ويعني يا أستاذ ناصر مصحاش توفيق الحكيم وقت إعدام كاتب ومفكر مثله وهو سيد قطب، يا استاذنا هؤلاء تعودوا علي الاكل علي كل الموائد أو طبقا للمثل الشعبي مات الملك عاش الملك
انت متخيل ان ال 50 الف اللى حضروا الحفلة جايين من غير ما ياخدو فلوس 😂 واللهى كل واحد واخد الف جنية على الاقل يعنى 50 مليون جنية وحط عليهم 5 مليون لكل مطرب وحط عليهم مصاريف الاستاد للحفل ومصاريف الباصات
اتمنى، بل ارجو منك على هذه القناة، ان ترد على مشعل النامي، الكويتي الذي يتهم الشريفات، امهاتنا الفلسطينيات في شرفهن، بل ان تحرض الشعب الكويت عليه.... اللهم اشاهد أني بلغت.
كذبت هذة قبعة السادات مفبركة. لا مقارنة بينه و صانع الأمه عبد الناصر وما تهافت توقيق إلا صورة من حملات تشويه السادات عبد الناصر قتل تفسة من المجهود الذي بذله في تحرير فلسطين جاءتة سكتة قلبية اثناء المحادثات بين عرفات و ملك الاردن بث إذاعة "صوت العرب" و القرآن الكريم في جميع أنحاء العالم العربي، مما جعل فهامت الخلجان بالتآمر ضده، وكان هذا أيضًا سبب انضمام فرنسا إلى العدوان الثلاثي الذي أدى إلى أزمة السويس، حيث كان البث يغذي الشعور الشعبي بالإطاحة بالاستعمار الفرنسي، كما قدم الدعم المادي للثوار في كفاحهم من أجل الاستقلال. عبد الناصر كان القوة الرئيسية وراء تحرير المنطقة من الاستعمار، وكان الستقلال للجزائر مدعومًا فقط من مصر. اليمن وإيران أيضًا. لم يكن على ناصر التعامل فقط مع الأجانب ، بل كان عليه أيضًا التعامل مع الممالك التي وضعوها الانجليز بالإضافة إلى المشاكل الداخلية مع الولاء المنقسم في الجيش، حيث كان معظمهم يدينون بالولاء لعبد الحكيم عامر الذي كان مسؤولاً عن كارثة 1967، قبل إغلاق المضيق، عندما سُئل عبد الحكيم عامر عن جاهزية القوات المصرية قال "كل شيء جاهز يا ريس، يمكننا التعامل مع أي شيء"، كان الانقسام بين عامر وناصر في ذلك الوقت واسع الانتشار لدرجة أن عامر كان امر الجيش وكانت ولاءاتهم له أكثر من ناصر بشهاده ضابط مشارك من تلك الفترة. كانت الدعوات السورية المستمرة للمصريين للقيام بشيء ما قائلين إنهم على وشك التعرض للهجوم و على الميدان سبب الهزيمة ارتعاب المشير عامر من الضربه الجوية و أمر الجيش بالإنسحاب دون أي إعدادات في 24 ساعة بعد ان استغرقت القوات أسبوعين في التحرك إلى مواقعها فقتلوا دون حراب فعامر كان الآمر للجسش و كانو قد تصادما كثيراً إلى أن تفاقم الوضع بحصارعلي شفيق (مدير مكتب عبد الحكيم عامر) بيت عبد الناصر بالمدفعية وقال : اذا أقلعت طائرة واحدة من المطارات سنضرب بيت عبد الناصر !! أما اليمن فقد اتحدت مع مصر تحت الدول العربية المتحدة عام 58 فهامت الخلجان و الإنجليز بتحطيم الاتحاد و كان هذا سبب الحرب اما النكسة فسببها خذلان امثالك أي وزر سفهة القوم يحملون من احفاهم بأحذية و شيد المدارس و الجامعات لتعليمهم غيره كانوا لتركوا قناة السويس تحت الانجليز و لا يشوبة كتابه المحبين له بهتافات ف75% من الشعب لا يقراء و لا يكتب و المصابين بالبلهارسيا 75% من الشعب 12 مليون و الملء حافي الذى لا حذاء له قبله كانت نسبة المعدمين