لا تنسوا الإشتراك على القناة ليصلكم كل جديد ❤️! / @lapatrienewstv 👇👇الجريدة والقناة الإلكترونية الجزائرية عبر la patrie news تابعوا موقع lapatrienews.dz/
على القاضي أن يخاف الله أولا ، بعدها يأتي التحصيل العلمي والقانوني للمهنة . ولكم في قضية إبني معنى كلامي هذا ... فإبني تعرض لحادث مرور مميت في بلدية درارية الجزائر العاصمة فوق الرصيف من طرف شخص عديم الضمير والإنسانية كان يقود سيارته بسرعة جنونية ما جعله يصعد فوق الرصيف ليرتطم بإبني ضد الحائط . مانتج عنه قطع رجله عند مستوى الفخذ ، والغريب والعجيب في الأمر أن المتسبب في الحادث أو مجرم الطريق عوقب بسنة سجن غير نافذة فقط !!!!!؟؟؟؟ فلا غرامة مالية سددها الجاني للضحية ولو دينارا واحدا !!!!!؟؟؟ ولا سجن أدخل إليه ولو يوما واحدا !!!!؟؟؟ ولا سحب لرخصة السياقة منه !!!!؟؟؟؟ فالجاني يعيش حرا طليقا وكأنه لم يفعل ولا شئ ، بينما الضحية يعيش حياة الشقاء والبؤس نتيجة هذه الإعاقة الأبدية !!!!؟؟؟؟ فمتى يطبق العقاب والردع ياسادة القضاة !!!!؟؟؟ وهل ماتت العدالة بموت عمر بن الخطاب رحمة الله عليه !!!!؟؟؟؟ ولو قلبنا الأدوار وكان الضحية هو إبن القاضي الذي أصدر هذا الحكم ، فكيف يكون الحكم حينها !!!!!؟؟؟؟
على القاضي أن يخاف الله أولا ، بعدها يأتي التحصيل العلمي والقانوني للمهنة . ولكم في قضية إبني معنى كلامي هذا . فإبني تعرض لحادث مرور مميت فوق الرصيف في بلدية درارية الجزائر العاصمة ، من طرف شخص عديم الضمير والإنسانية كان يقود سيارته بسرعة جنونية ما جعله يفقد السيطرة عليها ليصعد فوق الرصيف ويرتطم بإبني ضد الحائط ، لتقطع رجله بعدها عند مستوى الفخذ . والعجيب والغريب في الأمر أن المتسبب في الحادث أو مجرم الطريق عوقب بسنة سجن غير نافذة فقط !!!!؟؟؟؟ فلا غرامة مالية سددها الجاني للضحية ولو دينارا واحدا !!!!؟؟؟؟ ولا سجن أدخل إليه ولو يوما واحدا !!!!!؟؟؟؟ ولا سحب لرخصة السياقة منه !!!!؟؟؟ فالجاني يعيش حرا طليقا وكأنه لم يفعل ولا شئ ، بينما الضحية يعيش حياة الشقاء والبؤس نتيجة هذه الإعاقة الأبدية !!!!!؟؟؟ فمتى يطبق العقاب والردع ياسادة القضاة !!!!!؟؟؟؟ وهل ماتت العدالة بموت عمر إبن الخطاب رحمة الله عليه !!!!؟؟؟ ولو عكسنا الأدوار وجعلنا الضحية هو إبن القاضي الذي أصدر هذا الحكم ، فكيف يكون الحكم حينها !!!!!؟؟؟؟
تحدثي العربية القضاء في الشلف القاضي او وكيل ااجمهورية لا يتركك تتحدث وتضع وثاءق قانوننية ترفض ووكلاء الجمهورية يجودود حفظ الملفات بدون تكيف القضايا الحقيقة لا يوجد عدالة في الجزائر لق ابتعدتم عن الدين ولقد حفظت عدة قضايا وانا مواطن لاثق في الفضاء خاصة محكمة الشلف لا حول ولا قوة الا بالله
