العرب والمسلمون ساهموا في صعود اليمين المتطرف في فرنسا .. مقابلة مع د. فرانسوا دوروش 

70% من أطباء فرنسا إما عرب أو مسلمون.. معلومة أدهشتني.. أو لنقل أبهجتني.

الشعب الفلسطيني يفرح بوجود أمثالك د. فرانسوا

شكرًا للطبيب الإنسان فرانسوا الذي دافع عن حق اللاجئين والمهاجرين بالعدالة والحرية والمساواة.. شكرًا له لأنه كشف لنا حجم الجرائم التي ارتكبتها فرنسا الاستعمارية بحق الشقيقة الجزائر وشعبها

Nothing can be worse than the existing government of Macron.

أوروبا العجوز وأزمة هوياتها المتضاربة والمنظور من مستقبلها.. أسئلة وجودية كبرى تواجه حواضر الغرب الكبرى

شكرآ على هذه اللغة العربية السليمة أولا

على الءقل ملانشو يحارب العنصرية

يا اخي والله احزاب فرنسا كلها متطرفة .من حارب ارتداء الحجاب بفرنسا أليس ماكرون .ما بين القنافد املس.

من انتخب لوبان ليسوا من الطبقة المثقفة و لا الاساتذة الجامعيون ولا الباحثين ولا الاطباء كلهم من الطبقة (ouvrière)

ماكرون سيقدم استقالته والحرب الاهلية على ابواب فرنسا البمين المتطرف او اليساري ما هما الا في الواجهة من الخفاء

أستاذ محمد هل شممتُ من مداخلة لك تحريضًا على بعض اللاجئين اللائذين بفرنسا هاربين من بلادهم حيث القمع والقتل والفقر واتنعدام فرص الحياة؟

اليمين التطرف احسن من حكومة المثليين

😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂

من يتبع السياسة الفرنسية وهو على دراية كاملة على التطورات و التغيرات التي حدثت منذ ظهور الجمهورية الخامسة يستطيع القول ان هناك عوامل كثيرة ساعدت على نجاح اليمين المتطرف حتى اصبح أخيرا القوة السياسية الاولى في فرنسا : هناك عامل العنصرية والكراهية التي اصبحت الأيديولوجية السائدة في أوروبا والتي تستمد جدورها الى ما قبل الحرب العالمية الثانية هناك ايضا عنصر الاجانب وخاصة الجالية العربية و الاسلامية والتي تمثل الغالبية والتي اصبحت في نظرج الكثير من الملاحظين سببا هاما واساسيا في انتشار الكراهية و العنصرية لعدم تاقلم غالبية الاجيال المتعاقبة مع المجتمع الفرنسي والمشاكل التي سببتها طوال عقود على مستوى الأمن الاجتماعي ، والامر المحير ان هذه الجالية ليس لديها قابلية المشاركة في النشاطات السياسية والجمعوية وتفتقد لثقافة الانتخاب والانخراط في المؤسسات لتكوين لوبي كباقي اللوبيات لدعم الجالية والدفاع عن مصالحها. المشاكل الإجتماعية و الاقتصادية التي تعاني منها فرنسا بسبب فشل كل السياسات التي تعاقبت لدى الحكومات المختلفة من يسار ويمين ووسط منذ الثمانينات الى يومنا هذا وبهذا اصبحت طبقة كبيرة ترى في حزب اليمين المتطرف المنقذ الوحيد الذي لديه الحلول الناجعة لهذه الازمات. واخير هناك عاملا اساسيا متمثلا في الدولة العميقة واصحاب القرارورجال الأعمال البارزين الذين يؤثرون بصفة حاسمة ومتتالية في المجتمع الفرنسي بفضل تحكمهم في وسائل الاعلام السمعية البصرية وتوجيهها للراي العام حسب مصالحها الأيديولوجية والسياسية والاققتصادية ، والتي رات في هذه المرة مصالحها مع حزب التجمع الوطني اذن في رايي ليس العرب والمسلمين وحدهم من تسبب في ظهور حزب اليمين المتطرف وانتصاراته المتتالية والشعبية التي يكتسبها يوما بعد يوم.

📝.....شكرا السيدة مارين لوبان التي عرّت اليسار وفضحت نفاقه الذي ظل يغطيه ...وللذين ينبحون الاَن على اليمين أريد أن يبرزوا لنا أين هي إنسانية اليسار وديمقراطيته ....أوليست الإنتخابات من اَليات الديمقراطية ...أم الديمقراطية عمليات إنتقائية .... على كل حال : شكرا لهذه السيدة الصادقة مع نفسها ومع شعبها والوفية لأفكارها والمنسجمة مع تقاليد بلادها والتي فضحت الجميع .وعلمتهم كيف تُصان الأوطان .وأما من لم يعجبه اليمين عليه أن يستديروا لأي جهة يريدون أو إلى الخلف در ..إلى الثقوب النتنة ..في الأخير ✋ merci marine LEPEN

ضيفك ممل