العلامة أُبي بن صديق: هذا هو حكم الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف 

@@mohamedrohmani4912 الوهابيه و اذنابها ينظرون الى هذا الرجل باستخفاف لموطنه أي كونه ليس منهم ،و لمظهره الذي يجعل كل عال متكبر يسارع لاحتقاره... و لكن حقيقة هذا الرجل تدرك إذا تكلم ، لقد ابهرني و وددت لو طال حديثه ، و دقة تفصيله و تدقيقه و هذا عكس ما يفعله عملاء التلفيه الذين تراهم بلا تفصيل يجيبون على الاسئلة بدون مقدمات حتى أن السائل لا يفهم سبب التحليل و التحريم....... .... استفسار إذا امكن (اليس هو صاحب الكتاب (مايجوز و ما لا يجوز......) و شكرا اخي.....

في اي مسجد يلقي الخطبة ؟

كلام الشارع هذا ، يا إما أن تقول خيرا او ان تصمت ، اما الشطيح و الاحتفال ضرب حتى دقة المراكشية ما كاين لي يتسوق ليك

هل بين لك القران الكريم او النبي عليه الصلاة والسلام كيف تحتفل بالمولد الشريف؟؟ اذا ترك الامر الى الناس كل واحد سيحتفل بطريقته الخاصة، وهنا البلاوى

هذا الرأي المعارض لللاختفال بذكرى المولد النبوي،هو مجرد شغب من طرف الوهابية وااتباع الالباني ،الوهابية اصبحت مرفوضة حتى في قلاعهافي السعودية فما بالك في المغرب، المغاربة يثقون في علماء القرويين،ولايأخذون برأي الوهابية واتباع الالباني.

@@mohamedloukililoukili2660 ليس هناك دليل واحد في الاسلام على ان هذا اليوم بالضبط هو يوم ولادة الحبيب عليه السلام ، و لكن هناك دليل قاطع على ان هذا يوم وفاته ، فكيف تحتفلون به ، اه و للعلم انا من المغرب و هناك ملايين لا يحتفلون بهذا اليوم ، غريب امركم!!

العلم قال الله قال رسول الله ما كاين لاازهر ولا قرويين ولا وهابية ولاية أهل السنة والجماعة ولاية الدليل لاولايةالشيخ والتسهيل

فتاوي ابن تيمية الدي طمس ادمغتكم وجعلها فقط تابعة ليس لكم تفكرون به فقط تابعون ومادا دخل صحابة في دلك. هل احتفال سوف ادخل النار بارك من الجهل واتباع غلو دواعش وابن تيمية

هل التابعون جعلوا اياما للخلفاء الراشدين او العشرة المبشرين بالجنة سيكون الجواب لا طبعا لان هذا شيئ لم يألفوه ولم يحتاجوا اليه لاكن مثلا في السعودية احدثوا اسبوعا وليس يوم او يومين لابن عبد الوهاب و جل علماء السعودية يباركونه ك ابن باز و ابن عثيمين و غيرهم اشيئ الاهم الذي يجب التركيز عليه و هو عدم جعل ذالك اليوم امرا تعبديا او تقربا الى الله بل يكون مناسبة لتدارس السيرة النبوية لاطفالنا في مدارسنا و منازلنا و شوارعنا و في التلفزيون و غيره سيقول احدهم يجب ان يكون ذالك ععلى مدار العام وهذا الاصل لاكن الواقع ان الناس و اغلبنا نغفل و نتيه مع دروب الحياة و همومها و مثل هذه المناسبات او العادات و اشدد على هذا المسمى نحتاجه و بشدة في هذا العصر بالدات و الله اعلم

​@@jubiter2525حشمت نوصف جهلك ولكن راك عارف، المهم الدواعش أصلا خوارج ويكرهون ابن تيمية رحمه الله الذي هو عالم تعامله كأنه شخص مثلك، وزد أنك غبي وإلا كون رديتي على حجة الأخ ماشي تسب في ابن تيمية رحمه الله فهمت أيها الجاهل.

​@@EstWestيا جاهل لا يوجد أسبوع خاص لابن عبدالوهاب بل ذلك احتفال حرام واحتفال ثقافي مثل التبوريضا وسير قلب يا جاهل ولا تحاججنا بما فعله غيرنا من حرام فنحن سنحاسب على ما فعلنا أما أسبوع عبدالوهاب رحمه الله وإن كان فإنه حرام، ولو كنا نحله لاحتفلنا بأنفسنا.