الطالبة القاضية نريمان، صاحبة المقولة ،،،القاضي يجب أن يحب السماع والفهم والاهم أن يحب الحكم بين الناس ، اهنؤك بهذا المستوى الرفيع ومهارة التكلم باللغة الفرنسية إلى جانب اللغةالعربية التي هي اللغة الرسمية التي ستخاطبين بها جمهور المتقاضين والمحامين الذين أغلبهم لايفقهون ابجديات اللغة العربية مابالك اللغة الفرنسية ، نتمنى لك التوفيق والسداد لتأدية الرسالة التي انيطت بعهدتك ، ،والعمل على انصاف المظلومين خصوصا الطبقة الهشة من المجتمع،تحقيقا لمبدأ عدالة تصالحية لا عدالة انتقامية ،،،،
اللغة الفرنسية لي خلعاتك كاين محامين يعطوها قتلة بالهدرة و اللغة العربية يكفي انك تعرف تتحدت باللغة العربية و ترافع بها اما الابجديات فهي موجهة للادب العربي مشي لطلبة المدرسة العليا للقضاء
@@MustaphaFk ابجديات اللغة هي الأساس لتمكين القاضي او المحامي من القراءة الصحيحة للمواد القانونية والتمكن من تفسيرها التفسير السليم الذي لايقبل التأويل ،وفهم قصدية المشرع، كما انه لعلمك أن اللغة العربية هي اللغة الرسمية التي يجب التعامل بها في كل المرافق ، بالإضافة إلى أن وزارة العدل هي أول وزارة في الجزائر تم تعريبها في عهد المرحوم وزير العدل بوعلام بن حمودة طيب الله ثراه،،، وللعلم أن مهنة المحاماة توجه اليها كل من هب ودب ومع احترامنا لبعض المحامين ذوي الكفاءة المهنية في المقابل توجد مجموعة لاتملك أبسط مهارة او قدرة على المرافعة ،،،
القاضي يجب عليه أن يخاف الله أولا ، بعدها يأتي التحصيل العلمي والمعرفي للمهنة . ولكم في قضية إبني معنى ماأقول . فإبني تعرض لحادث مرور مميت في بلدية درارية الجزائر العاصمة ، فوق الرصيف من طرف شخص عديم الضمير والإنسانية كان يقود سيارته بسرعة جنونية ما جعله يفقد السيطرة عليها ليصعد فوق الرصيف ويرتطم بإبني ضد الحائط . والنتيجة قطع رجله عند مستوى الفخذ . والعجيب والغريب في الأمر أن المتسبب في الحادث أو مجرم الطريق عوقب بسنة سجن غير نافذة فقط !!!!!؟؟؟؟ فلا غرامة مالية سددها الجاني للضحية ولو دينارا واحدا !!!!؟؟؟؟ ولا سجن أدخل إليه ولو يوما واحدا !!!!!؟؟؟؟ ولا سحب لرخصة السياقة منه !!!!؟؟؟ فالجاني يعيش حرا طليقا وكأنه لم يفعل ولا شئ ، بينما الضحية يعيش حياة الشقاء والبؤس نتيجة هذه الإعاقة الأبدية !!!!؟؟؟ فمتى يطبق العقاب والردع على إرهاب الطرقات ياسادة القضاة !!!!؟؟؟؟ وهل ماتت العدالة بموت عمر إبن الخطاب رحمة الله عليه !!!!!؟؟؟؟ ولو عكسنا الأدوار وجعلنا الضحية هو إبن القاضية التي أصدرت هذا الحكم الجائر ، فكيف يكون الحكم حينها !!!!؟؟؟؟
بوركت و أصبت الوصف أخي .. ان شاء ننجح وندرس ونكون في الميدان و نقطع كل جذور الفساد و ان الله لينصر الحق و يزهق الباطل ..شغفي الكبير هو تطهير أرض بلادي من كل عرق فاسد