من يتدبر الآيات القرآنية التي تتحدث عن ( السجود و الركوع) من كتاب الله بشكل صحيح ، يجد ان مفهومي السجود و الركوع لاااااااااااااا علاقة لهما بحركات الموروث..... اصلا لا وجود ل كلمة ( الركعات او عدد الركعات).... لازلتم متمسكين ب الموروث طالما تعززون الصلاة الحركية التي ليست من عند الله،. كتاب الله تبيان لكل شيئ و تفصيل لكل شيئ، تدبرنا كتابه و لم نجد فيه الصلاة الحركية ابدا.... ابحثوا أكثر كي تعرفوا من وراء الصلاة الحركية و ما خفي أعظم... الله لن يكلفك بأوامر و بعدها يحيلك إلى كتب بشرية او موروث يفسرها او يشرحها.... اعمل على تفعيل نعمة العقل بدل النقل.... و تجرد من هوى نفسك و انت تبحث عن الحق في كتاب الله، الإيمان ناقص ما لم يكفر بالطاغوت... قال الله سبحانه وتعالى قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ۚ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ الإيمان ليس فقط إقرار، بل الإيمان يصدقه العمل الإيمان بالقرآن يقتضي إتباع القرآن فقط ،و عدم لوي اعناق الآيات القرآنية كي تتوافق مع هواكم او تتوافق مع موروث ( ما وجدنا عليه آبائنا)
{ أَفَلَمۡ یَسِیرُوا۟ فِی ٱلۡأَرۡضِ فَتَكُونَ لَهُمۡ قُلُوبࣱ یَعۡقِلُونَ بِهَاۤ أَوۡ ءَاذَانࣱ یَسۡمَعُونَ بِهَاۖ فَإِنَّهَا لَا تَعۡمَى ٱلۡأَبۡصَـٰرُ وَلَـٰكِن تَعۡمَى ٱلۡقُلُوبُ ٱلَّتِی فِی ٱلصُّدُورِ } [سُورَةُ الحَجِّ: ٤٦] نص الآية يؤكد ان القلب في الصدور.....فكيف تكون فرضيتك أن القلب في القرآن تعني العقل في عصرنا.....؟؟
سلام اخي فيصل ارجوا ان تتلوا علينا وصايا الله لنا من أعمال صالحة مذكورة في الكتاب لا تتبعوا خطوات الشيطان...إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء.. وقل لعبادي يقولوا التي هي احسن إن الشيطان ينزغ بينهم... وقولوا للناس حسنا وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها او ردوها إن الله كان على كل شيئ حسيبا👉 وكونوا عباد الله إخوانا.. ........والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ..👉 ..ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم وما يلاقاها إلا الذين صبروا وما يلاقاها إلا ذوا حظ عظيم👉 اطلب هذا الطلب لأننا نعاني ازمة اخلاقية تتجلى في عدم تكريم بني آدم بعضهم بعضا والله تعالى كرمنا وامر الملائكة بالسجود لآدم والسجود ليس حركيا بل بالرضوخ وخدمة آدم حيث هناك الحفظة والمستغفرون لنا ....هناك آيات عدة تعلمنا كيفية التواصل ببعضنا البعض تحيات حب وتقدير واحترام للجميع ولك على وجه الخصوص
تنويه لمن يريد قراءة كتاب الله بشكل صحيح هناك مفتاح مهم لدخول كتاب الله و هو الحيواة كثير من الناس يقرأونها حياة لكن بصراحة اذا كانت حياة يعني انت تقول لله ان الكلمة خاطئه وانا اصححها لك تحذير لا تعلم الله بدينك ..
(وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (10) القصص) فؤاد هو مجاز ليس بعضو ملموس ولا شيء هو مجاز يعني مايحسه الإنسان ومايخالجه من سعادة و بغض وحقد و حزن. وأصبح فؤاد أم موسى محترقاً على ولدها تتحرق عليه. القلب معناه الحرفي هو القلب وهو عضو حي في جسم الإنسان هو الذي يمنح الحياة للانسان إن توقف القلب عن الخفقان يموت الإنسان. الفؤاد لديه علاقة وطيدة مع القلب. الإنسان إذا كان حزينا أو مكتئبا يمكن للشخص أن يمرض أو يصاب بمرض القلب نتيجة المضاعفات الحزن و الاكتئاب مما يؤثر فعليا على القلب. و إذا كان الشخص خائفا أو قلقا نبضات قلبه تتسارع من شدة الهلع. فالقلب هو ترجمة ما في الفؤاد. لقوله تعالى إن السمع و البصر و الفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا.
