الكليبتوقراطية أو النهب المصلح 

شكرا لك ومن فضلك لا تتوقف أبدا

حسبنا الله ونعم الوكيل

وعليكم السلام صباح الخير🌹

هذا دوله ولا قابه ولو الموضع كدا الحرب ماحا تقف لانو تجار الحرب مستفيدين من الجانبين بينما الشعب يموت كله لا يهمهم قبح الله وجوههم

حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم كلهم الكيزان والجنجويد

كتر خيرك علي توسيع البؤرة والتنوير ،نرجو الاستمرار فالتنوير هو البندقية الذهنية ولا تدري من سيسمعك ويعمل بماسمع . اعتقد لو ان كل المسروقات رغم تخريبها المهول إذا ظلت بحوزة الحرامية دون محاسبة بشرط ان هذا الإجرام لن يتكرر فأنا موافق لان الدرس من الِعِبَر في حد ذاته كفيل بنهضة الدولة

سرقوا للدنيا والآخرة... الله المستعان

كيف يمكن أن نستوعب هاذة المهازل٠ والتي دمرت هاذ الشعب من الذي أعطاهم حق التصرف أموال وثروات٠٠هاذ الشعب

طيب العصابات دي بدون ضمير وبدون ذره وطنيه تنهب تذهب بلاهم كله للخارج ولما بنتها أها وين يمشو الي مذبله التاريخ نخبه السودان الفاسده الخيانه لشعبه ودلتها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وين الزول دا الايام دي ؟ف السجن! يا زول ملو ؟ في شيك طائر! (التلاعب بللفاظ ) والله مساكين الناس الكانت تسرق عشان تاكل وتحطمت حياتهم في السجون!

سؤال يطرح نفسه، ماذا فعلت حكومة قحت خلال 3 أعوام حيال ما يجري؟! هل حوكم لص واحد؟ تجريب المجرب خطا والاصلاح بالفاشلين الفاسدين خطا مرتين ومن عجز عن حماية الوطن وهو في عز قوته وكل السلطة في يده من المحال ان يصنع مستقبل للوطن

انت عارف انو المسؤول عن توريد السلاح للجيش وللدعم زول واحد 😑. دي حاجة تجيب صداع والله

طيب المرض شخصتو تماما وحتي الشعب عارف أبسط واحد من الشعب عارف والمرض تشخص طيب شنو العلاج

ده جيش ولا عصابة مافيا بامتياز ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.؟؟؟

حرب قامت بين اللصوص والنهابه😮😮😮😮😮😮 والشعب يرقص الدلوكه

ياشيخ كميه الفساد وعدم الضمير وحب الدنيا بهذا الشكل حول فكرتنا عن السودانيين كلهم اخلاقياتهم و متهم وطيبتهم الي مفسدين ومرتشيين لاحول ولاقوه الا بالله

من يجري وراء المال و السلطة بوسائل رخيصة او أي وسيلة لن يحصد إلا كراهية الشعب السوداني و الدليل الآن معظم الشعب السوداني يكره تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية ( تقدم )بقيادة د/ حمدوك . د/حمدوك يستعين بالاجنبي على ابناء بلده . مهما يكون الخلاف علينا ان نتواضع فيما بيننا و نتحاور من اجل الوطن لكن ( تقدم ) لا تفعل ذلك اقرب وسيلة لها التخفي وراء الاجنبي لذلك لن يرضي بها الشعب فى السلطة مرة اخرى . التهديد بالبند السابع لا يخيف حتى الطفل السودانى ناهيك من عركته الحياة و ادبته دهاليز خيانة الاحزاب و بطش العسكر