كلامك اذا كان السيد في مكان ما اذن تستطيع الناس ان تلتقي به في الدوله التي يكون فيها كما ضربت مثالا بالنبي الاكرم صلى الله عليه وآله فاهل مكه كانو يلتقون به فلماذا لايلتقي بالناس الذين هم بالدوله التي هو فيها اما تريدني أومن بكلام منك فقط بلادليل فانت واهم لانك لست بنبي ولاوصي نبي حتى نسلم لك فكلامك واه ولايعبر الا على بعض السذج الذين لايتبعون الادله الدامغه التي تقود السامع عن قناعه
سيد حيدر السلام عليكم التوقع ببدا ااحرب ثانيا ركز استاذ حيدر في الحلقات على احداثنا اليوميه التي نمر بها مثل حرب لبنان او الحرب المشرقيه مشكور سيد حيدر
عن المسيب أنه قال: ( وقد جاء رجل إلى أمير المؤمنين ومعه رجل يقال له أبو السوداء فقال يا أمير المؤمنين إن هذا يكذب على الله ورسوله ويتشهدك فقال أمير المؤمنين (عليه السلام) هذا عرض وطول يقول ماذا فقال يذكر جيش الغضب فقال خل سبيل الرجل أولئك قوم يأتون في آخر الزمان قزع كقزع الخريف الرجل والرجلان والثلاثة في كل قبيلة حتى يبلغ تسعة أما والله إني لأعرف أميرهم واسمه ومناخ ركابهم ثم نهض وهو يقول باقرا باقرا باقرا ثم قال ذلك رجل من ذريتي يبقر الحديث بقراً )( - بحار الأنوار ج51 ص298 ، غيبة النعماني ص113 0:35
عن أرطاة قال(...ثم يخرج رجل من قحطان مثقوب الاذنين على سيرة المهدي بقاؤه عشرين سنة ثم يموت قتلا بالسلاح ثم يخرج رجل من اهل بيت النبي (ص) مهدي حسن السيرة يغزو مدينة قيصر وهو آخر أمير من امة محمد (ص)...)الفتن لابن حماد ص248.
الداعي حسني النسب إن صاحب دعوة الإمام المهدي (عليه السلام) والقائم بها والداعي إلى الإسلام الجديد اليماني الموعود هو من ذرية أمير المؤمنين وسيد الموحدين (عليه السلام) وهذا ما نراه واضحاً من خلال جملة من الأحاديث والروايات الشريفة الواردة عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وأئمة أهل البيت (عليهم السلام) .فقد ورد في اليماني أنه: ( يماني قريشي وهو أمير الغضب )( الفتن لأبن حماد ج1 ص401 ، بحار الأنوار ج21 ص372).
يا أخي العزيز سؤال محيرني الشيعة ينتظرون المهدي والمسيحيون ينتظرون المسيح واليهود ينتظرون مسيحهم والهندوس ينتظرون المخلص كريشنا والكل ناطر زين شلون الشعوب ستميز مخلصها وخاصة المسيح الدجال هم جاي إلا تلاحظ انه الموضوع فيه لعبة؟؟ يعني تتكلم بحسبة ١٢ مخلص جايين بوقت واحد معهم الدجال 🤔
اخي المحترم هذا سؤالك سال رجل مشابه لسؤالك للامام الصادق عليه السلام فاقرأ18 - الغيبة للنعماني: عبد الواحد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن رباح، عن أحمد ابن علي الحميري، عن الحسين بن أيوب، عن عبد الكريم الخثعمي، عن محمد بن عصام، عن المفضل بن عمر قال: كنت عند أبي عبد الله عليه السلام في مجلسه ومعي غيري فقال لنا: إياكم والتنويه يعني باسم القائم عليه السلام وكنت أراه يريد غيري فقال لي: يا با عبد الله إياكم والتنويه والله ليغيبن سنينا من الدهر وليخملن حتى يقال: مات هلك بأي واد سلك ولتفيضن عليه أعين المؤمنين وليكفأن كتكفؤ السفينة في أمواج البحر حتى لا ينجو إلا من أخذ الله ميثاقه وكتب الايمان في قلبه وأيده بروح منه ولترفعن اثنا عشر رأيه مشتبهة لا يعرف أي من أي قال: فبكيت فقال لي: ما يبكيك؟ قلت: جعلت فداك كيف لا أبكي وأنت تقول ترفع اثنا عشر راية مشتبهة لا يعرف أي من أي قال: فنظر إلى كوة في البيت التي تطلع فيها الشمس في مجلسه فقال عليه السلام: أهذه الشمس مضيئة؟ قلت: نعم، قال: والله لأمرنا أضوء منها. وهذا واحد منهم كلام بلا ادله وتعال لازم تؤمن بواحد ماتشوفه مادري وين لابد يم الموساد يم السي آي أي محديعلم