نحن الجزائريين لن ننسى خيانة المروك وغدرهم لنا مهما حيينا و البداية بخيانة.الامير. عبد القادر و و و. ونحن لسنا مغفلين لكي ينسونا الماضي والحاضر والكل يلتزم حدودو وعاش من عرف قدرو وكما يجب بناء صور باسلاك شائكة مكهربة.بيننا وبينهم كمثل صور الصين العظيم على طول الحدود المروكية الجزائرية حتى الحدود الموريتانية جنوبا وقضي الأمر الذي كنتم فيه تستفتيان لي حب الدم يڤدم ... تحيا الجزائر والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار 🇩🇿🇵🇸
العـ.يااشة حا لهم كحا ل البطر يق اسمه طائر لكنه لا يطير..يعيش في الجليد و ليس له فرو كثيف يقفز في البحر تلـ.تهمه القر ووش ومع هاذا كله تجده دائما يصـ.فق بار د ڨلب 🐧🐧😁😁
ذكرهم. بان الاراضي الجزائرية محررة بالدماء و الدماء ...ذكرهم بان حدود الجزائر راها حتى الوادي ملوية ...ذكرهم بان دوڨول خسر المعركة و اعترف بالدولة الجزائرية ...ذكرهم بان الثورة التحريرية الجزائرية المجيدة هي اعضم الثوارات و باعتراف كل الدول الا المروكي ...ذكرهم بان الحسن الثاني نشأ في احضان دوڨول ...ذكرهم بان فرنسا الغاشمة صنعت مروكو لتجعلها دولة وظفية عندما علمت بان الجزائريين لن يستسلموا ...ذكرهم بان الدولة الروستمية و الدولة الزيرية و الدولة الحمادية و دولة الموحديبن و الدولة الزيانية كلهم جزائريون و حتى الوطسيين و المرينيين و هم كذالك جزائريون ...حكموا مراكش و اسسوا فاس و. حكموا كل شمال افريقيا...ذكرهم بان المرابطين اصلهم من موريتانيا....ذكرهم بان من حكم الدولة الزيرية الى دولة المرابطين كان الهدف توحيد الأمة و الشعوب كلها على راية الاسلام...ذكرهم بان السعديين و بعدهم العلويين حكموا و احتلوا فاس و مراكش بمساعدة الاسبان و البرتغال و تحت حمايتهم ...ذكرهم بان لا وجود لدولة اسمها المغرب قبل سنة 56 و ذكرهم قبل سنة 1912 كانت ماروكو تسمى امارة مراكش و امارة فاس متناحرتين حتى جاء الليوطي و جمعهما و سماها مروكو الفرنسية الشريفة...ايالإت الفرنسية الشريفة....حتى سنة 56....اصبحت المملكة الشريفة....يعني من سلطان تابع الاسبان الى ملك تابع لفرنسا ...ذكرهم بان غدر حكام مراكش راه مند زمان ...ذكرهم بان عندما دخلت فرنسا و احتلت الجزائر...حاكم مراكش بارك و رحب باستعمار الجزائر...ذكرهم بان سنة 1958 طيارين مراركة كانوا يقنبلون الجزائريين بالطاءرات الفرنسية ..و الدليل راه على قناة الجزيرة مع الصحفي منصور و جينرال مروكي بعترف بهذا الخيانة ...ذكرهم بان عندما كان الجزائريون يقاتلون المحتل كان حكام مراكش مع الصلبيين ...ذكرهم بان المقاومة تع الامير عبد القادر استسلم بعدما فرنسا ابادت المئة من القرى الجزائرية ...و لا ننسى غدر سلطانهم عبد الرحمان بن هشم الذي تعاون مع فرنسا و غدر الامير عبد القادر...سنة 1847 و لا ننسى الاراضي الجزائرية التي سلمتها فرنسا الغاشمة الى هذا الكلب عبد الرحمان كهدية على الغدر...وجدة و بركان و كل المدن حتى لواد ملوية كلها اراضي جزائرية.....ذكرهم بان نهاتهم تقترب و تقترب و تقترب يوما بعد يوم و سوف يدفعون الثمن غاليا و غاليا ...
Maintenant je comprends pourquoi les Bratiches sont des mulets, ils réfléchissent par leurs derrières et exploités comme des Ânes, H'meras Had Lebhayem, Arrr Arrr Arrr.