ماشاء الله عليك فعلا الدين أوجده الله لنتطور وكيف يتخلص من المشاعر السلبية( لانه السلبية تجعله في سجن ) والتعامل معها ورأس الحكمة مخافة الله سبحانه وتعالى بارك فيك استاذنا المحترم
تحياتي استاذ حضرتك رائع في توصيل المفهوم للناس . انا جديد في قناتك وانت سعيد جدا في استماع المحاضرات . بل فعل الدين الصحيح هو لي سعادة الانسان . ولكن للأسف بعض المشايخ يخوفون الناس من الدين .... ❤🙏🌹
شكرا لك وجزاك الله خيرا على هذا المحتوى الراقي أنت موسوعة علمية تطرح الموضوع بشكل مبسط وسهل للفهم ، أنا متابع جديد لك أتمنى منك الإستمرار في تقديم هذا المحتوى الجميل . كنت أتمنى لو حضرتك تقدم سلسلة عن خلاصة تجربتك الشخصية بعد الإطلاع على كل هذه العلوم والعقائد والأفكار والفلسفات المختلفة مشكورا .
التساؤل و الاستعلام بما في يد الاخر او في ملك الاخر والنظر الى الاشياء من الجانب السلبي المظلم قد ينعكسان على الجانب النفسي ويولد طاقة سلبية من الحسد تتحول الى حقد وتصبح نفس الانسان المريض تتغدى و تنتعش على مصائب الاخرين ويصل الانسان الى مرحلة ظلام التعاسة اما السعادة فهي القناعة المطلقة و النظر لكل الاشياء من الجانب الإيجابي والتماس لكل مشكلة عذر و الاحساس بنورانية العقل التي تستمد نورها من الاحساس بجمال المكان والمحيط والعالم والكون والاحساس بملكيته لانه يتمتع بجمال فضاءه ونجومه و طبيعته واصوات مخلوقاته
السلام عليكم دكتورنا الغالي اين السعاده معه حكام يأتون من أجل يجعلون السعاده حلم فقط اين السعاده انا اقول السعاده عند الله فقط الله يكتب لنا جميعا الجنه برحمته الواسعه يارب
معك حق صديقى العزيز ، لكن السعادة فى الرضا بقضاء الله وقدره، وربنا يرزقك الرضا فهو جنة الدنيا ، ولندعو كما جاء فى قوله تعالى : رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
اعتقد أن البحث عن السعادة في الأبوة نابع من الأنانية: ما ذنب الأبناء لكي يقاسوا في هذه الحياة المليئة بالتعب والخوف والتهديد بالأمراض والأخطار؟ ألا ينبغي لنا أن نفكر في مصير أبناءنا قبل أن نأتي بهم لهذه الحياة من أجل أن نتلذذ بشعور الأبوة وبالمتعة الجنسية العابرة!؟
بالعكس لما كنت مسلم كنت اخاف من الموت واخاف ادخل جهنم، الان متل راسل ماصار الموت عندي حاجة تزعجني، بالعكس اراها تعطي معنى لحياتي بدون الموت ونكون ابديين مارح تكون لحياتنا معنى الكثرة تفقد للشيء معناه هذه حقيقة
ممكن أسألك دكتور سؤال محيرني من مدة ، و الذي هو : ماذا كان سيحدث لو كان هنالك فقط مشاعر سلبية و أفكار سلبية و كان هناك إنعدام ثام للأخلاق ، يعني لو جاء الناس للهذه الأرض و هم يعرفون فقط الأمور بعكسها ، مثلا أحد يريد أن يعبر لك أحد بحبه فيقول لك أنه يكرهك ، أو أن أحدا قام بجريمة فيقومون لتحريره و الناس الذين لا يقومون بجرائم يظلون مسجونين برضاهم ، هل سيأتي يوم على هؤلاء الناس و يفكر أحد منهم بالقيام بجريمة ليتحرر ؟
انا غير مؤمن...... ملحد ولا أخاف من الموت واعرف اني عدم ، انت على خطئ تماماً الملحدون هم من لديهم الفكر والإبداع والسعاده لانهم لا يعتبرون نفسهم انهم في إختبار وبالتالي ضميرهم لا يأنبهم.