التعقل هو فعل الغرض منه إستخدام قدرات الذات للوصول أو الوقوف على حقائق الأشياء، والعقل هو وظيفة فعلية وإشتقاقاته في كتاب الله هي "يعقلون، تعقلون، نعقل، عقلوها، عقلوه" والتعقل يكون عن طريق القلب، والقلب هو وسيلة لتقليب الأشياء والمعطيات والعلوم والأحكام والآيات لتعقلها، والتعقل وفق المنهج السليم والصحيح يؤدي الى الهداية. يقول الله "وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ" ويقول أيضاً" قُلْ هُوَ الَّذِي أَنشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ" والدليل أن التعقل يكون في القلوب قوله تعالى"أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ" السمع والبصر والفؤاد هي وسائل وهبها الله لنا لإدراك الأشياء المحيطة بنا، فبواسطة السمع والبصر يمكننا إدخال المعطيات الى الفؤاد وبالتالي تتم عملية كسب المعرفة والتعلم من الأصوات والمشاهد ومن ثم تخزينها في الفؤاد، والفؤاد بدوره يقوم بربط الأشياء والعلوم ببعضها عن طريق تقليب المعطيات والأشياء لتحليلها وفهمها وتعقلها وبالتالي يمكننا معرفة الصواب من الخطأ، فإذا أتبعنا الصواب والحق نكون قد أهتدينا وإذا لم نتبع الصواب والحق نكون قد ظللنا. ولذلك يقول الله "وَاللّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لاَ تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ الْسَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ"
شكرا صديقي فيصل على مجهوداتك لتعميم الفائدة يجب على كل متدبر عقلاني قرءاني أن يتخد دربك في نشر الوعي بالوحي القرءاني فقط حتى نخرج العقول المحنطة المغيبة من غرفة تخدير فقهاء الجهل والضلالة ... وهذا ما أحاول العمل عليه عبر قناتي. تحية تقدير لك
شكراً لك على المجهود الكبير في تقديم هذا الفيديو وطرح الموضوع بشكل مبسط. ولكن من المؤسف أن أستاذاً ب قدرك ينفي فكرة أن للقلب ذاكرة أو عقل، رغم وجود تجارب علمية حديثة تثبت العكس. على سبيل المثال، هناك حالات لمرضى زرع القلب أظهروا سلوكيات وذكريات لم تكن لهم من قبل، مما يشير إلى إمكانية وجود ذاكرة للقلب. أترك لك هذا الفيديو لتوضيح الفكرة بشكل أفضل ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-pYaPxo49c2Q.htmlsi=jyTGqDv01m9qmFD0
السلام عليكم ، هل يمكنك ان تتحدث عن الصلاة والزكاة والحج ؟ وعن التوبة الى الله سبحانه وتعالى وحسب القرأن هل رحمة الله سبقت عذابه وهل يغفر الذنوب جميعا ام قد يغفرها اي احتمال فقط ؟؟
اذن حسب قولك فان القلب في التفسير الحالي هو العقل الذي يوجد في الدماغ. ما معني ولكن تعمى القلوب التي في الصدور في الصدور وليس في الرؤوس . في الاية حديث عن الابصار والقلوب فليس هناك كلام عن العقل فكيف تفسر القلب بانه العقل. القلب هو عضو عضلي ولكن العقل ليس عضو بل نتيجة عمل الدماغ .الدماغ هو العضو الموجود في الراس اما العقل فمجموع نهايات التفاعلات العصبية للدماغ.
