ميندريس.. يهود تركيا وواشنطن أما من بقي من اليهود في تركيا ولم يهاجر، فقد عاين بنفسه التحولات الإيجابية المهمة في علاقتهم بأنقرة خلال خمسينيات القرن الماضي. وهذه التحولات هي التي حددت إلى اليوم الأطر العامة لسياسة الدولة التركية تجاه الأقلية اليهودية. في الخمسينيات، كان رئيس الوزراء التركي عدنان ميندريس يرغب في توثيق علاقاته بالولايات المتحدة الأمريكية ودول غرب أوروبا، ورغم أن تركيا انضمت بالفعل في عهده إلى حلف الناتو (شمال الأطلسي)، كما اعتبرت جزءًا من برنامج المساعدات المالية والعسكرية الأمريكية (خطة مارشال)، فإن التحالف مع واشنطن كان في حاجة إلى وسيط قوي ومؤثر. وجد "ميندريس" ذلك الوسيط بسهولة في إسرائيل، حيث اتفق مع رئيس وزرائها "ديفيد بن جوريون" على بروتوكولات تعاون موسعة في الجوانب الاستخباراتية والأمنية والعسكرية والاقتصادية عرفت باسم "الميثاق الشبح" نظرا لطابعها الذي ظل سريا حتى الستينيات. وكان دعم تل أبيب لأنقرة في دوائر صنع القرار بواشنطن على رأس الشروط التي تضمنها الميثاق والذي ينظر إليه باعتباره أول تحالف تدخله إسرائيل في تاريخها ضد العرب. إضافة إلى إسرائيل، كان يهود تركيا وسيطا ممتازا بين ميندريس وواشنطن، حيث استخدمهم رئيس الوزراء التركي لتوثيق علاقاته بأعضاء اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة، والذي يعتبر أكبر وأهم جماعة ضغط عرفها التاريخ الحديث. استفادت تركيا كثيرا من تعاونها الواسع ذاك مع اليهود، حيث تلقت دعما ماليا وعسكريا مستمرا من واشنطن، كما نجحت عبر تدخلات اللوبي اليهودي الحاسمة في الإفلات من عقوبات أمريكية مغلظة كان اللوبي الأرمني واليوناني في واشنطن يرغب في أن توقع على الأتراك نتيجة لجرائم التطهير العرقي التي ارتكبها أجدادهم في الحرب العالمية الأولى. أما يهود تركيا، فقد أمن لهم دورهم الجديد حياة ممتازة في البلاد. وبحلول العام 1968، أصبح اليهود يلعبون دورا مشابها لدور أجدادهم في العصر العثماني، حيث صار الكثير منهم من أكبر المسيطرين على الاقتصاد التركي
@@اقتربللناسحسابهماللهاكبر كأنك تصف اردوغان لكن اردوغان فضائحه موثقة فما دليلك على مندريس اذا ان الاتفاقيه في اطارق الاعتراف الذي سبقى مندريس ولا يضر العرب وإنما في إيطار العلاقات التكامليه
يرحمه الله. رضي الله عنه ارفع الأذان بالعربية في تركيا من جديد. فقد استفاد الشعب التركي من الانقلابات القديمة كثيرا. و فشل الإنقلاب بنصر الله.. الله يحمي كل بلاد المسلمين من كل المصيبة..
وثائقي ممتاز للغاية واحترافي، قدم وجهات نظر الأطراف المختلفة فيما جرى في تلك الفترة .. وددنا لو كان هناك تركيز أكبر على منجزات الرجل الذي تحبه تركيا اليوم رغم رحيله منذ نصف قرن ..
الله يرحمه ويغفر له ويتجاوز عن ذنوبه وسيئاته ويعفو عنه ويعافيه ويبدل سيئاته حسنات ويدخله الفردوس الاعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا اللهم ارحمه برحمتك التي وسعت كل شيء إنك رؤوف رحيم
رحم الله عدنان مندريس الشهيد الاول في تركيا هذا الرجل المؤمن كنت في العاشرة من عمري سمعنا باعتقاله قمنا بالاضراب من المدارس ورفعنا القرأن واستنكرنا هذا العمل المشين رحمة الله تشمله ويجب على الحكومه التركيه ان تجعل يوم اعدامه ذكره حزينه للشعب التركي العظيم
@@SaifAli-yf8zz .. يا اخي انا عايش في تركيا .. خليك من الوسطية او الإعتدال .. وين الإسلام اصلآ ؟ لولا انه فيه اذان للصلوات، ما كنت بعرف انه هذي بلد مسلمة ..
الشعب هو الذي خزلهو وكان صامتآ ولم يقول كلمت حق بحق هذا الرجل العظيم والوقوف معه امام الانقلاب عليه رحمك الله ايها الشهيد مندريس رحمك الله ياقائد وحفظ الله الرئيس رجب طيب اردوغان
A - ستبقون حيوانات دائماً والحمد لله، لا يهمكم اَي رئيس كان فقط انه ارجع الآذان باللغه العربيه !!! انقلاب عسكري هو أسوأ انقلاب يحصل في كل بلد ولكن تصوروا بأن الشعب لم يمانع هذا الانقلاب العسكري التركي لانهم كانوا يعلمون ان عدنان مندريس انقلب بعد فتره ليصبح ديكتاتوراً ولهذا وقفوا مع العسكر قبل ان يدفعوا ثمناً باهضاً وولي ولية الكلاب وبئس المصير ، واكيد في تلك الفتره لم يهتم اَي عربي بالأتراك لانهم ذاقوا المّر عندما كانوا تحت الاحتلال العثماني والذي نهب واغتصب ودمّر البلدان العربيه ومع كل هذا نرى الاغبياء من العرب يمدحون هذا الدكتاتور وصدق من قال ( القطه تحب ذباحها ) او الذبابة تطير وتطير ولا تحب غير البراز لتقعد عليه وتأكل منه او تلحسه او لنقول لتمضغه ...
