كانت الكتاتيب هي روح العلم والمصابيح التي تنير العقول في كل قرى مصر، فمنذ نعومة الأظافر كان أبناء الفلاحين والبسطاء يتعلمون حروفهم الأولى عبر حصيرة شيخ الكُتاب.. واليوم قلّ عددها .. إلا أن البعض رأى أنه لا بد من تحديث هذه المنابر العلمية لتواكب العصر لتواصل مهمتها التاريخية في الريف المصري والذي بدأته قبل مئات السنين.
كاميرا موقع «سبوت» تأخذنا في جولة داخل أحد الكتاتيب في محافظة المنوفية خلال الفيديو التالي.
20 окт 2024