لا تنسى الاشتراك بالقناة وتفعيل الجرس.. لقاء مع اللواء طالب السعدون القيادي في حزب البعث ايام صدام حسين ويكشف فيه تفاصيل مهمه من تاريخ العراق مع الدكتور حميد عبدالله في شهادات خاصة للتاريخ
انا مغربية استاذة اللغة الفرنسية كلش احب واحترم العراقيين اهل الناصرية خصوصا الغراف...ذي قار لان زوجي عراقي من خيرة اهل الناصرية خلوق مثقف كبير ناقذ ابن الشجرة الطيبة الكريمة العطرة.. اظل اشكذ مااوصفه واشكذ مااعبر ...تخونني الكلمات والعبارات في حقه ... هذا الرجل الطيب طالب السعدون يفكرني هوايا في صفات زوجي الهادىء لما يناقش بالسياسة او باي موضوع ادبي او فلسفي ...والله العراقيون الرجال،( اؤكد على الرجال بمعنى الكلمة) والمناضلون الانسانيون الذين يضحون بحياتهم من اجل عراق السلام والحب والعيش الكريم صاروا عملة ناذرة ...افتخر بك يازوجي العراقي كما افتخر بالبطن والارض التي انجبتك... بوركت ياارض الرجال والنخوة والشهامة منكم ومن امثال زوجي المتواضع تعلمت ولازلت اروي عطشي الفكري والثقافي الى لا نهاية ... استاذ حميد مغربية مرت من هنا لتحييك وتشكرك
زميل والدي في المسيرة والقيادة ومن قيادات الحزب ... الكثير من الذكريات الجميلة والاسماء الكبيرة . رجال العراق العظيم . لا احصي عدد المرات التي اعدت مشاهدة اللقاء.
الي عاش مرحلة حرب إيران والكوبت والحصار ...راح يلعن صدام مليار الف مرة..لولا هذة الحروب لكان العراق سابق أعظم الدول بالتطور والازدهار بوجود علماء وأساتذة ورجال وطنيين..
روووح روح نام العنة عليك حتا قيام الساعه هسه 20سنه وين صارت العراق كلي ياخرة ماتشوف أصبحت العراق مزبله العالم ودعارة العالم بكله جاي تحجي عن صدام حسين بعدما كنتو من ضمن اقوى دول العالم تفو عليك انقلع ياخرة
انت يادكتور فارقة وظاهرة وطفرة في عالم الصحافة والإعلام وفي نبش خبايا التاريخ ..شغووووف لكل فيديو لك وأصبحت متعتي مشاهدة فيديوهاتك وكل الفيديوهات السابقة اتابعها من مرتين إلى أربع مرات ولم أمل ..بارك الله فيك ورحم الله كل من مات من أصحاب الشهادات وافضوا إلى ماقدموا .
للتاريخ في ٦ كانون الثاني عام ١٩٨٨ اصدر وزير الدفاع عدنان خير الله عفوا عاما عن الهاربين ومرتكبي الجراءم العسكريه وكذلك باغلاق كافة المجالس التحقيقيه واطلاق سراح كافة الموقوفين على ذمة تلك القضايا وتعمم هذا العفو بموجب كتاب رسمي واذكر نصه في البدايه انه استنادا الى الصلاحيه المخوله بالدستور لوزير الدفاع قررت العفو عن الخ ومذيل بتوقيع الفريق اول الركن عدنان خير الله وزير الدفاع وبدانا في تطبيق هذا القرار لعدة ايام وفجاة وبدون سابق انذار ياتي كتاب من القيادة العامة للقوات المسلحه بالغاء العفو والايعاز بعدم العمل به واعادة من اطلق سراحه الى السجون واعادة فتح القضايا التحقيقيه مجددا وبامر الرءيس صدام حسين ثم صدر مقال افتتاحي في جريدة الثورة بقلم هاني وهيب وكان سكرتيرا صحفيا لصدام وقتها وعنوان المقال بشان الالتباس الذي حصل بخصوص العفو عن الهاربين اوضح فيه ان احد الرفاق في القياده دون الاشاره الى الاسماء قد اعطى وعدا بالفو وعندما راجع الرءيس بخصوص ذلك رفض صدام فاعتذر الرفيق من صدام وهذا يخالف الواقع وانا شاهد فقد كان العفو صريحا من نص كتابه وهذا مما يرشر الى بوادر الخلاف بين صدام وعدنان بدت تطفو على السطح من خلال الغاء اوامر عدنان من قبل صدام وعذرا على الاطاله
لقاء مع الفريق طالب السعدون كان قيما ومثمرا توضحت فيه الكثير من الحقائق لدى المتابعين لهذا البرنامج الرائع شكرا للاستاذ الدكتور عبد الحميد على هكذا برامج لكن لدي سؤال وطلب ارجو منكم الالتفاتة اليهما.. الطلب هو أن تجعل الحديث يتداخله مقاطع فديو لصدام حسين او عدنان خير الله وهم يتكلمون السؤال ...ارجو ان تخصص حلقات عن شخصيتين مثقفتين في الحزب وهما الدكتور سعدون لولاح حمادي وطارق عزيز
هاي المره الثالثه الي اشوف بيها الاجزاء الثلاث بس مقدم البرنامج الله يسمحه اول شي يقاطعه كثير هاذا كنز حقائق ومعلومات وتاريخ اول شي لازم تتكره على راحته يحكي ومو ثلاث اجزاء للقاء معاه لان قليلن الي يحكون التاريخ بصدق
والله حرامات هيج شخصيات وغيره يلتقي بيهم هذا المقدم تكول كاعد بتحقيق.... شخصيات حلوه ومحترمه وناس كبار اي اسلوب واحترام وخبره اعلاميه ماعندك ..... قاري كم حجايه وكاعد تتفلسف... ...
بأختصار (من لادين فيه لاخير فيه ) شله صيع لاصلاه ولاعباده وشرب وعربده .. عملو خيانه وانقلبو على الحاكم .. وبعدها لعنو والدين بعض ولعنو والدين الشعب والمنطقه
الله يرحمه ويرحم اموات المسلمين.. معروف ضباط الجيش العراقي بأنهم شجعان بمايكفي ان تروى عنهم قصص خياليه ولكن الحرب ليس فيها فايز وراحت فيها انفس بريئه ليس لها علاقه بالموضوع .. ولكن السؤال الامتي نظن ان الحروب تحل المشاكل ولاتوجد اي حرب منذ القدم قد حلت مشاكل بالتاريخ المعاصر ولكن يجب ان نحل مشاكلنا بعقلانيه وبروح تسماح ولانفكر في الانتصار في المعارك لان هذا مستحيل ولن يكون ابد الدهر لذاك نبدأ بالعمل من اجل اوطاننا