مليوووون حمد ومليووووون شكر لك يارب العالمين على نعمة الخلاص من الاحتلال الصدامي البعثي العفلقي الداعشي المجرم اليوم العراق يعيش في العصر الذهبي له منذ آلاف السنين والحمد لله ..
@@munirfaraj1271 الحمد لله والشكر اليوم العراق يعيش في العصر الذهبي له منذ آلاف السنين ولله الحمد ...والله نحن اليوم العراقيين يحسدنا اجدادنا على هذه النعمه الي نعيشها ....
@@عباسأرحيم-ه3ق اليوم العراق بخير وامان واستقرار وهذا اهم شي ... تكدر تعبد الله براحتك ..تكدر اصلي بالجامع ....جنه بزمن حكم صدام الكافر الملحد الي يدخل الجامع ايصلي ياخذوه الأمن ...الي ايروح ايصلي صلاة جمعه هذا عميل لامريكا واسرائيل ... عمي احمد الله واشكره ليل نهار...اذا على توفير الخدمات والوظائف اختار صحيح بالانتخابات تتوفر كل الخدمات وانته نايم بالبيت ... المشكله بيك تنتخب بس الفاسد ...ف طبيعي ماكو خدمات ....
الضيف يقول ان البلد كان فقير في فترة السبعينيات !! كيف فقير والعالم كله يشهد للعراق بالنمو الاقتصادي وقوة الدينار العراقي وانتعاش الاقتصاد بالداخل وراحة ورفاهية الشعب من ناحية المعيشة وبناء المشاريع الكبيرة والضخمة في البلد !! كان المفروض يقول ان تخصيص الاموال للميزانية العسكرية كان قليل وليس البلد فقير
هو يتحدث عن ما يسمى بمؤامرة ناظم كزار بتاريخ ١ تموز سنة ١٩٧٣ وتاميم النفط العراقي كانت بتاريخ ١ حزيران سنة ١٩٧٢ تقريبا سنة وشهر مضت على قرار التأميم وكانت لا تزال موارد العراق محدودة
انقلاب صدام كان بهذه العملية حيث تخلص من وزير الدفاع ووزير الداخلية ومدير الأمن العام ألموالين للبكر وهم القوة الضاربة للبكر صدام تخلص من هؤلاء واتهم ناظم كزار لانه من اصل شيعي لكي يكسب راي الاقلية القليلة الطائفية في العراق بأنه صاحب الانقلاب ومن بعدها سيطر صدام على الدفاع والداخلية والامن وجعل البكر عبارة عن العوبة بيده ومد نفوذه بعد ذلك على كل مفاصل الدولة وازاح البكر بسهولة وكان ضريبة لامريكا وموافقتها على تسلمه الحكم في العراق وسكوتها على الانقلاب ان يشن حربا على ايران التي اذلت أمريكا بقضية الرهائن وفعلا كان صدام عبارة عن گلب اجرب بيد امريكا
صدام ضرب عصفورين بحجر واحد الاول للتخلص من منافسيه على السلطه والثاني للسيطره على البكر وجعله العوبه بيديه وكرر نفس السيناريو بال ٧٩ للقضاء على رفاقه ممن كان ولائهم للبكر حتى كان له مايريد وهي رئاسة الدوله العراقيه فكم كان صدام نذلا خسيسا غادرا ولكن الله كان غالب على امره ( ويمكرون ويمكر الله وهو خير الماكرين ) فشرب من نفس الكاس التي شرب منها رفاقه سبحانك ربي واليك المصير
أحسنت دكتور حميد ربي يحفظك ويخليك على هاي المواضيع القيمه والمهمه في حياتنا حتى ولو كانت ضمن الحقبه الزمنيه الغابره ، لكن شيء جيد انه نطلع عليها كعراقيين . بارك الله بيك دكتور
