ليس بعد 6اشهر توفي السيد السب واري بل بعد سنه كامله وليس 6اشهر (حيث تولى السيد السب واري المرجعيه بعد وفاة السيد الخوئي في 9/8/1992 وتوفي السيد السب واري في 17/8/1993للتذكير والتنويه حفظكم الله الأخ الحمداني
للتوضيح فقط برزان كان مدير المخابرات عند الاعتقال واقترح عدم اعدامه. اما فاضل كان مدير الأمن العامة فاقترح اعدامه والتخلص منه. وبعد استلام فاضل البراك لرئاسة المخابرات بعد برزان اصر على تنفيذ الاعدام به. هذا ما اثبتته وثائق الامن العامة والمخابرات وهذا بعيد عن الحادثة كل البعد وكلامه عبارة تكهنات.
بختياري...يقصد تيمور بختيار وهو رئيس سابق للسافاك اقيل من قبل الشاه ..ثم اصبح معارضا للشاه وسعى للانقلاب على الشاه بمساعدة الحكومه العراقيه ..لكن وكلاء للسافاك تمكنوا من اغتياله في بغداد في اب ١٩٧٠...ذكر سالم الجميلي وهو ضابط في المخابرات العراقيه ..في لقاء تلفزيوني ان المخابرات العراقيه ارادت اغتيال السيد الخميني في النجف والصاق التهمه بالسيد الخوئي ولكن الدوله رفضت ذلك في حينها
الامام الصدر لم يكن ليذل نفسه ولا يقول ما يقلل مـטּ قيمه الاسلامية حتى لو اعتقلوا اخته لانه كان يعرف مصيره ومصير أخته اما استشهاد السيد وأخته فهو بيد صدام المجرم بنفسه والسيد لا يتراجع مطلقا عن مبادئه فاذا منا ابسط طفل شيعي ملتزم بدينه الحسيني فكيف بالشهيد الصدر وأخته ؟
هو سيد يصير اصلا من مكة شلون تركي تبريز ضابط الامن سالم الجميلي هو اصلة تركي من الجميلية ناحية في مدينة اورفا التركية جابتهم الدولة العثمانية من اجل تغير ديمكرافي بالعراق لان السنة اقلية ومن اصول تركية