لا تنتظر غدا لتتوب، فقد لا تُدركُه. انتَهِز اللحظة التي أنت فيها لتصطلح مع الله. فمَن عرف الهَدَف، هانَت عليه المشقّة. فاحْترمْ حياتك المستقبلية، فإن حياتك الدنيوية تساوي صِفْراً مقارنة مع الزمن المطلق. وسَلِ اللهَ أن يرزقك من الذكاء ما يُنيرُ بَصيرَتَك لترى الأمورَ على حقيقتها.
13 апр 2024