، و انا أعرف من اين أتيت بهذا الكلام، فأنت أتيته من فلاسفة اليونان مثل أرسطاليس و غيره، و هل كلام ارسطاليس مقدم على كلام الله و كلام رسوله صلى الله عليه وسلم؟؟؟!!! طبعاً هذا ليس بعندنا، و لكنه عندكم يا زنادقة، فأنتم ترون أن أرسطاليس يقول الحق و الحقيقة، بينما الله و رسوله لا يقولون الحق و الحقيقة بحق الله.
التعريف الضال الفاسد تجده في كتب الاشاعرة والماتريدية و الصوفية و المعتزلة وغيرهم ممن وقعو في مزلقة الاسماء والصفات، أما الشيخ فلاح منكدار معروف رحمه الله بين اهل العلم ب استقامته و خلو عقيدته باذن الله من الشوائب