في الريف عام 1937 كانت 76% و إرتفعت إلى 85% عام 1952، و التعليم لا يدخله إلا المطبعين مع الإنجليز او الأجانب فلم يكن هنالك تعليم جامعي مجاني قبل عبد الناصر أصدر الرئيس قانون مجانية التعليم الجامعي فى عام 1962 لكى تصبح كل مراحل التعليم فى مصر مجانية، زاد عدد المدارس فى مصر من 4800 مدرسة في عام 1952 إلى 18 ألف مدرسة في عام 1970، زاد عدد المدرسين والمدرسات من 40 ألف في عام 1952 إلى 250 ألف في عام 1970، زاد عدد الطلاب فى كل مراحل التعليم من 840 ألف طالب فى عام 1952 إلى 5 مليون و500 ألف طالب فى عام 1970. بدأت سوء الإدارة الاقتصادية و الديون الأجنبية بعد السادات و توليه الحكم عام 1970. وبعد حرب أكتوبر عام 1973 ،( التي كان من المفترض أن تقع قبل عامين أو ثلاثة بفضل إعادة التسليح التي قام بها جمال،) قام السادات بتطبيق سلسلة من السياسات، الانفتاح في عام 1974، لإعادة الطبقة التي حرمها جمال من ثرواتهم في لإصلاح الزراعي . ولكن هذه المرة، كان الجيش هو الذي يتربح بدلاً من الاقطاع . ومن 1977، بدأ الشعب يشعر بالآثار الكارثية لهذه السياسات. قبل ذالك، كانت مصر تمتلك صناعة وتصنيع، بما في ذلك السيارات و مفعلات الطاقة النووية؛ وبعد ذلك، أصبحت تعتمد على السياحة والتدفقات النقدية الأجنبية. حتى القطاع الزراعي تأثر سلباً بفضل المستشارين من الذين حاربونا في 1973 الذين أوصوا بزراعة المحاصيل النقدية (الفواكه) بدلاً من المحاصيل الغذائية الأساسية لأنها أكثر ربحية، مما أدى إلى انتهاء الأمن الغذائي في مصر. لم يحصل ناصر على السيطرة الكاملة إلا بعد عام 1967، بعد أن فقد عامر وجماعته دعم الجيش نفسه، وخلال ذلك الوقت لم يقتصر الأمر على إعادة التسليح فحسب، بل بدأ حرب استنزاف، كل ذلك مع دين قدره 0.
لو ثار قومى على حكامهم الطغاة وماتوا جميعاً متمردين لقلت أن الموت فى سبيل الحريه لاشرف من الحياة فى ظلال الاستلام ولكن لم يمت إهلى متمردين ماتوا جوعا في الأرض التى تدر لنبا وعسلا لا غالب الا الله
عارف ياناصر ايه هي اكبر مشكلة.....هي اننا نخاف من التاريخ وماذا سيقول التاريخ ونزرع في الناس ان من سيحاسبهم هو التاريخ ........ونسينا الله ......ماذا سنقول لله ...ماذا سيفعل بنا الله ......الي اين سيذهبنا الله بعد تخاذلنا وضياع ايماننا ........تخيل يارجل ان يخاف الناس من التاريخ ولايخافون الله ......لو قلت لك ان هذا شرك ستقول انني ابالغ ...ولاكن لديك اصدقائك من الشيوخ فاسئلهم عن حكم الله علي من يخاف من التاريخ ويعمل له الف حساب ولايخاف الله ولايقدر الله حق قدره.........لو خاف السيسي من الله مافعل مافعله من مصائب ولاكن السيسي نفسه يدخل التاريخ ويكب اسمه بين الزعماء ...ونسي السيسي ان اسمه مكتوب في جهنم خالدا فيها لانه قتل المؤمنين متعمدا قتلهم ...وحكم الله علي من قتل مؤمنا متعمدا فجزائه جهنم خالدا فيها .....وهنا اسئلك ياناصر .هل تعلم من هم افضل كتاب للتاريخ ولا تفوتهم رمشة عين ولا شهيق ولازفير ...هم كتبة الاعمال ..الملكين الموكلين بكتابة تاريخك ....فاجعلهم يكتبون تاريخا يرضي الله عنك ......هذا هو التاريخ
