يا ليت الساحة الفنية تجود علينا بفنان من طينة محمد الدرهم والطاهري مولاي الطاهر وعبد الكريم وعلال يعلى والاخوان باطما الله يرحم سي محمد والعربي وحسن مفتاح
شكرا لك اخي الدرهم بل المليونير المغاربة استاذ الغناء الجميل الله يطول عمرك ويحفظك متعت الجيل القديم والجيل الجديد بالأغاني الرائعة والصوت الجميل شكرا لك
العز للمواطن الحر لهذه الكلمات الطيبة في حق أطيب فنان بل فنان من العيار الثقيل ..مثقل بالتجارب الفنية ...تعليقك هذا سيكون عنوان لنشر هذا الفيديو على الفيسبوك
تحياتي للاستاذ محمد الدرهم على هدا العمل الرائع. أمازيغ وعرب المهم ان نقدم الخير اهانه البلد السعيدة التي احتضنة جميع الاجناس والالوان والا لسنة تحت لواء ان لا إله وان محمدا رسول الله.
لقاء عملاقبن الاغنية المغربية الراقية،الثادقة والمحترمة..الملتزمة ،الهادفة من اجل الرقي ببلادنا الى مراتب السمو والتقدم داخل الوطن وخارجه.....مع اامحافطة على ثرااتنا الشعبي الوطني والاهتمام به اكثر......فنون متنوعة ومتعددة يزخر. بها المغرب
كفاكم عنطزة، عنصرية، و كذب على أنفسكم لا لاقصاء باقي الأجناس المغربية الأخرى الأمازيغ، جزء من البربر و البربر جزء من المغاربة، و ليس كلهم. هناك عرب تمزغوا، و هناك بربر، تعربوا، كل حسب المكان الذي عاش فيه، إذا عاش مع أغلبية عربية، تعرب، و إذا عربي عاش فى مكان أغلبية بربر تبربر، كفاكم عنصرية.
@@OmarOmar-lo7bv ليس هو الوحيد هناك كثير من المغاربة العرب يتحدثون الامازيغية أفضل من الامازيغ، بل و يعلمون الامازيغ كيفية كتابتها، كما هناك بربر سواء كانوا أمازيغ، أو سواسة، أو غيرهم، يتحدثون العربية أفضل من العرب، الحمد لله أجدادنا المغاربة، لم يكونوا يعرفوا للعنصرية وجود، عملاء الإستعمار هم من خرجوا لنا بهذه الخطابات العنصرية لكن المغاربة اذكي منهم، و لن يسقطوا فى مآرب هؤلاء الخونة الوصوليين.
لغة الأجداد توجد في القلب . مادام الإنسان يعترف بثقافة أجداده سيتقنها لا محالة .. اصلا الدرجة المغربية صنعوها الامازيغ القدماء بمزيج من اللغات العالمية لحسن الحظ اللهجة الأمازيغية احتفظوا بها بعض الجبليين في ذلك الوقت حتى ظهرت من جديد و تزايد النسل حتى بدؤوا ينتشرون من جديد و انتشرت الثقافة الأمازيغية من جديد و هناك اعتبروهم غرباء عنهم لكن كلهم من ثقافة واحدة ..و هذا هو السبب العلمي الذي لا يعرفه الكثيرون ..
ناس الغيوان جيل جيلالة لمشاهب مجموعات احبهم الفقير الغني السياسي الطالب التلميذ الاستاذ المظلوم المريض المحزب العسكري المدني الوزير العامل الفلاح المثقف الجاهل الرياضي التونسي المغربي الجزائري الليبي الموريتاني المهاجر
Rencontre historique de deux Astres très doués et excellents qui honore et Vlorise L'Art de notre Patrimoine Culturel à l'extérieur et à l'extérieur de notre Chëre Patrie à Laquelle nous souhaitons un agréable et Meilleur Avenir à Tous et à Toutes et une meilleure vie ffuture pour Tous les Citoyens ( n'es ) ......
لا حول ولا قوة إلا بالله كل التعليقات تدل على أن المغاربة بعيدون كل البعد عن صراط الله القويم ومولعون بالطرب واللهو والرقص..قال تعالى:..دعهم يخوضوا ويلعبون حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون..الآية وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
ااااسي الدرهم باركا من التخربيق راك كبرت واحترم الشيب الذي تملكه وتوب للخالق الرحمان..لست ضد المجموعات تربينا مع ناس الغيوان وح جيل جيلالة ولمشاهب وتكدة وعمراوة .نواس الحمراء.لجواد. اهل الجودة.طيور الغربة.رعاة الصحراء.ناس جيلالة.جيل الغيوان.بهجاوة.ملوك الهوى. ازنزارن.ايمازيغن.اودادن.السهام الوان.لمشاعل.وعددهم كثير كانوا يفوق 100 مجموعة.. ولكن كلهم ذهبوا من مات ومن اعتزل ومن تخلى وووو..اترك الجيل لجيله وجيلنا ذهب وانتهى. واللهم تجاوز خطايانا يارب.
@@mathematiques3479 رأي محترم ومؤكد ان بقيت في الضلال التافه بعد الستين . اما اصلحت نفسي قبل الستين واصدر خطأ مني خطأ من بعد الستين فسأقول اللهم تجاوز عن خطايانا العديد من الفنانين انعزلوا .ما معنى رجل بلغ السبعين سنة من عمره ولازال ينط ويقفز مع الانغام الموسيقية. اصلا هؤلاء الناس مثل الدرهم كانت لهم هوية خاصة يبحث عنها المحليل في كل انحاء العالم ..فكان عليه ان يحافظ عن هذه الهوية الفريدة من نوعها..
@@user-xo6qf8sr5v اش دخلك انت انا ما شتمت ولا جرحت احدا. وانما نبهت (فذكر) وبما انك تكتسب التربية الحسنة فلماذا تشتمني انت والغريب هو لك شعار التكبير(الله اكبر) ثم انا حر وعلقت على الدرهم دون ان اعاديه لانني من جيل الاغاني الغيوانية وانت ان اردت الرد فلا ترد علي بل اكتب نصك دون ان تمسس احد. والله انك لا تدري اي اغنية من اغانيهم..
في بعض الاحيان او بالاحرى في مجملها الشهرة تؤدي صاحبها. و هذا ما وقع في هذه الاغنية الثنائية. لقد بلغ بهم العمر مبلغه ولا زالوا يطمحون،مع الاسف الأنثى لا صوت و منذ امد بعيد.