​@@EstWestنحن نتبع الدين لا العادات ولا يجيز لنا الخوض في الدنيا بالخوض في الدين وابتداع يوم لرسول الله صلى الله عليه وسلم لم يفعله لا هو ولا أصحابه والذي لم يألفوا عليه في الدين فإنه ليس دين مثل المولد وهو يوم موت النبي صلى الله عليه وسلم والنبي صلى الله عليه وسلم قال من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد، وهذا يدل على أن هذا الفعل حرام بل أشد من كبار الذنوب فعبد الكفر.

هذه مغالطة وخطأ فاذح بل الارجح في اقوال علماء السيرة المحققين ان مولد النبي صلى الله عليه وسلم كان في 12ربيع الاول ويوم وفاته كان في 12ربيع الاول والهجرة النبوية كانت في ربيع الأول

​ذكرت قولا وغابت عنك اقوال@@MohamedImam-pp8vs

إن الاحتفال بذكرى مولد سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام هو بدعة حسنة وقربة إلى الله عز وجل اليس قال الحبيب المصطفى عن صيام يوم الاثنين ذاك يوم ولدت فيه اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد إن الاحتفال بالمولد جميع علماء أهل السنة والجماعة قالوا يسن الاحتفال بذكرى مولد الحبيب محمد عليه الصلاة والسلام ولكن هناك فرقة ضالة مضلة تزعم أنها سلفية وهي في الحقيقة وهابية اتباع قرن الشيطان محمد بن عبد الوهاب الذي عمل لهم دين فاسد فهو وهم منذوا أن تأسست هذه الفرقة الشاذة عن الحق والهدى والتي معروف عند علماء أهل السنة والجماعة باسم الوهابية نسبة للشيخ الضال المضل محمد بن عبد الوهاب هذا الضال لعنه الله من شدة خبثه قبل أن ينتشر شره إلى ايامنا كان والده يحذر الناس منه وكان يقول للناس هذا الولد سيحصل منه شرور كثيرة وحصل وكذلك الشيخ سليمان الف الكتب في الرد على أخيه الضال المضل قرن الشيطان محمد بن عبد الوهاب وأتباعه الوهابية هؤلاء فرقة ضالة مضلة يكفرون جميع أهل السنة والجماعة العلماء والعامة واجب التحذير منهم والحذر منهم الاحتفال بذكرى مولد الرسول العظيم بدعة حسنة وعظيمة رغم انف ماشيه الوهابية وأتباعهم الذين أعمى قلوبهم عن الحق الوهابية أعداء الدين يكرهون الرسول العظيم عليه الصلاة والسلام يحقدون على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ورغم انف مشايخ الوهابية نحن اهل السنة والجماعة يشرفنا أن نضع حذاء الرسول العظيم تاج على رأسنا ومهما طال الزمان ومهما اشتد فسادكم وظلمكم ونشر الكفر والفاسد ومحاربة دين الاسلام الدين الحق عند الله يا وهابية انتم من أحقر خلق الله ومهما طال الزمن سنبقى نحتفل بذكرى مولد النبي العظيم والرسول الكريم عليه الصلاة والسلام الا لعنة الله على محمد بن عبد الوهاب وابن تيمية زعماء الوهابية الضالين المضلين الذين يشبهون الله بمخلوقاته ويكذبون قول الله عز وجل ليس كمثله شيئ والإمام أحمد بن حنبل قال المجسم كافر وكذلك الامام الشافعي وكذلك الامام مالك وكذلك الامام ابو حنيفة في الختام قال الإمام الطحاوي ومن وصف الله بمعنى من معاني البشر فقد كفر معناه من وصف الله بصفة من صفات البشر فقد كفر والوهابية يشبهون الله بخلقه وهم كفار هذه هي حقيقتهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي : ** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته ** وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب * * وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب * فافهم ... وصدق الله تعالى القائل: { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة * وربنا جل في علاه يقول: { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } وقال جلا جلاله كذلك : { بالمومنين رؤوف رحيم } ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه : * ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه * سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم : *ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام* أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما : *قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم* أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير . فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي بن الصديق فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام : *ذاك يوم ولدت فيه* وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }* هذا والحمد لله رب العالمين وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .

