صرت سمعانا أكتر من ٢٠٠ مره وكل مابدي سلطن بسمععا صراحة يعجز اللسان عن القول علي مهدي خليل الأستاذ الكبير صاحب الصوت والعزف الجميل رحمك الله وأسكنك فسيح جناته
الله يرحمك رجعتني خمسين سنة أيام الطفولة. ايام رويسات الجديدة. بعدني حافظ كلمات قصيدة بتقول فيها .راحو حبايب قلبنا ونحنا بسر الهوا من بعدهن بحنا .بساعة غضب اسيو ونسيو وصار ظلم القدر ينتف جوانحنا. ومن قبل ما يفرط حلم نوار بحبنا فرطنا مسابحنا .وما ضل إلا نحلتين صغار يروحو ويجو ويبكو مطارحنا . كانو لحن من نغمة الكانار كل ما شدا مرة يسوسحنا وكانو بلحظة يعرفو الأخبار ويفهمو لولا تنحنحنا .واليوم شلحو العاطفة بالنار وصارو بعد ما البعد مرجحنا يودو حكي ما بيقطعو المنشار ونحنا هوا النسمة بيجرحنا. ......... يا ريت ياهادي بتقدر تجمع ها القصائد وتنشرها. بعد في قصيدة بذكرك بمطلعها بيقول اصتظغرت كلمة حب بالنسبة لكي من حيسها بتضل تمرق بالحكي فتشتلك عاغيرها بكتب العصور لا مع غشيم لقيتها ولا مع زكي وبالأخر توجهت عا حفاف النهور مطرح ما راح السحر عمر مملكة جن وقدفني الموج عا كومة صخور ضليت نكوز بالحجر حتى حكي.........قصيدة طويلة ومعانيها رائعة