انقلاب سبتمبر المشؤوم في حقيقته هو انقلاب على الدستور الحامى لحقوق المواطنيين والمال التام وما خطاب ازواره الا تكملة وتحقيقا للانقلاب ان غياب الدستور يعنى الدكتاتوريه والفاشيه والحكم المطلق للفرد والاسره والاسره والعصابه ان ليبيا تعيش بدون دستور منذ خطاب ازواره المشؤوم .......ان لم تعود البلاد الى الشرعيه فسيستمر العبث والفوضي ونهب وسرقة المال العام والانتهاكات الصارخه لحقوق الانسان فعلى الاحرار والشرفاء والغيورين على ليبيا ومستقبلها العمل على انقاذ ليبيا من المخططات القذره وتحقيق الرجوع الى الشرعيه والدولة المدنيه ....دولة الدستور وسيادة القانون