يتم حاليا رفع كل محتوى الدكتور عدنان إبراهيم تدريجيا على قناتنا ~ تعلم فن اللامبالاة في 5 خطوات ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-ezKQJlhfQFw.html
47:17 الفيلسوف الهندي راما كريشنا ومشاهدته لعجوز يقوم بفعل اشياء معجزة. الأرمني الروسي جورجييف ونظريته في استخدام الطاقة الحيوية والكونية وتدريبه للناس للقيام بأشياء خارقة.
34:38 اكثر الظواهر الخارقة للعادة مرتبطة بالاستغراق وذلك "بالتأمل المتعالي" للوصول لحالة القابلية السلبية. المتصوف الألماني جاكوب بيمه وطريقته في الوصول القابلية السلبية وعجائب ما كان يفعله.
طنطاوي جوهري طنطاوي جوهري: العالم الموسوعي والفيلسوف الفذ، أحد علماء الأزهر الشريف، كتب في بحور علوم شتى، كتب في تفسير القرآن، وفي الموسيقى، وفي الفلسفة والآداب، وهو أحد المناضلين الوطنيين ضد الاستعمار، وصفه الزعيم «مصطفى كامل» بأنه «حكيم الإسلام». وُلِدَ «طنطاوي جوهري» بقرية «كفر عوض الله حجازي» بمحافظة «الشرقية» عام ١٨٧٠م، والتحق في سِنٍّ مبكرة بكُتَّاب القرية فأتم حفظ القرآن الكريم، ثُم التحق بالأزهر الشريف بالقاهرة، لكن قيام الثورة العرابية اضطَرَّه إلى الرجوع للقرية، عاد إلى القاهرة مرة أخرى للالتحاق بمدرسة «دار العلوم» حتى تخرج منها عام ١٨٩٣م. اجتهد في تَعَلُّم اللغة الإنجليزية حتى أتقنها، وترجم منها بعض أعمال الشعراء الإنجليز. كان أول تعيينه بمدرسة «دمنهور» الابتدائية، ثم انتقل إلى المدرسة الخديوية ومكَث بها عشر سنين حتى عام ١٩١٠م، ثُم عُيِّنَ مدرِّسًا للتفسير والحديث بمدرسة دار العلوم عام ١٩١١م، وقع عليه الاختيار ليكون مُدَرِّسًا لمادة الفلسفة الإسلامية بالجامعة الأهلية، وتم ترشيحه لتولي منصب قضائي فلم يقبَل، بعد قيام الحرب العالمية الأولى نُقِلَ لمدرسة العباسية الثانوية بالإسكندرية، وكوَّن هناك جمعية من الطلاب أُطلِق عليها اسم «الجمعية الجوهرية» وكان لها عظيم الأثر في بث الوعي بين الشباب السكندري، وفي عام ١٩١٧م رجع إلى القاهرة للتدريس بالمدرسة الخديوية. إبان ثورة ١٩١٩م داهم الإنجليز منزله بسبب مقالاته التي كان ينشرها بجريدة «اللواء». تتلمذ على يدي الشيخ الكثيرُ من زعماء الحركة الوطنية والأدبية من أبرزهم «إبراهيم رمزي» و«محمد لطفي جمعة». وله العديد من المؤلفات من أشهرهم تفسير القرآن الذي أسماه «الجواهر» وأوضح فيه العلاقة بين القرآن والعلم، عُنِيَ الشيخ بالموسيقى أيضًا وتحدَّث فيها حديث الخبير بها، وربطها بالفكر الإسلامي، كما اهتمَّ الشيخ بقضية «السلام العالمي» اهتمامًا خاصًّا؛ حتى إنه وضع نظرية في هذا المجال استمدها من القرآن الكريم، وله كتابان في هذا الشأن هما «أين الإنسان» و«أحلام في السياسة وكيف يتحقق السلام العام»، تم ترشيحه لنيل جائزة نوبل لكن وفاته حالَت دون ذلك. اتصل الشيخ بمؤسس «جماعة الإخوان المسلمين» الشيخ «حسن البنا» الذي عرض عليه تولي منصب مرشد الجماعة لكنه رفض وبايع البنا منضمًّا للجماعة. اختير ليكون ممثِّلًا لإخوان القاهرة في مكتب شورى الإخوان، ثُم تولَّى رئاسة تحرير جريدة «الإخوان المسلمين» وكتب افتتاحيتها بعنون «إلى القراء الكرام». تُوُفِّيَ في صباح يوم الجمعة الموافق ١٢ يناير سنة ١٩٤٠م وقد نَعَتْهُ بعض الصحف مثل «المقطم» و«الشبان المسلمين» و«الإخوان المسلمين».
سبحان الله فعجائب خوارق العادة تقع لبعض عباد الله الصالحين وقد لا يستسيغها العقل ولا يدركها ولكنها حقائق تقع خارج الزمان والمكان والمألوف من العادات والتقاليد سبحان الله ومما رويته عن بعض الإخوة في السبعينات أنه وفي أيام شبابه أيام الستينات حيث كان يرتاد المسجد وقلبه معلق بصلاة الجماعة وفي طريقه وقريب من المسجد يوجد منزل لإحدى جاراته لا بد من المرور عليه فصادف أن رأته وكانت تمد عينيها إليه فشغفها حبا وغراما فما كان منها إلا أن أعدت له مكيدة ليقع في شراكها فترصدته ذات يوم بعد أداء صلاة العصر وبينما هو راجع من المسجد نادته قائلة يا أخي أرجوك إن زوجي مقعد بالبيت وهو أمي(فكذبت) ويدعوك أن تقرأ عليه هذه الرسالة التي وردت علينا من ابننا الموجود بديار المهجر فما كان منه إلا أن لبى طلبها ولما دخل غلقت الأبواب والنوافذ وقالت له هيت لك فصدم المسكين وتفاجأ لما وقع منها ولما امتنع هددته وقالت له والله لإن رفضت طلبي لأصرخن بأعلى صوتي وأفضحك وأنك هجمت علي في منزلي وأردت اغتصابي فاشتد بالشاب الوجع والسيلان وقال لها على رسلك يا أختي أمهليني أن أقضي حاجتي فإني لست على ما يرام ثم دخل بيت الوضوء وتوجه بلسان الحال وليس المقال إلى (أمن يجيب المضطر إذا دعاه) وإلى (ومن يتق الله يجعل له مخرجا) وإلى (كلا إن معي ربي سيهدين) سبحان الله قال لنا وقتها والله والله والله لقد حدث شق بالحائط وفتح وخرجت ثم سد الحائط وقال وهو يبتسم ولا أدري هل لا زالت تنتظرني أن أخرج إليها منذ الستينات وكتمت الأمر وفوضت أمري إلى الله ثم قال إياكم إياكم أن تقرؤوا رسالة وردت عليكم من امرأة غريبة فإن كيدهن عظيم