اللهم اسألك أن لا تجعل حاجة الامة عند امرأة اخذت شهادتها بدراسة المحرمة بالاختلاط والوظائف المحرمة المختلطة اللهم لا تحوج الأمة إلى امرأة عصتك وفعلت المحرم بالأختلاط اللهم لا تعزها ولا تغنها بفعلها المحرم اللهم اجعل الامة في غنى عنها وحسبنا الله ونعم الوكيل
من أراد أن يأخذ بكلام الشيخ ويلتحق بالكليات المختلطة وقد أمن الفتنة فعليه أن يعلم أن فيها منكرات، وهذه المنكرات لو سلم منها فيجب عليه إنكارها، وإن لم ينكرها وقع في إثم السكوت عن المنكرات
@@Abuwlaa انا قلتلك ان سبب تحريم الاختلاط هو اصلا حضور المنكر و تحريم الوسائل يباح للحاجة و اذا امن الى ما يفضي اليه و حضور المنكر محرم نفسه تحريم وسائل بتبقى كراهة القلب و الحمد لله اتقوا الله ما استطعتم لكن لا ياتي اشخاص يتبعون مثلا الشيخ الفوزان يقول الاختلاط محرم و لو للحاجة الشيخ حفظه الله اخطا و دا شيئ عادي لانه لم يحتك بلامجتمعات كثيرا لذا فلم ياخذ بقاعدة عموم البلوى و قاعدة رفع الحرج التي هي قواعد فقهية اجمع عليها اهل العلم
@@Abuwlaa يؤجر اذا فعل و لا ياثم اذا بم يفعل و الله اعلم لكن هذا ان لم يقدر ا اذا قدر فيبقى الامر على فرض الكفاية اذا لم ينكر احد صار واجب و اذا انكر و لم يقلع يكره بقلبه لانو بحاجة للبقاء و اذا استطاع و غلب ظنه على ازالة المنكر بلاللسان او الفعل اثم اذا لم ينكر و الله اعلم
اتق الله وافتي بامر الله ولا تفتي حسب رغبة الناس وتسميها ضرورات ﴿ثُمَّ جَعَلناكَ عَلى شَريعَةٍ مِنَ الأَمرِ فَاتَّبِعها وَلا تَتَّبِع أَهواءَ الَّذينَ لا يَعلَمونَ إِنَّهُم لَن يُغنوا عَنكَ مِنَ اللَّهِ شَيئًا وَإِنَّ الظّالِمينَ بَعضُهُم أَولِياءُ بَعضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ المُتَّقينَ﴾ [الجاثية: ١٨-١٩] لو اجتمع المسلمون على رفض الاختلاط لما وصلنا الى هذا الحال لكن مثل هذه الفتاوى الفلسفية هي من اسباب الاختلاط اليوم
@@Samy---963الضرورات تخص ولا تعم وارجع الى فتاوى كبار العلماء في المسالة كالعثيمين وابن باز واللحيدان والفوزان وان كنت انا جاهلاً فاذاً هولاء العلماء ايضا جهال
قال صلى الله عليه وآله وسلم: ما تركت بعدي فتنة أضرَّ على الرجال من النساء. …….. وقال الرسول -صلى الله عليه وسلم-: (أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن). "(الحازم) صفة الرجل أي الضابط أمره، وفي ذكره مع ذكر اللب إشعار بأن فتنتهن عظيمة تذهب بعقول الحازمين، فما ظنك بغيرهم؟ " ……… قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إنَّ الدنيا حلوة خَضِرة، وإنَّ الله مستخلفكم فيها، فينظر كيف تعملون، فاتقوا الدنيا، واتقوا النساء، فإنَّ أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء. ……… عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ نَظْرَةِ الْفُجَاءة فَأَمَرَنِي أَنْ أَصْرِفَ بَصَرِي. "قوله : ( الفجاءة ) أي أن يقع بصره على الأجنبية بغتة من غير قصد , يقال : فجأه الأمر إذا جاءه بغتة من غير تقدّم سبب". "( فأمرني أن أصرف بصري ) أي لا أنظر مرة ثانية لأن الأولى إذا لم تكن بالاختيار فهو معفو عنها , فإن أدام النظر أثم , وعليه قوله تعالى : قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ " . ………. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يَا عَلِيُّ لا تُتْبِعْ النَّظْرَةَ النَّظْرَةَ فَإِنَّ لَكَ الأُولَى وَلَيْسَتْ لَكَ الآخِرَةُ "قوله : ( لا تتبع النظرة النظرة ) من الاتباع , أي لا تعقبها إياها ولا تجعل أخرى بعد الأولى ( فإن لك الأولى ) أي النظرة الأولى إذا كانت من غير قصد (وليست لك الآخرة ) أي النظرة الآخرة لأنها باختيارك فتكون عليك" . ………… وبهذا يتبيّن لك أنّ تعمّد النّظر إلى المرأة الأجنبية وكذلك الاستمرار في النّظر بعد نظرة الفجأة حرام لا يجوز في أيّ موضع من جسمها سواء كانت جميلة في نظرك أم لا ، وسواء أدّى إلى إثارة الشّهوة أوصحبه تخيل أوتلذذ أم لا . …………… إنَّ ما صرح به الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ما هو إلاَّ تنبيه هام للمجتمع وأفراده حيث الهدف منه حفظ الشباب وسلامتهم وعافيتهم وصحتهم في الداخل الاجتماعي من فتنة المرأة الفاسدة. …….. لذا أمر الله سبحانه وتعالى الرجال بغضِّ أبصارهم عن محارم الله تعالى فقال: "قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ". ……………. لقد بتنا نعيش اليوم زمن العولمة وتضخُّم الفتن التي تأتينا كقطع الليل من خلال الإعلام المسموم الذي سخّر وسائله المُختلفة لإسقاط الكثير من شبابنا وفتياتنا في مهالك الفساد والانحلال الأخلاقي. ………. قال الله : ﴿إِنَّ الَّذينَ يُحِبّونَ أَن تَشيعَ الفاحِشَةُ فِي الَّذينَ آمَنوا لَهُم عَذابٌ أَليمٌ فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعلَمُ وَأَنتُم لا تَعلَمونَ﴾ [النور: ١٩] بحيث لا تجلس في مجلس إلّا وتأتيك أخبار المُنهزمين أمام شهواتهم كتعاطي المخدرات وارتكاب الرذائل والفواحش والمُلهيات . ………… ولعلّ من أخطر وأعظم الفتن التي قد يُواجهها الشباب في عصرنا الحاضر هي فتنة النساء وهذا ما نلمسه من خلال : * تبرُّج النساء في القنوات الفضائية التي تبيح النظر إلى الأجساد شبه العارية . *المواقع الإباحية والتي يسهل الوصول إليها عبر الشبكة العنكبوتية بطرق مُختلفة، وهي بدورها باتت تُهدّد المجتمع بالويلات عبر عرض المرأة كسلعة رخيصة لا قيمة لها، وهي التي كرَّمها الله وأعزها وأمر بحفظها وصيانتها . *كثرة المجلات والصحف المقروءة التي جعلت من صفحاتها محلاً للتجارة عبر عرضها لصور النساء المتبرجات تبرج الجاهلية الأولى . * تفاقم مشكلة المُهاتفات والمُعاكسات بكثرة من خلال توفير الأجهزة الذكية الخاصة والتي أصبحت اليوم فرصة سانحة للتواصل الخفي بين المُراهقين والمراهقات مع عدم وجود الرقابة من قبل أولياء الأمور . *خروج الفتيات المُراهقات إلى الأماكن العامة كالأسواق والمتنزهات بالملابس الضيقة والمكياج الفاتن والباهر وعدم الاهتمام بالحجاب الشرعي . ……….. إنَّ لباس المرأة المحتشم في الإسلام جزءٌ لا يتجزأ من دينها الأصيل، فكل شبرٍ من لباسها يُمثّل الأطروحة السماوية المتمثلة في الشريعة السمحاء، ولذا ميّز الله سبحانه وتعالى