العزم و الحزم الرأي القوة الغزو الصوم كامل رمضان الصلاة النبوة الخلافة الإمامة الأذان الخطبة الجمعة الجماعة التكبير بصوت مرتفع الشهادة ضعف شهادة المرأة تضعيف الميراث التعصيب بالميراث عقد النكاح الطلاق الى الرجال الانتساب هم أصحاب الحى هم أصحاب العمائم الجمع بين اربع باب الامامة: شروطه : مسلم و البلوغ و العقل و الذكورة و القراءة و السلامة من الاعذار و الفافاة و التمتمة و العثمة و طهارة
اللهم أهدي شبابنا و بناتنا و جميع المسلمين جميعآ يارب العالمين ألى الصراط المستقيم يارب العالمين اللهم أهدنا فيمن هديت و عافينا فيمن عافيت و تولنا فيمن توليت يارب العالمين جميعآ جزاكم الله خيرا . الله يرحمك و يجعل مثواك الجنة الفردوس الاعلى مع الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم و يرحمنا برحمته الواسعة بدنيا و الآخرة يارب العالمين ويرحم جميع أموات المسلمين جميعا يارب العالمين
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر اذا عجزتوا عن قيام الليل وصيام النهار وانفاق المال ،، فاكثروا منها فهي أحب الكلمات لله عز وجل والمنجيات والمقدمات والباقيات الصالحات وغراس الجنه فانها تساقط السيئات وتزيد الحسنات وترفع الدرجات
يا شيخ 😭🇲🇦 تتكلم على الرجال لا على الذكور 99,99 💯/💯من الذكور يهددون بالطلاق بدون سبب (لا تمري من هنا لا تتكلمي مع هذه المرأة أو .....) إذا الكل مطلق ويعيش بزنى ما الجواب وأعلم أن الشيخ توفاه الله الله يرحم ويحسن إليه
العزم و الحزم و الراي و القوة و الغزو و الصوم الكامل في رمضان و الصلاة كاملة و النبوة و الخلافة و الامامة و الاذان و الخطبة و الجمعة و الجماعة و التكبير و الشهادة ضعف شاهدة المراءة و ضعف المراث و عقد النكاح و الطلاق و الانتساب و هم اصحاب الحة و هم اصحاب العمائم و جمع بين اربع
بسم الله الرحمن الرحيم ( إنَّ هَذِهِ تَذكِرَةٌ فَمَن شَآءَ اتَّخَذَ الى رَبِهِ سَبِيلاً ( ٢٩ ) وَمَا تَشَآءُونَ إِلَّآ أن يَشَآءَ اللهُ إنَّ اللهَ كَانَ عَليماً حَكيماً (٣٠) الأنسان .. وقال : ( لِمَن.شَآءَ مِنكُم أن يَستَقيم (٢٨) وَمَا تَشَآءُون إلَّآ أن يَشَآءَ اللهُ رَبُّ العَالَمينَ ( ٢٩ ) التكوير .. وماتشاءون إلا أن يشاء الله ؟ بمعنى شاء الله تعالى ، أن يكون للأنسان المشيئةَ ، ومشيئة الأنسان هذه هو بعلم الله تعالى ، وحكمتهِ ومشيئتهِ وإرادتهِ وإختيارهِ ، ليكونوا من دون جميع المخلوقات ، لهم الحريةَ والمشيئةَ والأرادةَ والأختيارَ ، لأنهم خُلِقوا لمراد الله تعالى ، حتى يكونوا في محط الأختبار ؟ ولهم الأختيار .. وكل فعل أو عمل أو أيةَ أمرٍ متعلق في مسيرة حياتهم فهم مسؤولون عنه ، إن كان خيراً فلهم ، وإن كان شراً فعليهم ؟ والأيمان بالله تعالى ، أو الكفر به ، فالأنسان حرٌ في قرارهِ ؟ ومن أولويات العبيد أن يعلموا الغاية من وجودهم ، وعليهم المضييء قدماً لإدراك مفهوم الحريةَ والمشيئة والإرادةَ والأختيار ؟ والذي لايعلم ويجهل معنى هذه الصفات ؟ لا يمكن أن يفهم الغاية من وجوده ؟ وكل أمرٍ أو فعلٍ أو عملٍ ، خارج عن نطاق قدرة الأنسان ومشيئتهِ وإرادتهِ وإختيارهِ ، فهو غير مسؤول عنه ، وليس عليهِ حساب ، لثواب أو لعقاب . وهذا ليس مشروطاً مع من أوجدك وخلقك فقط ؟ وإنما مع كل جهةٍ وبيدها السلطة والقانون عليك ، وأنت خاضعةٌ تحت أمرهِ وسلطانهِ ؟؟ وكما أن للأنسان مطلق حرية الأختيار ، في عبادتهِ ، ولأي دينٍ يدينُ بِهِ ، أو لِأيَّةَ عقيدةٍ أَومنهجٍ أولِأيةَ فكرةٍ يأخذ بها ويُعقَد عليهِا ، فلا يحق لأي قوةٍ مهما كان سلطانهُ ، أن يأمرهم إكراهاً وإِجباراً ، وأن يُملى عليهِم شيئاً من غير مرادهِم وحريتهِم وإرادتهم وإختيارهم . هذا ما أردهُ الله تعالى ، لعباده أن يكونوا مخيرين ولهم الحريةَ والمشيئةَ والإرادةَ والإختيارَ في أفعالهم وأعمالهم .. بمعنى لو أرادَ الله تعالى ، أن يرغم عباده على الأيمان جبراً وإكراهاً وقصراً ، فلن يستطيعون ردَها ، وكذلك ليس لهم القدرةَ على رفضها ؟ ( لأن المصنوع خاضع لصانعه ) ولكن الإرغامَ والإكراهَ على الأيمانِ ، أو الكفرِ ، لايعطي للعبيدِ حريةَ الأختيار في التكليف وحمل الأمانة ، وهذا لايريدهُ الله تعالى ، قال تعالى ( وَلَو شَآءَ رَبُّكَ لَأَمَنَ مَن فِىِ الأَرضِ كُلُّهُم جَمِيعاً أَفَأَنتَ تُكرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤمِنِينَ ) وقال ( قُل فَلِلَّهِ الحُجَّةُ البَالِغَةُ فَلَو شَآءَ لَهَدَاكُم أَجمَعِينَ ) شاء بعلمهِ وبحكمتهِ وقدرتهِ وإرادتهِ ، أن يعطي لجميع عبادهِ الحريةَ والمشيئةَ والإرادةَ والأختيارَ في أفعالهم وأعمالهم حتى يكونوا في محط الأبتلاء ؟؟ ولأجتيازهم مرحلة الأختبار والأمتحان في دنياهم لأنها دارُ عمل وإبتلاء ، وحسابهم يوم القيامة ، ولهذا لا يحق لأي نبي ولا لأي رسول أن يَأمُرَ الناس إكراهاً وإجباراً على إطاعتهِ والأيمان بهِ ، ولهذا لايستطيع أن يدخل في قلوبهم عقيدة التوحيد وأن يكون الدينونة والعبودية والربوبية لله تعالى ، إجباراً وإكراهاً . والدليل : أن نوح عليه السلام لم يستطيع أن يدخل الأيمان في قلب زوجته وإبنه وهم أقرب الناس إليه ، ، إجباراً وإكراهاً ، وبقيا على الكفر ولم يؤمنان بدينه وعقيدته الذي جاء به ؟ وكذالك سيدنا إبراهيم عليه السلام ، قال لأبيه إتبعني أهدِكَ صراطاً سويا ، رفضَ أباهُ وأبى أن يتبعه ، ولم يستطيع أن يدخل الأيمان في قلب أبيه ، وكذلك لوط عليه السلام لم يستطع أن يدخل الأيمان جبراً في قلب زوجته ، وفرعون الذي إدّعى الألوهيةَ والربوبيةَ ، لم يقدر ولم يستطيع أن يقنع إمرأته أن تؤمن به ، رغم جبروته وسلطانه ، عاجزاً أن يجعل إمرأته كافرةً مثلهُ ، وهذا يدل على أن الأيمانَ أو الكفرَ بأيةَ عقيدةٍ أودينٍ أو أيةَ منهجٍ أو فكرٍ أَمرٌ إختياري من الأنسان ، وأن الأنسان بمحض حريته وإرادته ومشيئته وإختياره ، وبذاته وقناعته ، يختار دينه وعقيدته ومنهجهُ وهو المسؤول عن إختيارهِ إن كان خيراً لهُ أو شراً عليهِ ... اللهم صلّ وسلم على محمد وعلى آل محمد ، وإخونه من الأنبياء والرسل ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين ... والحمد لله رب العالمين ...
اللَّهُمَّ أبدله داراً خيراً من داره، وأهلاً خيراً من أهله، وأدخله الجنّة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النّار. اللَّهُمَّ عامله بما أنت أهله، ولا تعامله بما هو أهله. اللَّهُمَّ اجزه عن الإحسان إحساناً وعن الإساءة عفواً وغفراناً. اللَّهُمَّ إن كان محسناً فزد من حسناته، وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيّئاته. اللَّهُمَّ أدخله الجنّة من غير مناقشة حساب ولا سابقة عذاب.
الله يرحمو ويحسن اليه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله الصبر والسلوان وان لله وانا اليه راجعون وحسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم الله يرحمو