المعذرة صوتي متقلب بسبب التسجيلات الطويلة الاوتار الصوتية سيئة نوعا ما واي اصوات بالفيديو هي من صعوبة التنفس بسبب عملنا الصعب بالنحت الكلاسيكي من الاتربة والمواد التي نتعامل معها شكرا لكم اتمنى لكم التوفيق
السلام عليكم يا اخي المحترم. لدي سؤال لحظرتك ان تكرمت لي بالجواب. لدي قطعة لبان او ما يسمى طقش مختلف عن ما هو في القنوات فهو اسود اللون او بني غامق وكأنه مصنوع بعدة مكونات مزيّت قليلا ذو رائحة قوية جدا و عندما تمسكه في يدك تشعر بسخونة كبيرة جدا و تتعرق راحة يدك. ..هل لك ان تفيدني ان كان اصلي و كذلك قيمته و سعره... على حسب خبرتك في هذا المجال . بارك الله فيك .
شكر الله لك على المعلومات جعلها في ميزان حساناتك الطرق الصحيحة التي تحدث عنه لإختبار اللوبان والطقش هل تنجح مع كل الأنواع وهل الطريقة التي يقولون أن الدخان يخترق الورقة بدون أن يحرقها طريقة صحيحة
سيدي أبو جاسم.. أشعلت لبان ذكر عماني جيد كبخور بمنزلي..فإذا بالمفاجأة...تناديني زوجتي لأنظر..فإذا بدخانه يصاعد للسماء عمودا واحدا..وكنت حدثتها بالموضوع قبلا... اللبان الذكر الشحري الجيد ..يصعد في مجال بعيد عن الريح عموديا..وقد ذكرت هذا من قبل في الفيديو الذي كان يصف اللبان في المعابد القديمة.
بخصوص ما ذكرت بخصوص ربما تعامل أحدهم مع الجن في تحريك الثوم..فأعلم أنك قلته في الفيديو من باب لنفترض جدلا...والحقيقة هي ماذكرت سابقا بخصوص الشحن الكهربائي لبعض المواد...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ارسلي صوره فيسبوك على حسابي بفيسبوك المعروف او وتساب رقمنا موجود أيضا. إنما اللوبان جزء كبير منه كهرمان ألمانيا بكل ألوانه وانواعه والجزء الضئيل نتاج اصماغ اشجار طبيعيه عديده فبالتالي اكيد هناك انواع قريبه لاكن الدارج دروجا مختلف نوعا ما
بالنسبة لمسألة الإحتيال فأينما تواجد السذج كمن لهم المحتالون. لا تنسى سيدي أبو جاسم...أن علم الصنعة تطور من الإعتقاد الأول في الخواص الإلهية للطبائع وهو حق من جهة أن الله قادر خالق كما يشاء كيف شاء بما شاء وأين شاء ومتى شاء. وباطل من حيث طور الإنسان علم الكيمياء كعلم قائم على أساس وبقي كدجل يتلوى به ثعابين الإنس من النصابين على الفئران من المغفلين والسذج..وأنظر إلى الكم الهائل الذي لازال يعتقد في الكبريت الأحمر والمسك الأذفر الذي متى علمه المرء أحال القصدير ذهبا... يعلم إبليس أن الطمع في الكمال نقطة ضعف بني آدم لذلك منى آدم عليه السلام بالخلود فطمع فيه فأكل من الشجرة فخرج من الجنة...وهذا المبدأ هو الذي يبني عليه شياطين الإنس شباكهم لإيقاع كل من طمع وسولت له نفسه أن يحصل على الكمال من كل شئ وفي أي شئ.