طبعا صدام خطط مع ناظم كزار ثم بدل الخطة الإستراتيجية لقتل البكر ليتخلص من ناظم كزار وبالفعل قام بقتله في القصر واعتقد اتصل بالبكر وهو في الخارج ان يؤجل الرجوع حتى تفشل الخطة ويقوم بامساك المنفذين
يشهد الله وبدون مبالغة ولو كنت امر سرب واعلم ان اخي سيعدم داخله لجعلت القصر تراب ماخذين اخو يعدموه ولم يحرك ساكن يكول رحت نمت شنو نايم وانت تعلم مصيرة الموت
أنظروا رتب مهيب ركن والأوسمه والحركات والنياشين والباجات* أولا وقبل كل شيء صدام موقفه القانوني من الخدمه العسكريه أنه متخلف عن السوق يعني أقل من جندي هارب وبحسب القانون يجب سوقه إلى مركز تدريب مشاة ٠ وأما أحمد حسن البكر لم يتجاوز رتبة ملازم لأن تم فصله من الجيش سنة ١٩٤١ وتم إعادته ١٩٥٨ برتبة مقدم بعد أنقطاع ١٧ سنه وتم فصله مره أخرى في ١٩٥٩ وتم إعادته في ١٩٦٣ برتبة عقيد وتم طرده في ١٩٦٤ وبعد قيامهم بانقلاب ١٧ تموز ١٩٦٨ قلد نفسه رتبة مهيب !!!! في كل حياته العسكريه لم يشغل منصب امرسريه ولم يقود حتى فصيل مشاة ولم يدخل اي دوره عسكريه ماعدا تخرجه من الكليه العسكريه
ولقد أعلن احباط مؤامرة للإطاحة بنظام الحكم في منتصف عام 1973، قادها الرجل الذي كان يتصدر مهمة أمن البلاد والنظام السياسي، ناظم كزار مدير الأمن العام الذي طالما قُتل ناس تحت قبضته بتهمة التآمر والتأليب ضد السلطة الحاكمة. كان الرئيس البكر يومئذ في زيارة رسمية إلى بولونيا، وكان من المقرر أن يعود إلى البلاد في يوم السبت 30 حزيران 1973، لكن طائرته نزلت في صوفيا عاصمة بلغاريا بأمر من KGP الذي أوعز للرئيس البلغاري بوجود عملية أنقلابية في بغداد ويجب أن لا تصل طائرة البكر فتأخرت لمدة ثلاث ساعات عن موعدها المحدد، كما حدث تأخير آخر في مصيف فارنا البلغاري حيث أصر نائب جيفكوف رئيس بلغاريا على أخذه للمصيف رغم رفض البكر، وقيل للبكر ان توقف الطائرة للتزود بالوقود، الحكومة البلغارية نظمت للبكر عند وصوله إلى المصيف استقبالا رسمياً حضره نيابة عن الرئيس البلغاري جيفكوف، نائب رئيس وزراء بلغاريا تسولوف. ويبدو أن تسولوف أصر على أن يزور البكر المصيف والتجول في المدينة، ثم حضور حفل استقبال قصير في الفندق الرئيس في تلك المدينة. وصلت طائرة البكر إلى مطار بغداد الدولي عند الساعة السابعة والدقيقة الخمسين، وجرى استقبال رسمي له حضره اركان النظام والوزراء، وسلم البكر عليهم فرداً فرداً، ثم توجه مع نائبه صدام حسين إلى سيارة كانت تنتظره على مدرج المطار، حيث اقلتهما وغادرا المطار معاً. وفقاً لرواية الناطق الرسمي، فإن ناظم كزار كان يراقب ما يحدث في المطار، من خلال شاشة التلفاز، غير ان تأخر طائرة البكر، وانتقال التلفاز إلى بث وقائع تخرج طلبة جامعة بغداد في ملعب الكشافة، قد «أفزع» «المتآمرين»، فولوا الأدبار، ونتيجة لذلك، اصاب الذعر والهلع ناظم كزار، فحاول الفرار مع مجموعة معه باتجاه الحدود الإيرانية عن طريق منفذ زرباطية، غير ان قوات الجيش والشرطة، ومعها بعض أفراد الأجهزة الحزبية ألقت القبض عليه بعد أن تمكن