@@Zomerman893 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي : ** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته ** وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب * * وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب * فافهم ... وصدق الله تعالى القائل: { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة * وربنا جل في علاه يقول: { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } وقال جلا جلاله كذلك : { بالمومنين رؤوف رحيم } ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه : * ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه * سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم : *ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام* أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما : *قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم* أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير . فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي بن الصديق فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام : *ذاك يوم ولدت فيه* وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }* هذا والحمد لله رب العالمين وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .

هذا ماعلمكم آسيدكم الوهابية النجسة ترددونه مثل الببغأ إسمع ياجاهل ياممسوخ العقيدة البدعة بدعتان كما قل العلماء يوجد بدعة حسنة وبدعة سيئة وأنتم يامشبه لقد خرجتم عن دين الإسلام بتشبيهكم الله بخلقه فلماذ تتديقون من المولد الشريف؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي : ** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته ** وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب * * وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب * فافهم ... وصدق الله تعالى القائل: { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة * وربنا جل في علاه يقول: { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } وقال جلا جلاله كذلك : { بالمومنين رؤوف رحيم } ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه : * ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه * سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم : *ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام* أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما : *قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم* أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير . فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي بن الصديق فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام : *ذاك يوم ولدت فيه* وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }* هذا والحمد لله رب العالمين وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .

@@younesmotich5010 الصوفيه و السلفيه و الشيعه وجوه ثلاثه لعملة واحده لا يختلفون كثيرا عن بعضهم بعضا.... ساذهب بك بعيدا وقفت امريكا و بلد الحرمين مع صدام في حربه على الروافض في إيران زودوه بالسلاح والمال و كل شيء... و لما انتهت الحرب.... شنق صدام و الروافض الموالون لايران هم الذين يحكمون العراق برعاية امريكا و بجانبها البلد الوهابي او المتسلف... .. و على مرأى و مسمع شيوخ الضلال... فهل علمت ذلك.... هذا حتى تعرف حقيقة ما يجري.... لو كان الامر كما تقولون و تدعون ما كان ليحدث ذلك و لو دخل بلد الحرمين بقوة السلاح.... و لكن اترك كل بئر بغطاءه ، و اكملوا انتم نومكم.... ما زال الحال لم يحن الوقت بعد... و قول الله عز وجل في فرعون يلخص كل شيء (فاستخف قومه فاطاعوه......) و هذا هو حالكم مع شيوخ الضلال و التضليل..

من باب الأدب والإحترام أن لا تحذفوا الردود التي لا تروق لكم ، فإما أن نوافقكم على بدعية المولد ، وإلا سيكون مصير الردود الحذف ، هذا خبث وسوء أدب . نحن نفرح بمولد سيد الوجود صلى الله عليه وآله وسلم امتثالا لقول الله تعالى : { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } هذا والحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله . وكل ذكرى المولد النبوي الشريف والأمة الإسلامية بخير وعافية.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي : ** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته ** وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب * * وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب * فافهم ... وصدق الله تعالى القائل: { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة * وربنا جل في علاه يقول: { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } وقال جلا جلاله كذلك : { بالمومنين رؤوف رحيم } ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه : * ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه * سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم : *ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام* أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما : *قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم* أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير . فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي بن الصديق فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام : *ذاك يوم ولدت فيه* وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }* هذا والحمد لله رب العالمين وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .

@@Ramadan-hi2dx و انا في كثير من الاحيان حذفت تعليقاتي خاصة و انا اتحاور مع اهل الصليب و العلمانيين ، و بعض الأحيان ينضم الصهاينه لشعل الفتيل كي تشتعل النيران و يحتد الصراع اكثر فاكثر و هم يتفرجون او يتنصتون المهم كما قلت لك في بعض الاحيان لهم حضور...... و في كثير من الاحيان تحذف التعليقات التي تخيفهم......

