عام 2000 كان في عمري 9 سنوات كنا نغنو اغنية طاكسي المجنون كي كنا نلعبو في السهرة الرمضانية في الحومة ايييييييييه على ليامات صح هذاك الوقت كان صعيب امنيا بصح كانت كاينة واحد البنة مختلفة على دوك كل الوقت و كيفاه
اه ليام ليمضات يالوكان ترجع هيهات النية والصفا وريحة رمضان تشمها قبل رمضان بشهر ودرك 25 يوم جاوز وماشمناش ريحتو...ربي يرحمنا برحمته وبتقبل منا ومنكم صالح الأعمال إن شاء الله
ترويع المسلم ظلم وتعد ظاهر، وهو حرام بكل حال، بل إن حرمته شديدة. قال المناوي في فيض القدير: ترويع المسلم حرام شديد التحريم. اهـ. وقد عدَّه بعض أهل العلم في الكبائر، كابن حجر الهيتمي في كتابه: الزواجر عن اقتراف الكبائر. والشيخ محمد بن عبد الوهاب في كتابه الكبائر. وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه حتى يدعه وإن كان أخاه لأبيه وأمه. رواه مسلم. قال النووي: فِيهِ تَأْكِيد حُرْمَة الْمُسْلِم , وَالنَّهْي الشَّدِيد عَنْ تَرْوِيعه وَتَخْوِيفه وَالتَّعَرُّض لَهُ بِمَا قَدْ يُؤْذِيه. وَقَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : وَإِنْ كَانَ أَخَاهُ لِأَبِيهِ وَأُمّه. مُبَالَغَة فِي إِيضَاح عُمُوم النَّهْي فِي كُلّ أَحَد, سَوَاء مَنْ يُتَّهَم فِيهِ, وَمَنْ لَا يُتَّهَم, وَسَوَاء كَانَ هَذَا هَزْلًا وَلَعِبًا, أَمْ لَا، لِأَنَّ تَرْوِيع الْمُسْلِم حَرَام بِكُلِّ حَال. اهـ. وعن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال: حدثنا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أنهم كانوا يسيرون مع النبي صلى الله عليه وسلم، فنام رجل منهم فانطلق بعضهم إلى حبل معه فأخذه ففزع، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يحل لمسلم أن يروع مسلما. رواه أبو داود وأحمد، وصححه الألباني. وقال أيضا صلى الله عليه وسلم: لا يأخذ أحدكم عصا أخيه لاعبا أو جادا، فمن أخذ عصا أخيه فليردها إليه. رواه الترمذي وحسنه، وأبو داود وأحمد، وحسنه الألباني. وبوب عليه الترمذي: باب ما جاء لا يحل لمسلم أن يروع مسلما. وقد عقد الحافظ المنذري في كتاب الترغيب والترهيب بابا في الترهيب من ترويع المسلم، ومن الإشارة إليه بسلاح ونحوه جادا أو مازحا وذكر فيه عدة أحاديث أخرى.