من قتل وزير الدفاع، وأصابة وزير الداخلية في يده. وربما تكون هناك روايات أخرى لما جرى، لكن القاعدة المعروفة دائماً ان «الغالب» يفرض روايته على واقع الأحداث، فيما التفاصيل الأخرى تبقى طي الكتمان. يروي حامد الجبوري وهو وزير الأعلام آنذاك أنه قد سمع من طبيب بعثي انه خلال التحقيق مع المتآمرين أعترفوا بأن الانقلاب في الحقيقة هو من تخطيط صدام حسين وأنه هو شخصياً يؤمن بذلك، وهنالك كثير مما يدعم هذا الإدعاء مثل كون ناظم كزار هو يد صدام الباطشة ومساعده فصدام هو من عين ناظم كزار وأعطاه رتبة لواء شرفي وكذلك المسؤولين الأخرين عن المحاولة مثل محمد فاضل وهو نائب صدام، أيضاً ان كون المتآمرين قد خططوا فقط لمهاجمة البكر في المطار ولم يُهاجم صدام الذي كان يتواجد في القصر الجمهوري مثير للشك كون الجميع في حزب البعث كانوا يعرفون أهمية صدام وهو اليد العسكرية للحزب، الا ان فشل المحاولة قد جعل صدام يتوارى ويرمي ذنب على العملية على ناظم كزار.[5]
طبعاً هذا الطيار عندما تم القبض على اخوه ضمن مجموعة ناظم كزار هو للأسف لم يقول الحقيقة عندما جاء اخوه الى غرفة اخيه الطيار هذا وان الحرس لم يعرفوه وهنا الرجل لم يريد ان يخبرنا الحقيقة المرة وهي ان اخوه بالتأكيد عندما جاء لرؤيته فمن المؤكد انه عرف عن نفسه للحرس واخبرهم انا اخو هذا الطيار ليراه !! لكن الطيار من الخوف على نفسه ووظيفته من بطش صدام لا يريد لقائه ولا رؤيته والدليل هو لمح أن صدام لم يكن من ضمن المائة اسم الذين طلب ناظم كزار بالقاء القبض عليهم ومحاكمتهم وبعدها ذكر انه كان الظاهر متفق معاهم وانقلب عليهم وناظم كزار كان يتهجم بالكلام عليهم او يعاتبه ان صدام كان معهم في الانقلاب الفاشل !! هنا الطيار يؤكد مؤامرة صدام مع ناظم كزار بشكل غير مباشر وكأنه يكفر عن معاناته النفسية وشعوره بالذنب تجاه اخوه الذي اعدمه صدام وزمرته لذلك اشار بشكل غير مباشر يثير الاستفهام أن صدام هو كان مع ناظم كزار في مؤامرته . طبعاً كلامي هو تحليل استشفيته من خلال كلام هذا الطيار الذي يشعر بالمرارة لمقتل اخيه على يد صدام وبرزان وعلي الكيماوي الذي وصفوه بالمتعجرف .
كلام صح لاكن المضمون الحقيقي للقصه كلها من فعل صدام ،صدام كان معه الامريكان وهم من يخطط لذالك ،،البكر غرف صدام سيزيحه ويعرف صدام يبحث تحته ،الا أن اصتطاع أن يهدد البكر ويساومه بحياته مقابل المنصب ريس دوله ،،والبكر استسلم لصدام في سبيل أن يتركه ،وسلمه السلطه بالغصب ،،لاكن هذاالكلام لااحد يعرفه الا القليل
للاسف على الانسان حينما يعطيه الله فرصه فلحياة يتمرد ويطقا على الناس يذبح ويسجن ويحارب لايعلم ان الله يراه مثلما اعطاه الملك قادر ان يذهب عنه كل مااعطاه وهاذهي النتيجة
المذيع يقطع افكر الضيف ويخليه تروح المعلومات ويضيع الضيف . والحركه هذي ثلاث سنوات . يعني ماتقراء كلام الناس ولا ربعك ولا اهلك يقلولك . اكثر التعليقات ي يا اخ حميد بخصوص مقاطعتك .