@@IsmAel-e2k هذاا ليسس رداا مقنعا ، وهذا دليل على أن بضاعتك العلمية فقيرة ، لأنها لو كانت غنية لما حذفتها ، لأن الدعوة إلى الله تتطلب الحكمة والموعظة الحسنة والمجادلة بالتي هي أحسن . مع التحلي بالصبر واحتساب أقوالك وأعمالك ابتغاء رضى الله . فنحن أمة الدعوة أمة الحق أمة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي، فهمك خطأ. الشيخ لا يطعن في الأئمة والأئمة جزاهم الله عنا خيرا. لو لا هم ما وصل لنا هذا الدين العظيم مباشرة من رسولنا صلى الله عليه وسلم منذ تقريبا 1450 سنة. و الشيخ يقصد الأئمة والعلماء يخطؤون ويصيبون. كل ابن آدم خطاؤون وخير الخطائين التوابون. الله سبحانه وتعالى يسألك يوم القيامة عن اتباعك برسوله صلى الله عليه وسلم وليس إمامك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي : ** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته ** وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب * * وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب * فافهم ... وصدق الله تعالى القائل: { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة * وربنا جل في علاه يقول: { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } وقال جلا جلاله كذلك : { بالمومنين رؤوف رحيم } ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه : * ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه * سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم : *ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام* أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما : *قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم* أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير . فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي بن الصديق فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام : *ذاك يوم ولدت فيه* وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }* هذا والحمد لله رب العالمين وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .

كوبي كولي 😅

جزاك الله خيرا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي : ** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته ** وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب * * وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب * فافهم ... وصدق الله تعالى القائل: { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة * وربنا جل في علاه يقول: { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } وقال جلا جلاله كذلك : { بالمومنين رؤوف رحيم } ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه : * ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه * سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم : *ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام* أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما : *قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم* أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير . فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي بن الصديق فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام : *ذاك يوم ولدت فيه* وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }* هذا والحمد لله رب العالمين وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .

من باب الأدب والإحترام أن لا تحذفوا الردود التي لا تروق لكم ، فإما أن نوافقكم على بدعية المولد ، وإلا سيكون مصير الردود الحذف ، هذا خبث وسوء أدب . نحن نفرح بمولد سيد الوجود صلى الله عليه وآله وسلم امتثالا لقول الله تعالى : { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } هذا والحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله . وكل ذكرى المولد النبوي الشريف والأمة الإسلامية بخير وعافية

@@rafikmohammed785 و لماذا لم يكتب ابو بكر الاحاديث و لا عمر و لا عثمان و لا علي..... و كتبها مالك التابعي اليس فعله هذا بدعه ؟ ام ما هي البدعه.... قلتم ان البدعه ما لم يفعله الرسول صلى الله عليه و...... و زياده على عدم كتابة الرسول و اصحابه الاحاديث قال (لا تكتبوا عني) اي معنى ذلك نهى رسول الله صلى الله عليه و سلم عن كتابة الاحاديث..... و لكن الامام مالك كتب الاحاديث و تبعه اخرون... اي الامام مالك سن سنة حسنة كانت هي السبب الاول و الاخير الذي حفظ احاديث رسول الله صلى الله عليه و سلم و سنته كلها........ و ماذا نقول لكاتب سيرة بن هشام الذي حكى عن حياته صلى الله عليه و سلم و سيرته بالتفصيل..... مستواكم ضعيف ومنطقم بلا حجه علمكم شديد النسيان على ما يبدو بواقع الاسلام و المسلمين...

@@IsmAel-e2k ارجع الى كتابي: "الجهالات المسطورة" تجده على موقع google. لعلك تستفيد ان كنت باحثا عن الحق؛ فقد ذكرت فيه ما استشكل عليك. وعلى كل حال، فالخلاف بين أهل السنة وأهل البدع سيظل على ما عليه. وكذلك الخلاف بين "القرآنيين" وأهل السنة، وكذلك الخلاف بين الشيعة والسنة. فأنت حر، فاختر ما يريحك.

​@@IsmAel-e2k😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂

​@@IsmAel-e2kلو تعلمت قليلا لعلمت أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بالتوقف عن الكتابة عنه لكي لا يختلط الحديث بالقرآن وأجاز ذلك لصحابي واحد على ما أتذكر ولما قام الإسلام أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالكتابة عنه وأما عن أن الكتب بدعة فهذا يدل على أنك لا تعلم أنه يوحد فرق بين الدين والدنيا واستدلالك لا علاقة له أبدا بالمولد بل خروج عن الموضوع، وآخر ما قلت من كلام أننا بلا حجة وغيرها هذا كله وجدته فيك.😉🫡🖐

​@@IsmAel-e2kزد أن أول من سن الإحتفال بالمولد هم الشيعة وأخذها الصوفية الجهال.

