Bycreto انا ما ادري وش تقصد ب "لا يكون انت " لكن اللي قصدته في انه فال ابن الحرام يعني انه موب شتمه لحاله قصدت ليش الشتم هذا اللي انت خليت امه وابوه يجيبون عيال بالحرام لا تصير سليط اللسان
صاحب الكرسيدا...انجاه الله وكتب له عمر جديد...شطفه لو زاد شي بسيط من نزل كان انبنط فيه وطيره...صاحب السياره مسرع ويمكن يعبث في جواله او شي داخل سيارته وفجاءه تفاجئ بسياره امامه عاكسه...بهذا مايقدر يحسن التصرف...هي ثواني معدوده....ومن تحليلي للمقطع...اعتقد ان السائق لف عن السياره ولاكن الشارع فيه رمل ماجعلها تزحف ولاقدر يتحكم فيها.
الناس بالتعليقات حاطين المصيبة من راعي السيارة الزرقا وانا اقول ان صاحب السيارة الزرقاء غلطان وجزمة لاكن واضح ان صاحب الكامري يفحط وهجت فيه السيارة وماقدر يسيطر عليها واصلا لو ماكان مسرع يمديه يهدي عن السيارة الزرقاء .
الله يعلم لكن اعتقد انه بسبب الي عاكس انفجع منه راعي الكامري و ما عرف يتصرف لان الطريق الي جاي منه راعي الكامري على مرتفع اول ما ينزل تكون البقاله على يمينه مكان الحادث
- سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم. - استغفر الله العلي العظيم واتوب اليه. - سبحان الله العظيم. - الحمدلله والشكر. - الله أكبر. - لا اله الا الله. - لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك. - لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين. - لا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير. - لا اله الا الله العظيم الحليم، لا اله الا الله رب العرش العظيم، لا اله الا الله رب السماوات ورب الارض، لا اله الا هو رب العرش الكريم. - حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم. - لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. - اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
السبب هوا التفحيط وعدم الإلتزام بالنظام واحد يفحط والثاني عاكس السير لازم يطبق عليهم العقوبات ياكم من الأرواح البريئه هتكتتتت بسبب الشباب السائبه في الشوارع لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
ماهي معروفة التفاصيل ... لكن نصيحة عامة للجميع، الانشغال بالجوال والانسان يسوق السيارة حتى لو ثواني قليلة يخلي الإنسان مايقدر يتدارك مفاجأت الطريق وبعدين يفقد السيطرة تماما ...
أراد أن يؤدبها ... ...فقتلها!! أراد رجل أن يضرب زوجته ، فضربها بالعصا لعدة مرات فماتت صدفةً من دون أن يقصد قتلها وكان الهدف تأديبها، فخاف من عشيرتها، ولم يجد حيلة للخلاص من شرهم. فخرج من منزله و قصّ القصة على رجل معروف بالدهاء، فقال له ذلك الشخص : إن طريق الخلاص هو أن تعثر على شخص جميل الصورة، و تدعوه لبيتك بعنوان الضيافة، ثم اقتله و ضع جسده بجانب جنازة زوجتك و قل لعشيرتها إنني وجدت هذا الشاب يزني معها فلم أتحمّل فقتلتهما معاً. و حين سمع الحيلة منه جلس على باب داره حتى جاء شابٌ وسيمٌ فأصرّ عليه بأن يدخل المنزل فدخل المنزل وقتله و لما جاء أقرباء الزوجة و شاهدوا الجثتين و قصّ عليهم القصة تكتموا على ما جرى وطلبوا منه ان يدفن الجثث بسرعه وانطلت عليهم الحيله. لكن ذلك الرجل الداهيه ( صاحب الحيلة ) كان له ولد، ولم يرجع إلى منزله ذلك اليوم...!!! فاضطرب الأب و ذهب إلى بيت ذلك الزوج القاتل و سأله عن الحيلة التي علمها إياه هل نفذّها..!؟ فقال : نعم فقال له : أرني ذلك الشاب الذي قتلته..؟ فلما كشف عن جثتة ورآه .. وجده إبنه !! وقد قُتل بسبب حيلة أبيه، فكان ذلك مصداقا لقول أميرالمؤمنين علي بن ابي طالب رضي الله عنه : ( مَن سلّ سيف البغي قُتل به ، ومن حفر لأخيه بئراً وقع فيها ، ومن هتك حجاب غيره انكشفت عورات بيته ومن نسى زلته استعظم زلل غيره وما تفعله بأسره من أسر المسلمين سوف يفعل بأسرتك يوما ما ولو طال الزمان وجال )...