شكرا لتواصل لكم دكتور والطاقم ولظيف لتوثيق وللعلم ولتاريخ ، . نرجوا التحقق من صدام هل هو المعدوم وعمل لقاء مع من له علم بذلك بالحلقات القادمه حيث لم يكن دليل كامل من المختصين بتعريف الشخصيه لصدام اوالشبيه والملاحظ من البعض المتابعين لديهم شكوك شبيه صدام هو المعدوم .. وداعا 👋
الذي يشوف الانواط والاوسمة على صدر صدام يقول عنه ضابط احتل اميركة ههههههه والله ضحكت على ايام البالوعة حين اخرجه المارينز الابطال امام كل العالم وكان يرجف ويتوسل والبسطال على راسه
الحديث مقتضب ما تم ذكر كيفية القاء القبض على ناظم كزار شنو علاقة ايران بالموضوع شنو تفاصيل السيارات واصحابهن اللي ببسماية ومنو محتجز منو شنو سبب اعدام اخو الضيف لان گال شفت جثة ناظم بملابس مدنية ووياه أخوي وآخرين مرميين بالرصاص من مسافة قريبة إلى آخره شكرًا على هذه اللقاءات والحوارات وانتقاء الضيوف
ناظم كزار لازم العيساوي،[3] وُلد عام 1940 في بغداد، وكان يشغل منصب مدير الأمن العام في زمن الرئيس أحمد حسن البكر،[4] ولقد حاول القيام بانقلاب لقتل الرئيس أحمد حسن البكر في الأول من تموز من عام 1973 بعد عودته من زيارة الاتحاد السوفيتي وبولونيا وبلغاريا، واعدم بعد فشل الانقلاب.
تحياتي للدتور حميد المتحدث وصل الئ مرحله يبين بيهه لنقلوه اله عن اخووالجماعه لوياه گامويشتمون ويصيحون باعنه باعنه وانته راس واحد قاطعته وفريت الحديث ومااكدت عليه اوخليته يكمل منو لباعهم وهوازاديگول صدام حسين لباعهم وهاي النقطه كل المستمعين يدورون عليه
لا يعلم بالتحديد تاريخ وكيفية وفاته ولكنه قيل انه أعدم بعد التعذيب في أحد السجون بأمر من صدام حسين، حيث جرى التحقيق مع ناظم كزار في مكاتب «العلاقات» من قبل سعدون شاكر بحضور صدام حسين واعدم مع جماعته بعد يومين من التحقيق معهم.[7]
اشكد اكره ناظم كزار قبل بس الله يرحمه صدك بطل لو مخلصنه من صدام كان رغم جرمه الله يرحمه لان غدر بي صدام .كان هو حتى عل صدام ينهيه لولا خلص بنزين سيارته وچيتو عليه بالطياره
روى لي المرحوم المقدم الركن عامر عبدالله خضر امر سرب الميراج 🎉 ان المتحدث كان امر قاعدتهم في الشرقاط فزارهم صدام حسين فقال له انت لي هسه انت بالخدمة قال له سيدي انت تعرف اني القيت القبض على مجموعة ناظم كبار ومنهم اخويا فقال له انت ما لازم تبقى بالجيش قال له سيدي تعرف كم أحب العسكرية فلا اطلعني ارجوك وانا التحقت بالخدمة أثناء الحرب مع ايران بعد تقاعدي فقال له صدام لا بد من خروجك من القوة الجوية.