السلام عليكم استاذ شكرا على الشرح المفصل ولكن وسط هذا الكم من المعلومات اريد ان استفسر عن منهاج الاستتاذ محمد المسيح ماذا عن اطروحته ممكن توجيه بسيط منكم استاذ لقد اختلط علي الامر وشكرا
الأستاذ المسيح إنسان خلوق و مهذّب جدا و متواضع أعماله مبنية على العلم حصريا و لا يعتمد على ما وجدنا عليه آباءنا بالنسبة لي هو إنسان براغماتي محايد و أعماله موثوقة لماذا اختلط عليك الأمر؟
اخي فيصل انا اريد ان اتوب الى الله توبة نصوح ومن حين سمعت أن الصلاة الخمس ليس هيا الصلاة التي كتبها الله لنا ولكم معرفت مندير دخلت واحد دوامه خفت الى صليت الصلاة الخمس اكون من المشركين
المهيم بعد من الحرام بعد من الفساد زينا كلام فناس شيرك بالله نيفاق ؤنزيدك تقارب إلا الله بلقارءات القران وتدبور الفاهم ؤصلي الصلاة ماشي عيب إلا صليتي إلا فاتتك الله الن يحاسبك على ركعة ولا سجدة القاضية اخويا فيها القلب العبادات بلقلب اليس بلحراكات
@@ayoub6080 كاينة الصلاة عادي بلخصوص اليل. ؤنزيدك الفجر مهيم ميفرقكش معاه حتى واحد الصلاة كاينة دارورية غير هادوك لأحديت مبالغ فيها كيكدبو بزاف. حيت ميمكنش تخلي كولشي عوتاني لا
@@RachidAmarir-t1s اه فهمتك ولكين في الصلاة الى قلت التشهد وصل الإبراهيمية هل تسما شرك حيت الله عزوجل قال من كان يرجو لقاء ربه فل يعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادتي ربه احدا
اعتقد ان الشرك يعني السمع والطاعة لغير الله او مع الله كقوله تعالى اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله ..ونحن نعلم ان اليهود والنصارى لا يقولون أو يدعون ان الاحبار والرهبان أرباب ولكنهم يتبعونهم في كل ما يقولونه .. وللأسف نحن نتبع الشيوخ في كل ما يقولونه كأن الكتاب منزل عليهم هم فقط واحتكروا التفسير والتدبر والفهم ....ويحب علينا ان نتبعهم ..
الواقع اخي الكريم فيصل ان القرآن قد ذكر القلب وذكر العقل في مواضع كثيرة ومن المعلوم أنه لا يريد بأحدهما عين الاخر فالترادف باطل بهذا المعنى في لغة الخلق فضلا عن اللسان العربي فضلا عن كتاب الله المنزل بهذا اللسان. ففي قوله تعالى (لعلكم تعقلون) في كل ايات الذكر الحكيم تعليل للتعقل فالخطاب ليس موجها للعقل اذ سيكون قوله (لعلكم تعقلون) عبثا اذا كان المخاطب هو ذات العقل. لذالك عبر القرآن الكريم عن مركزين اساسين للادراك العقلي هما القلب والعقل فالادراك العقلي وقرارات العقل بشأن الأشياء وحكمه فيها يثاتر بعنصر آخر بالغ الأهمية بل هو الأساس في عملية الادراك اغفلته نظرية المعرفة ومجمل أبحاث الفلاسفة في موضوع العقل الا وهو (ارادة الذات ) فالانسان في الخطاب الكلي للدين يتكون من ثلاتة عناصر البدن والنفس والروح وارادة الذات في النفس وهي ارادة خفية قذ يظهر منها خلاف ما فيها وكما ان العقل من توابع البدن اذ مركزه الدماغ فان للنفس وارادتها مركز اخر يعبر عنه القرآن بالقلب... بحيث تظهر علاقات هذين المركزين(العقل والقلب) في اكثر الموارد القرآنية حيث عبر عن قرارات ذات الإنسان بالارادة والمشيءة وجعل مركز هذه القرارات هو القلب . ولقد ثم توبيخ الذوات على عدم التعقل من خلال القاء التبعة على المركز الامر (القلب) وتعتبره المسؤول عن عملية التعقل او عدمها. ونستنتج من كل هذا ان القلب اذا كان رافضا للتعقل لم يكن بيد العقل قدرة على التعقل فهو مامور من القلب . وباعتبار ان القران كتاب مبين لقد بين لنا بأن هناك جماعة تأبى الاذعان للبرهان العقلي وتامر عقولها بعدم استلام البرهان والاذعان لصدقه فلم تكن هناك إذن فائدة من محاورتهم لذالك أخبر الله تعالى رسوله الكريم بأنه مطلع على قلوبهم وأمره بالاعراض عنهم حيث جاء قوله تعالى واضحا في هذا الشأن (أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم)النساء 63 وهذا الاخبار منه تعالى متعلق بعلمه ما في المركز الذاتي اي القلب (يعلم ما في قلوبهم) فلا ينال النبي (ص) من محاورتهم سوى الجهد والتعب والسخرية ولا معنى لهذا الا ان عقولهم مكبلة بأمر خارج عنها وهو أمر الذات.... واخيرا اقول انه هناك الكثير والكثير ما يؤكد ذالك في آيات الذكر الحكيم.... سبحانك ربي ما فرطت في الكتاب من شيء ....
