ان الدكتور زياد نجيم من خلال الذكاء والفن الراقي الذي يتمتع به يمكن ان يجعل من اي موضوع شيق ويستحق المتابعة، للاسف لقد فقد لبنان الكثير من امثال هكذا مبدعين، الى الامام يا محبوب، يا حرام على لبنان بعدما كان شعلة من الثقافة والحضارة والتقدم في الشرق انطفأ،
@@jameelmakhlouf506 المعذرة منك انا لم اقصده هو معك حق بخصوص الاستاذ نجيم، اذا كان في اي مكان فلبنان فخور به، بل ما قصدت ان لبنان كان فيه الكثير مثله، فتبخرت كل هذه الحضارة وبقينا من الدول المتخلفة من امور الكل يعرفها،
@@jameelmakhlouf506 اكثر بكثير من مطبعة يا صاحب، اين الفن والغناء الراقي والشعراء، والجامعات والسياحة المطاعم والماكولات والمستشفيات واشهر الأطباء في الشرق، ولا يسعني هنا ان اذكر كل شيء يكفي الحضارة والبنوك العريقة الملاهي والأوتيلات والمصايف، التزلج والليرة الثابتة،ايضا الحلويات على انواعها واول معمل معلبات في الشرق ارطاس وغندور الشوكولاتة في الستينات،
يا دكتور زياد غاب عليك شيء مهم جداً عن حقيقة هذه الحركة وتاريخها ومتى بدأت فكرة نشؤها . الماسونية واللوموناتي هم رؤساء الكهنة والفريسيين الذين طالبوا بصلب المسيح بعد إقامة اليعازر من الموت بعد ما أنتن اي بعد اربعة ايام من موته،ولأنه عادل نفسه بالله ،إقرا انجيل يوحنا ١١ 43 وَلَمَّا قَالَ هذَا صَرَخَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: «لِعَازَرُ، هَلُمَّ خَارِجًا!» 44 فَخَرَجَ الْمَيْتُ وَيَدَاهُ وَرِجْلاَهُ مَرْبُوطَاتٌ بِأَقْمِطَةٍ، وَوَجْهُهُ مَلْفُوفٌ بِمِنْدِيل. فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «حُلُّوهُ وَدَعُوهُ يَذْهَبْ». 45 فَكَثِيرُونَ مِنَ الْيَهُودِ الَّذِينَ جَاءُوا إِلَى مَرْيَمَ، وَنَظَرُوا مَا فَعَلَ يَسُوعُ، آمَنُوا بِهِ. 46 وَأَمَّا قَوْمٌ مِنْهُمْ فَمَضَوْا إِلَى الْفَرِّيسِيِّينَ وَقَالُوا لَهُمْ عَمَّا فَعَلَ يَسُوعُ. 47 فَجَمَعَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالْفَرِّيسِيُّونَ مَجْمَعًا وَقَالُوا: «مَاذَا نَصْنَعُ؟ فَإِنَّ هذَا الإِنْسَانَ يَعْمَلُ آيَاتٍ كَثِيرَةً. 48 إِنْ تَرَكْنَاهُ هكَذَا يُؤْمِنُ الْجَمِيعُ بِهِ، فَيَأْتِي الرُّومَانِيُّونَ وَيَأْخُذُونَ مَوْضِعَنَا وَأُمَّتَنَا». 49 فَقَالَ لَهُمْ وَاحِدٌ مِنْهُمْ، وَهُوَ قَيَافَا، كَانَ رَئِيسًا لِلْكَهَنَةِ فِي تِلْكَ السَّنَةِ: «أَنْتُمْ لَسْتُمْ تَعْرِفُونَ شَيْئًا، 50 وَلاَ تُفَكِّرُونَ أَنَّهُ خَيْرٌ لَنَا أَنْ يَمُوتَ إِنْسَانٌ وَاحِدٌ عَنِ الشَّعْبِ وَلاَ تَهْلِكَ الأُمَّةُ كُلُّهَا!» 51 وَلَمْ يَقُلْ هذَا مِنْ نَفْسِهِ، بَلْ إِذْ كَانَ رَئِيسًا لِلْكَهَنَةِ فِي تِلْكَ السَّنَةِ، تَنَبَّأَ أَنَّ يَسُوعَ مُزْمِعٌ أَنْ يَمُوتَ عَنِ الأُمَّةِ، 52 وَلَيْسَ عَنِ الأُمَّةِ فَقَطْ، بَلْ لِيَجْمَعَ أَبْنَاءَ اللهِ الْمُتَفَرِّقِينَ إِلَى وَاحِدٍ. 53 فَمِنْ ذلِكَ الْيَوْمِ تَشَاوَرُوا لِيَقْتُلُوهُ. هؤلاء اليهود مع الزمن تغير اسمهم إلى وقتنا هذا فسمّوا بالماسونية، هدفهم واحد هو العمل ضد المسيح بطرق إبليس المختلفة فيها الخير والشر، والماسونية ٥٢ قسم وكل قسم يقوم بواجبه المؤكل له بدون التدخل بالأقسام الأخرى،مهما كان نوعية هذا القسم للخير او للشر، مثال قسم وظيفته القتل فقط، القسم الاخر وظيفته المساعدة والعطاء فقط …..إلخ.نعم هم المسيطرين على العالم لان أبوهم أبليس رئيس هذا العالم إلى اليوم الذي يأتي المسيح ثانية ليسحق رأس ابليس وابناه ويدين البشر كل واحد حسب عمله خيرا كان ام شراً .
