للاسف فالثمانينات فالسبعينات كانت ااماثر مهملة جدا هاد القبة مثلا كان السكارى و شرايين لانكول ...يختبءون بها ... ضريح ابن تاشفين ..باب دكالة التاريخي ...الخ كان السكارى يتبولون عليهم أصحاب عصير الليمون كانوا يرمون بقايا الليمون ليلا على بعد ٢٠ متر من صومعة ااكتبية نفس الشيء بماثر مكناس وفاس والرباط بداية التسعينات بدء الاهتمام بالماثر وتجريم من يقوم بمثل هاته الأمور الان الحمد لله تغيرت الأمور كثيرا
هندسة المياه قديمة قدم الزمان في المغرب و مراكش الى درجة ان علماء انثربولوجيا و تاريخ اوروبيون .. ياتون الى نواحي مراكش في منطقة تامصلوحت التاريخية مقر زاوية مولاي عبد الله بن احساين و اصل الولي مولاي ابراهيم و الولي مولاي عبد الله امغار بالجديدة و الولي سيدي بوعبيد الشرقي في واد زم .. و مهد قباءل الاوداية اللتي سميت باسمهم قصبة الاوداية بمدينة الرباط اللتي بناها ايضا المرابطون ...
قصبة الاوداية أسسها الخليفة الموحدي عبد المؤمن بن علي الكومي و أطلق عليها اسم قصبة المهدية تكريما للإمام محمد بن تومرت مؤسس حركة الموحدين و اكمل بناءها حفيده يعقوب المنصور الموحدي و كانت رباطا يتجمع فيه المجاهدون قبل الرحيل إلى المعركة!أما القصبة المرابطية فهدمها الموحدون بعد انتصارهم على المرابطين و مازالت بعض آثارها إلى اليوم بجانب القصبة !أما إسم الاوداية نسبة إلى فرقة من جيش المولى إسماعيل كانت تسمى كيش الاوداية اسكنهم فيها لحراسة المنطقة و قبيلة الاوداية من قبائل بني معقل اليمنية الذين قدم بهم الموحدون إلى المغرب من إفريقية تونس الحالية مثل قبائل بني حسان الذين انتشروا في الصحراء!الاوداية استقروا قرب مدينة فاس و طرد بعضهم السلطان عبد الرحمان إلى نواحي الرباط و تمارة و لا يزالون يعيشون بين الرباط و تمارة و هناك حي يسمى كيش الاوداية هناك!تحياتي
شكرا جزاك الله خيرا اخي الفاضل عماد فواز انها الامة الامبراطورية والمملكة المغربية العلوية الشريفة و والله نحن المغاربة امة نفتخر بمغريييتنا ولا نتفاخر على الآخر عاشت الامة الامبراطورية والمملكة المغربية العلوية الشريفة وعاش الملك العلوي الشريف محمد السادس نصره الله وايده 🇲🇦👑🇲🇦👑👑👑🇲🇦👑 ولا غالب الا الله
هاته القبة كانت مردومة وتم اكتشفاها من طرف احد الاوروبيين كنت قد قمت بزيارتها مع استاذ لنا جزاه الله كل خير والا فوالله لن اتعرف عليها كما هو الشأن للعديد من الماثر التي تزخر بها مدينتي الغالية
مشكور سيد عماد فواز على المعلومات القيمة و على التنويه بصفحة السيد مراد الناصري الشاب المثقف الواعي حفظ الله المغرب و أهله و كل من أحب هذه الأرض الطيبة
خرطي في خرطي في خرطي ههههههههه مزحة خفيفة أستاذ عماد وأتمنى أن تكون كذلك . أنا مغربي من شمال المملكة المغربية العظيمة مقيم بأمريكا واحد المتابعين والمعجبين بأسلوبك الجميل في إيصال المعلومة . تحية حب ومودة لك ولكل اخواننا المصريين .
تحياتي لك أستاذي الكريم نتمنى لك التوفيق في كل ما تصبوا إليه أتمنى منك أن تتكلم على علاقة جماعة البوليساريو الإرهابية وداعش في الصحراء الكبرى لفضح وإيصال قذارتهم للمشارقة لحين تثبيت إدانتهم أمام الأمم المتحدة بإذن الله
للاسف فالثمانينات فالسبعينات كانت ااماثر مهملة جدا هاد القبة مثلا كان السكارى و شرايين لانكول ...يختبءون بها ... كنا نخاف ونحن صغار من المرور قربها ... ضريح ابن تاشفين ..باب دكالة التاريخي ...الخ كان السكارى يتبولون عليهم أصحاب عصير الليمون كانوا يرمون بقايا الليمون ليلا على بعد ٢٠ متر من صومعة ااكتبية نفس الشيء بماثر مكناس وفاس والرباط بداية التسعينات بدء الاهتمام بالماثر وتجريم من يقوم بمثل هاته الأمور الان الحمد لله تغيرت الأمور كثيرا
مساء الخير سيدي عماد لااطيل عليك ارجوا ان تتطرق لموضوع المقابلة التي جرت بين الجزائر والنيجر وما وقع فيها من تصفير عندما بدا النشيد النيجيري وهذا كله من قلة التربية ألموجودة عند ذالك الشعب. شكرا لك سيدي عماد