Тёмный

الكتاني: نستورد سمكنا الذي نصدره لأوروبا ليشتريه المواطن في الأسواق بـ 80 درهما وهذا عيب! 

Febrayer TV | فبراير تيفي
Подписаться 1,4 млн
Просмотров 6 тыс.
50% 1

الكتاني: نستورد سمكنا الذي نصدره لأوروبا ليشتريه المواطن في الأسواق بـ 80 درهما وهذا عيب!
في حوارنا المطول مع الخبير الاقتصادي وأستاذ العلوم الاقتصادية بجامعة محمد الخامس عمر الكتاني، تحدثنا عن مواضيع مختلفة من "سؤالات أين اموال صناديق الكوارث الطبيعية" إلى مصير العلاقات المغربية الفرنسية وتاثيرها على الجانب الاقتصادي بين البلدين، في هذه الحلقة يحكي، الخبير الاقتصادي لـ"موقع فبراير" عن أسباب ارتفاع المحروقات والمواد الغدائية وتأثيرها على القدرة الشرائية للمواطنين، وعن الحلول المطروحة والممكنة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه
وأعرب عمر الكتاني في حواره مع "فبريار" عن مدى استغرابه، من مواقف الحكومة، في التدخل من أجل مراقبة الأسعار، قائلا: الغريب في الأمر، عندما يكون هناك ارتفاع في الأسعار الدولة تكون غائبة نهائيا، مثال ذلك عندما ارتفعت أثمنة الطماطم تدخلت الدولة حينها، مما يحيل إلى أن الدولة يمكنها أن تتدخل في أي وقت لإعادة الأسعار إلى طبيعتها".
ووصف الخبير الإقتصادي الأمر، بـ"الليبرالية غير المنطقية"، والتي لا توجد في أوروربا مبرزا أن هذه الأخيرة عندما ترتفع فيها الأسعار تتحالف وتتدخل كل من النقابات والجمعيات والإعلام والمعارضة، ومجالس المنافسة من أجل إسقاط الحكومة.
وعرج الخبير الإقتصادي، إلى ذكر أسباب الارتفاع، والتي اعتبر جزءا منها موضوعية، والمتمثلة في أن روسيا التي كانت تمول العالم بطاقة رخيصة قطعت تمويلها للإضرار بأوروبا باعتبارها المستهلك الاول والمباشر، الأمر الذي انعكس على دول العالم الثالث، والتي بدورها غير مهيئة، مستنتجا أن "المنظور المبني على عدم استباق الاحداث، يؤدي بكوارث وخيمة".
وذكر الخبير الاقتصادي الكتاني، بالقول "منذ الصغر وانا أسمع انه سيتم حل مشاكل المجتمع عبر اكتشاف البترول، سوف تشمل عائدات الفوسفاط كل المغاربة، كل خمس سنوات أو عشر سنوات هناك فكرة جديدة يعيش عليها المجتمع المغربي ك"حلم مغربي"، موضحا أنه خلال السنتين القادمتين، سوف يتم تلهية الشعب بكرة القدم.
وسجل في حدييثه مع "فبرايركوم"، وجب على الدولة توجيه الشباب من أجل العلم والمعرفة، والاكتشافات وإعطاء قيمة للمغاربة المبدعين والمفكرين والباحثين، ومعرفة أبعاد التوجهات المغربية التي تغسل دماغ الشباب المغربي بشكل تلقائي.
وأشار الخبير الاقتصادي، إلى أن أطروحته بنيت على دراسة النموذج التنموي الجديد، والذي لخصه قائلا:" نستهلك ما لا ننتج وننتج ما لا نستهلك"، مبرزا أن أطروحته بنيت على الوقوف على التوجهات المبنية على أساس إستعماري، والذي بدوره أي هذا الأخير، يطلب من المستعمرات تمويله بمواد لا يستطيع الاكتفاء فيها، ولهذا وجه الاقتصاد المغربي للتصدير.
وأبرز في ذات السياق، قائلا في حواره مع "فبراير"، أن المغرب لديه 3400كلم من الشواطئ، وسمكنا نصدره لأوروبا ونحن نستورد الحبوب، من أجل إطعام الماشية، وأكل اللحوم الحمراء، ولحم البحر أفضل من اللحوم الحمراء، متسائلا على أنه الآن في هذه القطيعة مع فرنسا لماذا لا نسترجع هذا السمك وأن نغلق البحر في وجه هذه المستعمرات.
"وأشار عمر الكتاني في حديثه إلى أن هذا الأسلوب الذي تمارسه الدولة يجعل المواطن المغربي لا يستطيع أن يقتني اللحوم الحمراء ولا البيضاء بالرغم من الخيرات المتوفرة". بحد قوله.
وبالحديث عن النموذج التنموي الجديد، تساءل الخبير الاقتصادي، بالقول: النموذج التنموي الجيج الذي توفر له الحكومة مليار درهم من أجل ادخال اللغة الامازيغية للادارات العمومية هل هذه تعتبر من الاوليات؟ هل الادارة العمومية تحتاج ثلاث اللغات من أجل أن تشتغل.
“فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر.
تابعونا على:
Official Website | www.Febrayer.com
Facebook | / febrayer
instagram: / febrayer
#بارطاجي_الحقيقة

Опубликовано:

 

10 сен 2024

Поделиться:

Ссылка:

Скачать:

Готовим ссылку...

Добавить в:

Мой плейлист
Посмотреть позже
Комментарии : 34   
Далее
АХХАХАХАХАХАХАХАХ
00:16
Просмотров 170 тыс.
АХХАХАХАХАХАХАХАХ
00:16
Просмотров 170 тыс.