قال حسن الصباحى مؤسس الجماعه الاسماعليه وملهم قاده الزعماء الدينيين ومن أتخذوا الدين وسيله للحكم (( أذا أردت أن تعتلى صهوه الحكم فى بلاد المسلمين فأرتدى عباءه الواعظين وتحزم بسيف قاطع ( رمز الاخوان المسلمين الان) صح
ذهبوا الى مزبلة التاريخ ظلمة عدنان وجلال ومنهم القاضي وهيئة المحكمة ولا احد يذكرهم او يترحم عليهم وخلد الله اسم عدنان مندريس وجلال بيار ومن معهما لأجيال رحمهم الله وجعل الفردوس مثواهم
Raja Althubyani صح صدقت زي مصر يوم كانت الحكم لعائلة الفاروق كانت ميزانيتها فايضه ويوم حكموها العسكر جمال ونجيب والسادات وحسني والسيسي صارت مصر دوله فقيره وهي في زمن الفاروق كانت غنيه وكان يدعم دول عظيمة واليوم يدورون من يدعمهم
رحمه الله علي الشهيد عدنان مندريس البطل المضحي بروحه في سبيل الامه التركيه ونصيحه الانقلاب العسكري مصيره الموت الحتمي و الانشقاق فراق حتي الممات باشنع الاشمال مع الفقر المدقع للاسرهم
الله يرحمه عدنان مندريس اول نقطه ضوء بتاريخ تركيا. كان بوجود الزعيم المسلم عدنان مندريس. الله عوض الشعب التركي بحزب العداله والتنميه اللهم احفظ القياده المسلمه. بتركيا
رحمك الله واسكنك فسيح جناته اللهم ارحمه واغفر له وأسكنه فسيح جناتك واجعله من أهل الفردوس لن ينساك التاريخ ولا الأجيال أنت رمز الوفاء لدين الإسلام انت في قلوبنا دائماً.
للأسف البرنامج أخفى الوجه الإيجابي في مندريس، وهو محاولته استعادة الهوية التركية، وصور مندريس كحاكم ظالم مستبد، فلم الحزن عليه؟ لم يتعرض الفيلم للحظة الفارقة في حياة مندريس، وهي حجه سرا. ثم اكتشاف ذلك. الفيلم شوه صورة مندريس الجميلة، كان ينتظر من الجزيرة أفضل من هذا.
شهيد الاذان المغتال بعد الانقلاب على حكومته.. رئيس الوزراء التركي المسلم السيد عدنان مندريس رحمه الله وجعله مع الشهداء والاْنبياء والصالحين.. هو من اْعاد الاذان باللغة العربية بعد اْن حرفه الطاغية اليهودي اْتاترك..واْعاد للاسلام مكانته....هكذا يعامل الغرب المنافق المسلمين وقادة المسلمين.. فيحرض عليهم ويقتلهم.. اذا سنحت له الفرصة .. وقد فعلوها مع الرئيس المصري الشهبد محمد مرسي.. وقد حاولوا الانقلاب على الرئيس التركي اْردوغان.. لولا اْن الشعب التركي المسلم كان لهم بالمرصاد واْفشل خطتهم...وهم يدعون بالحضارة والديمقراطية وحقوق الانسان.. كذبا وزورا.. لاْن تاريخهم الدموي مستمر لغاية اليوم..فهم لا يريدون لاْمة الاسلام اْن تعود ولو كلفهم ذلك.. قتل جميع الشعوب العربية والاسلامية ..وقد فعلوا في هذا القرن.. ما يشيب له الولدان في فلسطين واْفغنستان والجمهوريات الاسلامية الاْخرى.. والعراق وسوريا ولبنان ومصر واليمنو تونس وليبيا والجزائر والصومال ولم يتركوا حتى الاْقليات الاسلامية مثلما فعلوا في البوسنة والهرسك وكاشمير وما يفعلون اليوم في تركستان الشرقية في الصين..ان الدول الاستدمارية.. ظاهرها الرحمة وباطنها الحقد والكراهة والعنصرية...فهم لا يملكون الانسانية رغم ادعاءاتهم وكذبهم..وعدوهم الوحيد يبقى هو الاسلام والمسلمين...ورغم ضعف المسلمين وابعادهم عن حياتهم الاسلامية.. الا اْن هؤلاء الاْعداء يتابعون كل صيحة اسلامية تريد ان تتحرر منهم.. الا كانوا لها بالمرصاد....وما نراه من مؤامرات وتحريض على الجزائريين والسودانيين بعد ثوراتهم السلمية.. يبرهن على اْنهم لن يتركونا وشاْننا اْبدا...توكلنا على الله فهو يحمينا من مكرهم وظلمهم وجبروتهم.