المرأة عن الرجل بأن جعل لباسها وحده عبادة لله سبحانه، فالمرأة إما أن تساهم في عفة الشباب وحفظهم من خلال حفظها لحجابها وسترها لمفاتنها، وإما أن تدفعهم إلى طريق الانحراف من خلال تحطيمهم وإغوائهم، لا بل وحتى إخراجهم من النور إلى الظلمات، وذلك من خلال إظهار مفاتنها وزينتها الجذابة وإبداء جمالها الفاتن، فالمرأة الأصيلة هي تلك المحافظة على سترها وحجابها وهي وحدها من تستطيع فعلاً أن تساهم في نظافة مجتمعها من الرذائل والموبقات والذنوب، ولها بذلك عند الله الأجر العظيم، فإليها يعود الفضل في بناء وحفظ من حولها من الشباب، في حين أنَّ المرأة التي ترتدي الملابس الضيقة والفاضحة والملونة والمزركشة وتخرج بها أمام الجميع وتدعي أنَّها شريفة في نفسها وأسرتها ومجتمعها، فهي تكذب على نفسها أولاً، وعلى دينها ومجتمعها ثانياً، فهي بلباسها الفاضح تساهم وتساعد في إفساد المجتمع وأفراده عبر نشر الرذيلة والمعصية. ………… لذا فإنّ المتأمل لعواقب فتنة النساء يجد أن عواقبها أصبحت وخيمة جداً، بحيث باتت تُهدد المجتمع بالويلات والمصائب الجمَّة، فهناك شاب ينتحر لأنه مُنع من الزواج بحبيبته، وشاب يُهاجر للبحث عن زوجة كافرة، وشاب يزني بجارته أو قريبته، وغير ذلك الكثير والكثير من المشاكل والمآسي والمصائب المتفاقمة التي كان هؤلاء يعتقدون أنهم لن يصلوا إليها يوماً، ولكن الفتنة العمياء هي من أعمت قلوبهم وبصائرهم فأوصلتهم إلى شباكها فأصبحوا في الحضيض يستنجدون ولا ناصر لهم، خسروا دنياهم، وقست قلوبهم، وأمرضوا أبدانهم فأصبحوا بالتالي من النادمين الهالكين . ……….. لذا ومن أجل ألا يقع الإنسان في فتنة النساء الفاسدات لا بدّ له من مراعاة الآتي : * غض البصر. *عدم الذهاب إلى أماكن الفتنة. * تذكُّر الفاحشة وبشاعتها والعقوبة التي وضعت من أجلها. *تجنُّب الخلوة بالمرأة من دون محرم لها . *الزواج قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (يا مَعشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج؛ فإنه أغضُّ للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم؛ فإنَّه له وجاء).
@@abderrahmanouakrim8735 الاختلاط بين الجنسين وهذا ضد النص القرآني إذا اردت التظاهر بعدم الفهم هذا امر يعنيك(وإذا سالتموهن متاعا فسالوهن من وراء حجاب) الاحزاب
@@abderrahmanouakrim8735في فرق بين الاختلاط العابر الذي هو مثا السوق و الطواف وغيره و الاختلاط الذي فيه طول مكوث مثل الاختلاط في العمل وهذا مقصود الشيخ و هو مقصود العلماء لمن يقولون ان الاختلاط حرام ولا يجوز
@@abderrahmanouakrim8735 الاختلاط الممنوع الاختلاط الثابت المُقنن في التعليم والعمل وأما العابر سيرًا بالأسواق والحج ونحوها بلا مماسة فهذا لا يُسمى اختلاطًا أصلًا إلا في لغة الإعلام، يذكرونه لإهدار الحق، ومع ذلك فهذه الاستثناءات لم يرتضها الصحابة تمام الرضا، وإنما خففوا فيها بلا مبالغة؛ للحاجة إليها، فقد روي عن أحمد عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : "بلغني أن نسائكم يزاحمن العلوج في السوق، أما تغارون؟ اما إنه لا خير في من لا يغار".