@@tartilalquran لفظ العقل هو نفسه في كتاب الله لم يرد اسم عقل ولكن الفعل هو الذي ذكر في ايات متعددة قوله تعالى (كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴿٧٥ البقرة﴾
شكرا لك ، إذا كنت لا تمتنع لدي تدبر آخر قد يفيدك وهو قصة الغار ، غار ثور ، في هذه القصة يتحدثون عن ان النبي هرب من الكفار واختبأ في غار هو وصاحبه وبعث لهم الله العنكبوت و الحمامة ، . اريد ان اعرف رايك في هذه القصة هذه الخزعبلة، رايك مهم أولا ثم سأصدمك بتدبر جديد
إذا انت لم تجبني ، ومع ذلك ساخبرك بتدبري لهذه القصة المبنية من اية في سورة الثوبة ، أولا كلمة غار هي اللغز الذي يجب اكتشافه لتضهر مفهوم آخر للاية (اذ اخرجه الذين كفروا تاني اتنين اذ هما في الغار اذ يقول لصاحبه لا تحزن ان الله معنا) هذه الاية الكريمة في سورة التوبة تتحدث عن حرب بين الرسول و المشركين ، وخيانة المعاهدة التي ابرمها محمد مع المشركين في الشهور الحرم من اجل الحج ، معاهدة تنص على وقف الحرب و القتال حتى تنتهي الشهور الحرم و الحج ، ولكن المشركون نقضو تلك المعاهدة للمرة التانية كما فعلو في المرة الاولى ، (الى تقاتلو قوما هموا باخراج الرسول وهم من بدؤوكم اول مرة ) فلذلك بدأ الرسول في جمع الحشد و الناس لينصروه في الحرب ضد المشركين لانه قرر الخروج لقتال المشركين الذين خانو المعاهدة ، إذا معنى الخروج هو ان المشركين كانوا سببا في اخراج الرسول لقتالهم لانهم نقضو المعاهدة بينهم وبين الرسول من اجل ترك الحجاج من اتباع محمد للحج، يبقى هنا معنا الغار ، في القران معناه مختلف عما نعرفه حاليا ، في القران معناه مغارة او كهف او ملجأ ، ولكن كلمة غار معناها جيش ، (إلتقا الغاران ،، إلتقا الجيشان) مثال (طائرات حلف الناتو نفدت غارات جوية على سرت ) (أغار الجيش على قرية فقتل من فيها) إذا الرسول كان يجمع الناس لمناصرته في هذه الحرب ضد المشركين ولكن اتباعه كانو خائفين ولا يريدون القتال ( ولو رأو مغارة او كهفا او ملجأ لولو اليه وهم يجمحون ) فلذلك قال الله (ان لم تنصروه فقد نصره الله ) وبينما الرسول في حشد قليل من الناس وصاحبه حزين قال له لاتحزن ان الله معنا ، فأنزل الله سكينته عليه و ايده بجند لم تروها ، إذا التأييد يكون في شيئ يريد الرسول القيام به وهو ان يغير على العدو بمعنى مهاجمة العدو ،. إذا الغار معناه جيش او حشد من المقاتلين ، سورة التوبة تشرح بالتفاصيل كل كلمة استعصت علينا . اتمنى رأيك اخي فيصل @@tartilalquran
@@Elkabdani في طور التدبّر tartilalquran.com/ara/posts/view/Ikhtibaa-arrassoul-fi-alghar/%D8%A5%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%91%D8%B3%D9%88%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B1