أشققت على قلوب الناس حتى تحكم بهذا الحكم الظالم والجائر . اتق الله .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي : ** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته ** وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب * * وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب * فافهم ... وصدق الله تعالى القائل: { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة * وربنا جل في علاه يقول: { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } وقال جلا جلاله كذلك : { بالمومنين رؤوف رحيم } ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه : * ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه * سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم : *ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام* أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما : *قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم* أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير . فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي بن الصديق فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام : *ذاك يوم ولدت فيه* وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }* هذا والحمد لله رب العالمين وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .

هذا علامه ابن علامه ابن علامه رضي الله عنه وعن والده وعن جدع سيدي احمد ابن الصديق وانت غير مؤهل لتقيم الشبخ هل هو عالم في الفقه ام لا

هذا ماعلمكم آسيدكم الوهابية النجسة ترددونه مثل الببغأ إسمع ياجاهل ياممسوخ العقيدة البدعة بدعتان كما قل العلماء يوجد بدعة حسنة وبدعة سيئة وأنتم يامشبه لقد خرجتم عن دين الإسلام بتشبيهكم الله بخلقه فلماذ تتديقون من المولد الشريف؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذا ماعلمكم آسيدكم الوهابية النجسة ترددونه مثل الببغأ إسمع ياجاهل ياممسوخ العقيدة البدعة بدعتان كما قل العلماء يوجد بدعة حسنة وبدعة سيئة وأنتم يامشبه لقد خرجتم عن دين الإسلام بتشبيهكم الله بخلقه فلماذ تتديقون من المولد الشريف؟؟؟؟؟؟؟؟؟

من باب الأدب والإحترام أن لا تحذفوا الردود التي لا تروق لكم ، فإما أن نوافقكم على بدعية المولد ، وإلا سيكون مصير الردود الحذف ، هذا خبث وسوء أدب . نحن نفرح بمولد سيد الوجود صلى الله عليه وآله وسلم امتثالا لقول الله تعالى : { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } هذا والحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله . وكل ذكرى المولد النبوي الشريف والأمة الإسلامية بخير وعافية.

@@Ramadan-hi2dx كيف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي : ** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته ** وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب * * وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب * فافهم ... وصدق الله تعالى القائل: { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة * وربنا جل في علاه يقول: { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } وقال جلا جلاله كذلك : { بالمومنين رؤوف رحيم } ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه : * ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه * سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم : *ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام* أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما : *قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم* أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير . فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي بن الصديق فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام : *ذاك يوم ولدت فيه* وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }* هذا والحمد لله رب العالمين وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .

​@@mohammedbidouche9915 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي : ** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته ** وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب * * وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب * فافهم ... وصدق الله تعالى القائل: { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة * وربنا جل في علاه يقول: { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } وقال جلا جلاله كذلك : { بالمومنين رؤوف رحيم } ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه : * ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه * سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم : *ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام* أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما : *قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم* أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير . فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي بن الصديق فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام : *ذاك يوم ولدت فيه* وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }* هذا والحمد لله رب العالمين وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .

هذا ماعلمكم آسيدكم الوهابية النجسة ترددونه مثل الببغأ إسمع ياجاهل ياممسوخ العقيدة البدعة بدعتان كما قل العلماء يوجد بدعة حسنة وبدعة سيئة وأنتم يامشبه لقد خرجتم عن دين الإسلام بتشبيهكم الله بخلقه فلماذ تتديقون من المولد الشريف؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذا ماعلمكم آسيدكم الوهابية النجسة ترددونه مثل الببغأ إسمع ياجاهل ياممسوخ العقيدة البدعة بدعتان كما قل العلماء يوجد بدعة حسنة وبدعة سيئة وأنتم يامشبه لقد خرجتم عن دين الإسلام بتشبيهكم الله بخلقه فلماذ تتديقون من المولد الشريف؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي : ** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته ** وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب * * وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب * فافهم ... وصدق الله تعالى القائل: { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة * وربنا جل في علاه يقول: { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } وقال جلا جلاله كذلك : { بالمومنين رؤوف رحيم } ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه : * ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه * سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم : *ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام* أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما : *قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم* أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير . فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي بن الصديق فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام : *ذاك يوم ولدت فيه* وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }* هذا والحمد لله رب العالمين وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .

حشومة تقول السيد عالم كتخربق اين انت من اخلاق الرسول قل خيرا او اصمت

هذا الشيخ يمسح بالفوزان الأرض و يمرغه في التراب..... اما عنك فلماذا هذا الاصرار و العناد... فهل انت تجهل ان جمهور من اهل العلم السابقين يقرون الاحتفال بالمولد النبوي وعلى راسهم السيوطي ، و ابن حجر والحافظ الجوزي و النووي و الجزري و غيرهم كثير و لهم من الادلة ما اقنع اتباعهم....... و الرافضون الاحتفال لهم ادلتهم التي اقنعت اتباعهم.... ففيما الجدل اتريد ان تفرض رايكم على غيركم بالقوه ؟ ام ماذا تريد ؟ ام تريد أن تفسد فرحة اخوانك بالرصاص و النزيف ؟ ام ترون ان الاسلام و الفقه حكرا عليكم وحدكم من دون غيركم من اهل العلم ؟ المهم هذه هي الحكايه و هذه هي الحقيقه و هذا هو الواقع و علينا قبوله كما هو و الايام بيننا...... علما أن الاسلام اكبر من هذه المشكله التي لا تكاد تظهر على الاطلاق.......... فهذا خلاف ليس في الاصول فهو لا يكاد يكون خلافا لو اتسعت صدورنا لبعضنا و قبلنا بعضنا كما نحن..........

عالم قرأ المطولات من الكتب وطالب علم قرأ المطويات ويحكم على عالم بأنه يخربق هذه علامات الساعةويظهر المتفيقهون@@ahmedaammou6472

ليتك لم تتكلم

​@@IsmAel-e2kالفوزان غصة في حلقكم

هذا ماعلمكم آسيدكم الوهابية النجسة ترددونه مثل الببغأ إسمع ياجاهل ياممسوخ العقيدة البدعة بدعتان كما قل العلماء يوجد بدعة حسنة وبدعة سيئة وأنتم يامشبه لقد خرجتم عن دين الإسلام بتشبيهكم الله بخلقه فلماذ تتديقون من المولد الشريف؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي : ** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته ** وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب * * وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب * فافهم ... وصدق الله تعالى القائل: { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة * وربنا جل في علاه يقول: { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } وقال جلا جلاله كذلك : { بالمومنين رؤوف رحيم } ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه : * ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه * سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم : *ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام* أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما : *قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم* أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير . فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي بن الصديق فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام : *ذاك يوم ولدت فيه* وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }* هذا والحمد لله رب العالمين وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .

إن كان هو صوفي فأنت وهابي نجس ملعون بعقيدتك الكفرية إن كان هو صوفي فأنت جاهل و مشبه لله ومجسم وأختصر عليك الكلام لأن الكلاب الضالة لاتستحق لوهابية أدعياء التلفية تجد عندهم في عقيدتهم الفاسدة التمثيل والتجسيم وتشبيه الله بخلقه قال الإمام أبو جعفر الطحاوي المولود سنة 227هجري المتوفى سنة 321 :أنظر ينجس هذا سلفى حق [ تعالى يعني الله عن الحدود و الغايات و الأركان و الأعضاء و الأدوات و لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات ؛ و قال : ومن و صف الله بمعنى من معاني البشر فقد كفر؟

