عليه من الله ما يستحق في قبره أنا أكره القمني و ضده ولكن مستحيل أوافق على ضرب رجل عجوز بهذه الطريقة هو عدو لله ورسوله و الدين ووسخ كتير على الإسلام و المسلمين لكن معاذ الله أن أضرب رجل عجوز بل أدعه لخالقه ولو كان ينكر وجود الخالق و الله تعالى أعلم … القمني حاقد على الإسلام جداً عليه من الله ما يستحق لكن لا لضرب رجل عجوز بهذه الطريقة ولو كانت هنالك خلافة فالخليفة هو الذي يحكم بعقوبة القمني و أمثاله والله أعلم بكل حال هو قد هلك و الآن هو في قبره نسأل الله العفو و العافية و الثبات لقد خسر الدنيا و الآخرة بهذه العقيدة إن كان قد مات عليها
من هو يسوع .. هو شاب يهودي موهوم نشأ بعقدة نفسية هائلة من أمه ذات السيرة الملوثة التي لم يجدوا شابا يرضى يتزوجها فأعطوها لشيخ تخطى التسعين من عمره و ظلت تلك السيرة تطارد يسوع من طفولته و تؤرقه كثيرا و ما يدعى بأناجيل شهدت على كثرة معايرة اليهود له بأنه ابن ز .. نا . و كان واضحا جدا في كتبهم أنه كان يضجر من أمه ضجرا شديدا ولم لا و هي تذكره كلما رءاها بأنه ابن غير شرعي ثم انضم لفرقة يهودية تسمى بالأسينيين كان معتقدهم أن الإله سيعقد محاكمة على الأرض و أنه سيجزي المؤمنين بالخلود على هذه الأرض و مصطلحهم الشهير ملكوت السموات اقترب لكن يسوع حاول أن يجد لنفسه مخرج نفسي من شعوره الدائم بالصغار أمام الناس فأخذ يدعي و ينشر حول نفسه أنه شخص إلهي بل و ابن الإله نفسه و كان له أتباع صعاليك يرتزقون من نشر الأكاذيب حوله لأكل أموال التبرعات من الفرائس المصدقين فيه .. وفي يوم اجتمع جمع من الناس بذلك اليسوع فكانت فرصة لهم و له ليثبت صحة إدعاءاته فطلبوا منه يريهم معجزة و هذا حقهم فتخيلوا ماذا كان رده؟؟ نزل فيهم شتيمة و سباب ثم كان كسابقيه و لاحقيه من اليهود الذين ادعوا أنهم زعماء بأن صلبتهم السلطت الرومانية .. السؤال الأهم : بأي حق يسمى ذلك بالمسيح و هو لم يمسح أصلا ليسمى يهودي بالمسيح لابد للكاهن الأكبر أن يصلي أمامه و يسكب عليه زيتا و يمسحه على رأسه و هذه مراسم و طقوس تنصيب اليهودي ملكا على إسرائيل .. فبأي حق يدعى ذلك اليسوع هذا الحق ثم أنه في تجديفه على الرب طبقا للعقيدة اليهودية هو أصلا مارق من الدين و مجدف