الف شكرا اخوية كريم الوردة علة هاي الحفلة واللة جنت ادندن، بية ب السيارة وكتب طالعت انتة منزلة شكرا ابو ذوق الجميلة اكتب الك ودمعة بطرف عيني لن هي الي بيها ذكريات في البصرة الحبيبة وخصوين بزبيز نهاية السبيعنات هيجت المواجع ابو حاتم تحية الك وانت بعيد عني واللة يطول عمرك ابو حاتم اسم علة مسمى
يعد سنا جبار رحمه الله صوتا متميزا رائعا حمل شجن الجنوب ولوعة الريف امتاز بطبقاته الصوتية العالية وساحة الصوت التي يمتلكها جعلته يغني جميع الاطوار الصيفية متأخرا بحضيري ابو عزيز ووالده المطرب المتألق جبار ونيسه لكن مع الأسف الشديد لم يذكره الإعلام ولا القنوات الفضائية بإقامة سهرة غنائية له انا احببته منذ عام ١٩٧٢م منذ شدات الورد وما جنك هذاك انت وتمر بيه وجميع أغانيه جميلة ثم أمني تعرفت اليه حينما كنت طالبا في الجامعة ١٩٧٨موقتها كنت اشتغل في تسجيلات الفن الحديث وبقيت علاقتنا حتى عام ١٩٨٩ وتها كنت أستاذا في جامعة الكوفة والتقيته في حفلة عرس وغنى لي ما طلبت منه امتاز بصدقه وطيبته وخاله الكبير رحمه الله برحمته الواسعة وأسكنه فسيح جناته وغفر له ذنبه الدكتور علي حسن مزبان
اهدي لاعز صديق وزميلي العلم الفاضل ابو سلام لأنها تبقى دوما ذكرى لتعيد اجمل والم بكل زمن مضى لاني قد ذقت ذرعا من الم جراح الوحدة وهذا المنفذ الوحيد لتخفيف الم شوقي للماضي ربي عني على هذا القدر الصعب تحياتي لزميلي معاون كل التقدير اب حاتم كريم
Very well said “ the lyrics is very well written “ the music is incredibly nice and of course the voice is so original... Iraqi music is unforgettable...
البيت الثاني كما يلي(شدن جفافيجن حزن لو مرت الزفه)حيث ان من عادة النساء في الجنوب اذا سمعنا بموت احد ما فانهن يقومن بفل الجفيه وشدها بطريقه مختلفه تسمى شدة حزن
في بغداد كان يعيش في بيت قديم مهدد بالقصف والدمار ومعاناة الحصار والركض لتدبير لقمة العيش ، بيت متهالك أركانه مهدمة ، يهتز مع حركة الطائرات في السماء ، ومع استمرار الانقطاعات في الكهرباء وفي ليلة كان فيها الظلام دامساً يخيم على المدينة وأهلها ، ليلة باردة ، كان يخزن البنزين في غرفة على سطح داره ، وأثناء إحدى الضربات الجوية على بغداد في حرب الخليج الثانية وإنقطاع الكهرباء ، هـَمّ ستار لأحضار القليل من البنزين ، وبيده نار مشتعلة فانوس أو لالــه ليضىء المكان ، وما أن فتح غطاء برميل البانزين حتى شـَبّت النيران لتحرق المكان ، وإشتعلت لتلتهم جسده ، رغم محاولاته لإنقاذ نفسه ، ولكونه وحيداً في المكان لم يستطع أحــد من إنقاذه ، وظل يعاني بضعة أيــام في أحـد مستشفيات بغداد حتى مماته وحيداً .