@@Ramadan-hi2dx انسف كلامك بكلمة قلائل كل هذه الايات ارجع الى تفسير الصحابة لها تفسير القران الكريم ليس لا يفسر بالهوى الشيء الاخر ادا كان فرحك بالنبي صلى الله عليه وسلم هو تخصيص يوم واحد في العام للحتفال و انت لا تعرف سنته ولا تعلم بعقيدته ولا تتبع هديه فبئس الاحتفال هذا و نقول لكم يا اصحاب الهواء وعبادة البطون لو كان في الاحتفال بالمولد النبوي خير لما سبقتم الصحابة والتابعين و الأئمة الأربعة لهاذا تتركون الفرائض و السنن و تعبدون لله بشيء لم يفعله الرسول صلى الله عليه وسلم و النبي صلى يقول من أحدث في امرنا هذا ما ليس منه فهو رد وفي حديث أخر من عملا عملان ليس عليه أمرنا فهو وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه اتبعوا ولا تبتدعوا المحبة في الاتباع وليس الابتداع وقد رضيت عنكم اليهود ورقص معكم الشيطان نعوذ بالله من الضلال و الزيغ و التكلم عن دين بغير علم ولا برهان

​@@الطريفيوالعلوانوالحويني يا أخي من هذا الذي يمكنه أن يعبد الله تعالى كما كان يعبده سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ومن هذا الذي يمكنه أن يقوم الليل حسب قولك في تعليقك كما كان يقومه النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، ومن هذا الذي يمكنه أن يأتي بجميع الطاعات التي فرضها الله تعالى علينا والتي سنها سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مثله ، وهو صلى الله عليه وآله وسلم الذي زكاه الله تعالى تزكية ما زكاها لأحد من الخلق أجمعين . *"زكاه في عقله فقال جل جلاله"* : *ما ضل صاحبكم وما غوى* "*زكاه في بصره فقال جل جلاله"* : *ما زاغ البصر و ما طغى* "*زكاه في فؤاده فقال جل جلاله"* : *ما كذب الفؤاد ما رأى* "*زكاه في صدره فقال جل جلاله"* : *ألم نشرح لك صدرك* "*زكاه في ذكره فقال جل جلاله"* : *ورفعنا لك ذكرك* "*زكاه في طهره فقال جل جلاله"* : *ووضعنا عنك وزرك* "*زكاه في معلمه فقال جل جلاله"* : *علمه شديد القوى* "*زكاه في صدقه فقال جل جلاله"* : *وما ينطق عن الهوى* "*زكاه في حلمه فقال جل جلاله"* : *بالمؤمنين رؤوف رحيم* وزكاه كله فقال جل جلاله : *وإنك لعلى خلق عظيم* وأمنا عائشة رضي الله عنها وأرضاها حينما سئلت عن خلقه صلى الله عليه وآله وسلم : قالت : *كان خلقه القرآن* ولنا في حديث سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله سلم ... عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال : جاء ثلاث رهط إلى بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وآله و سلم .. يسألون عن عبادة النبي صلوات ربي وسلامه عليه ، فلما أخبروا كأنهم تقالوها ، فقالوا : أين نحن من النبي صلى الله عليه وآله وسلم ... قد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، قال أحدهم : أما أنا فإني أصلي الليل أبدا ، وقال آخر : أنا أصوم الدهر ولا أفطر ، وقال آخر : أنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا . فجاء سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: أأنتم الذين قلتم كذا وكذا"*؟ "*أما والله إني لأخشاكم لله وأتقاكم له ، لكني أصوم وأفطر ، وأصلي وأرقد ، وأتزوج النساء ، فمن رغب عن سنتي فليس مني"* ومن هذا المنطلق الرباني الكريم وهذا الخلق النبوي العظيم ، أقول لكريم أخوتكم ، ما قلته في تعليقك متوجها به إلى عباد الله الذين يفرحون بمولد سيد الوجود مولانا محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله امتثالا لقول الله تعالى في محكم تنزيله : { *قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا* } هل أنت تعبد الله كما كان يعبده سيد الأولين والآخرين مولانا محمد صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله ، قطعا لا وألف لا ، بل هو التأسي والإقتداء به صلى الله عليه وآله وسلم كما أمرنا به الحق سبحانه في كتابه العزيز القرآن الكريم : { *ولكم في رسول الله إسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا* } فتأدب وتخلق بخلق سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي لم يبعث لعانا مصداقا لحديثه الشريف الذي قال فيه : عن أبى هريرة قال : قيل يا رسول الله ! ادع على المشركين، قال : *إني لم أبعث لعانا ، وإنما بعثت رحمة* فما بالك بالإخوة في الدين الذي تهجم عليهم وتنتقص من قدرهم وتحتقر فرحهم بسيد الوجود صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله . واعلم هدانا الله وإياك ، أنك لست وصيا على رقاب خلق الله ، وإياك والتشدد والتعمق والغلو في الدين بالإنهماك في العبادات والطاعات ، مع حرمان البدن حقه من الراحة والاستجمام ، والتنعم بالطيبات التي امتن الله تعالى بها على عباده ، هذا إن كنت كذلك والله أعلم ، فهذا أمر يرفضه الإسلام ولا يرتضيه ، فإن الإسلام دين الوسطية والإعتدال . فعليك بتقوى الله وحسن الخلق { *وقولوا للناس حسنا*} صدق الله مولانا العظيم *والحمد لله رب العالمين* *وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته* وكل وقت وأمة الإسلام بخير وعافية بحلول ذكرى *مولد الرحمة المهداة والنعمة المسداة سيدنا ومولانا محمد صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله*

