نحن نتبع ما شرع الله ولا نتبع ما قدّر الله, فالله لم يلزمنا بالنتائج وإنما ألزمنا بالشرائع. فلا اعتبار لما قدر الله وإنما الإعتبار لما شرع الله.
1 окт 2024