أديب أسم على مسمى الله يديم عليه الصحة والعافية رسالة الى جميع ابنائه الذي عددهم في المقابلة " بالله عليكم لا تتركوه وحيداً و عوضوه عن تعب السنين الذي امضاها لتصبحوا ناجحين في هذه المناصب وشكراً 🌹
الله على أديب قدوره ابو مازن كان صديق بابا وجارنا بالحاره بركن الدين ولما مرتو توفت امي راحت الصبح لعندها بدها تشق عليها كانت متوفيه والأستاذ أديب عم يبكي
الاستاذ عطية اجمل انسان وتحية كبيرة الى فنانا القدير المخضرم الله يطول بعمره فنان سوريا والوطن العربي الاول ❤ استاذ عطية بعد أمرك لو سمحت بدنا مقابلة مع الاستاذ الفنان عبد الهادي الصباغ ❤
لقاء أديب قدورة مهزلة المهازل يا سيد عوض . لا حديث مفيد ولا منطق في شرح الأحداث وهمهمة وسكسكة وصوت قبيح متهدج ، وايقاع بطيئ جدا" في الكلام كأن يلزمه ( ونشى لسحب الكلام من فمه - وحديث عن الطفولة والبداية منذ أكثر من خمسون عاماً لا يهم أحد معرفته ولا يوجد لديه اي جديد ليقوله سوا بعض الأكاذيب المكشوفة التي اخترعها خياله المريض حول أيقونة الشاشة السورية اغراء ..... ومن وين لوين قلت عنه انه كان فتى الشاشة ... لم يكن كذالك ابدا" يا سيد عوض باستثناء فيلم الفهد في حينه وزمانه وبعد ذالك لم يقم بأي بطولة مطلقة كان حضوره في الاعمال التي قام بها عبارة عن دور ثالث أو رابع في أفضل الاحوال - وكانت جميعها هذه الأفلام فاشلة بامتياز- ياسيد عوض أجري ابحاث وهي متوفرة للجميع عن التاريخ الفني عند لقاء أي فنان لتعرف أدعائه وكذبه وتزوير الحقائق عن شخصه إلا إذا كنت تريد أن تساهم في تضليل المشاهدين والتستر على الأكاذيب غير الصحيحة والتي تحتوي على الكثير من عدم المصداقية والمسؤولية والتوازن العقلي والنفسي - انظر الى الباروكة التي يلبسها موديل قديم من أيام الفهد ولم يغيرها حتى بعد مرور قرن من الزمان ... لقاء مخزي وفاشل ومعيب بأمتياز حاولت ان اشاهد الحلقة حبا" لسينما السورية ولكن لم اتمكن من متابعة الحوار لانه ضرب ع عصبي وافقدني صوابي شاهدة 6 دقائق من حديثه عن فيلم الفهد ع صفحة الفيس بوك وجئت لكي اعلق لديك هنا واسفي ع مسيرتك المهنية يا عطية عوض اركض خلف المشاهدات الرخيصة حتى ولو ع تاريخ العظماء لا عتب ع قدورة فلعمر حق علينا وشكرا"
كيف نثق بالتاريخ إذا كان الحاضر يُزوَّر أمام أعيننا؟ من خلال برنامجك “بقايا إنسان”، الحلقة الوحيدة الناجحة التي تُحسب لك هي لقاؤك مع أيقونة الشعب إغراء، الغنية بلصدق والمعرفة والفن والحضارة والجرأة والثقافة والإلهام. بعدها هبط مستواك إلى الحضيض، بدءاً من المجنونة غادة الشمعة ونهايةً بهذا المهبول أديب قدورة. أنصحك نصيحة: احفظ ماء وجهك يا عطية واغلق دكانتك وإلى الأمام سر.