🤣🤣🤣🤣🤣هذا ماعلمكم آسيدكم الوهابية النجسة ترددونه مثل الببغأ إسمع ياجاهل ياممسوخ العقيدة البدعة بدعتان كما قل العلماء يوجد بدعة حسنة وبدعة سيئة وأنتم يامشبه لقد خرجتم عن دين الإسلام بتشبيهكم الله بخلقه فلماذ تتديقون من المولد الشريف؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي : ** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته ** وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب * * وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب * فافهم ... وصدق الله تعالى القائل: { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة * وربنا جل في علاه يقول: { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } وقال جلا جلاله كذلك : { بالمومنين رؤوف رحيم } ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه : * ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه * سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم : *ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام* أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما : *قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم* أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير . فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي بن الصديق فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام : *ذاك يوم ولدت فيه* وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }* هذا والحمد لله رب العالمين وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي : ** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته ** وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب * * وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب * فافهم ... وصدق الله تعالى القائل: { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة * وربنا جل في علاه يقول: { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } وقال جلا جلاله كذلك : { بالمومنين رؤوف رحيم } ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه : * ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه * سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم : *ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام* أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما : *قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم* أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير . فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي بن الصديق فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام : *ذاك يوم ولدت فيه* وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }* هذا والحمد لله رب العالمين وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .

ماشرح بدعة في الاسلام، ، لكي تحرم الاحتفال

شنو هي البدعة بعدا ؟ وواش كل بدعة ضلالة بصح كيفما فالحديث ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي : ** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته ** وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب * * وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب * فافهم ... وصدق الله تعالى القائل: { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة * وربنا جل في علاه يقول: { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } وقال جلا جلاله كذلك : { بالمومنين رؤوف رحيم } ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه : * ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه * سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم : *ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام* أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما : *قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم* أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير . فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي أبي بن الصديق فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام : *ذاك يوم ولدت فيه* وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }* هذا والحمد لله رب العالمين وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي : ** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته ** وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب * * وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب * فافهم ... وصدق الله تعالى القائل: { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة * وربنا جل في علاه يقول: { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } وقال جلا جلاله كذلك : { بالمومنين رؤوف رحيم } ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه : * ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه * سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم : *ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام* أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما : *قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم* أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير . فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي بن الصديق فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام : *ذاك يوم ولدت فيه* وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }* هذا والحمد لله رب العالمين وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .

هذا ماعلمكم آسيدكم الوهابية النجسة ترددونه مثل الببغأ إسمع ياجاهل ياممسوخ العقيدة البدعة بدعتان كما قل العلماء يوجد بدعة حسنة وبدعة سيئة وأنتم يامشبه لقد خرجتم عن دين الإسلام بتشبيهكم الله بخلقه فلماذ تتديقون من المولد الشريف؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هدي مش عالم البلاط واتق الله هاد العالم وابوه لم ينصر الطواغيت قط ولم يدعوا لهم بالنصر

هذا ماعلمكم آسيدكم الوهابية النجسة ترددونه مثل الببغأ إسمع ياجاهل ياممسوخ العقيدة البدعة بدعتان كما قل العلماء يوجد بدعة حسنة وبدعة سيئة وأنتم يامشبه لقد خرجتم عن دين الإسلام بتشبيهكم الله بخلقه فلماذ تتديقون من المولد الشريف؟؟؟؟؟؟؟؟؟