الفندق الجديد بمدينة صفرو ذاكرة مكان 

مزيد من التألق أستاذي الفاضل. أستعيد شريط ذكريات طفولتي بين أزقة مدينتي الحبيبة صفرو كلما تابعت فيديوهاتك الهادفة.

شكرا بزاف على هاذ الروبورتاج الجميل وللي ذكرنا بجزء من مدينة الحبيبة صفرو وبالاخص الحدادين كان يقصدها الجميع لقضاء ماربهم اليومية فيها كولشي اوشكرا للاخ المحترم على هذه المعطيات النيرة للي فكرنا فيها بزاف. بلادي يازينت البلدان صفرو

شكرا اخي الكريم. الله ارحم والديك على هاد الذكريات الجميلة. للاسف المدينة تبدلاات بزاف انا تغيبت عليها مدة طويلة تغير و بهاد الذكريات اخي تعيدنا الى اصلنا . شكرا الله اكملك بكل خيرا

كل الشكر والتقدير على المحتوى الراقي الذي تقدمه استاذ .مزيد من التألق والعطاء

ماحلى جماعة مع الناس لقدام، السي عبد اللطيف والحرايفية .... تحياتي ومودتي معتمدنا سيدي محمد بن العلوي

لي ذكريات في هذا الفندق كانت امي ترسلني لقضاء بعض الحاجيات والحدادين اشتري منه الفصة للارانب التي نربيها في السطح وكذلك بعض الحرف التي نحتاجها

Je suis au canada une fois j'arrive au maroc a rabat je vais viste la famille sefrou .si possible d'enregistrer une épisode Avec toi avec titre sefrou les yeux d Un immigré après 40 an.d'absence

takallam bi addarija ahsane lik bazzaf

تحياتي

حبيت اسأل واش موجودين فنادق شعبيه فهاد المكان

فكرة ستوريكا جميلة لكن المحتوى ضعيف جدا وجل الاستجوابات "تبرهيشية" ودون المستوى الثقافي والتاريخي المطلوب لتنوبر المشاهد۔ Blablas insignifiants de nostalgiques sans consistance historique ou culturelle. Faites un effort en matiere de documentaire

تاريخ الذاكرة أو التاريخ الشفوي الدي لم يكتب وهو مهدد بالانقراض بموت الشيوخ المسنين لدلك أتمنى استجوابهم قبل فوات الاوان شيوخ مريدي الزوايا الحرفيون موظفون..الخ

دخلو اليهود قبل من العرب