الفكر انجليزي صهيوني يهودي، لان الإنجليز حكموا العالم منذ عام ١٥٠٠م إلى الان وما زالوا هم المسيطرين على العالم وأمريكا فقط ادة لهم ،ودولة إسرائيل دولة الشر ،ولتأليه ضد المسيح فيها في القادم من الايام . وهذه الدولة عمل من أعمال ابليس وليست حسب ما يقولوا بانها تتميم لنبؤات العهد القديم، لان المسيح تمم الناموس والانبياء على الصليب، عندما قال قد أكمل ،واعطانا عهد جديد، القديم انتهى . والجديد هو محبة الله خالق الكون بالفكر والقول والعمل ومحبة القريب كالنفس ، سلام ومحبة ،وليس حروب وابادة لخليقة الله ،فما يحدث في العالم من بعد قيامة المسيح وصعوده للفردوس كله من أعمال أبليس وأعوانه من البشر .
عزيزي زياد فرسان الهيكل لم يكن هدفهم استرجاع الأقصى بل الأماكن المسيحية التي اغتصبت وتم تحويل قسم منها وكان الشعب المسيحي يحينها مضطهد واستمرت ٢٠٠ سنه وتم خلالها بناء كل الشواهد المسيحية الان من جهودهم اما الماسونية كحركه ذكرت اسماء كثيرة ولم تذكر الماسونيون العرب وتحديدا بعض الزعماء
المشكلة انو اي ظاهرة منسمع عنا منضخما ومنعتبرا انو قوة خفية هي سبب كل الكوارث يلي عايشينا.....وبالنسبة للحركة الماسونية صحيح انو فيا كتير من مشاهير العالم بس في آراء بتأكد انو في كتير مشاهير ادعت الماسونية انن احد أعضاءا بعد وفاتن وهن بحياتن ما انضمو للماسونية ولا بعرفوها
كلام الماسونية صحيح (المساواة الاخوة الحرية ) أين هو المشكل في الماسونية . نحن المسلمين نعيب على المنظم إليها من المسلمين لانها بدعة . أما الماسونية نحن نربطها بقدر الله خيره و شره . نحن مشكلتنا مع المتنورين و حلفائهم من الشياطين المنافقين أبناء جلدتنا
لا يمكن التكلم عن الماسونية دون ذكر حقيقة اهدافها ,انّ اكبر حرب وهدف للماسونية هي ضد الكنيسة الكاثوليكية (انّ الوصول لدرجة معينة من درجات الماصونية هي فصخ الانسان من دينه المسيحي, (كما انّ الماسونية تحارب الدين الاسلامي ايضا"),لقد ذكر الدكتور ذياد نجيم عن تمدد الماصونية الى فرنسا ولكنه لم يذكر بي انّ الثورة الفرنسية سنة 1798(التي كانت احدى اهم تحول اوروبا وليس فرنسا فقط الى الالحاد الجماعي الذي نراه اليوم ),انّ الماسونية هي سم اجتماعي يهدد العائلة والمجتمع بشكل عام والماسونية لديها بنك من الاهداف والعقائد المبطنة التي تخدم بطريقة او بي اخرى عقائد الصهيونية العالمية . لن اتفاجئ اذا هناك احتمال بي ان يكون الدكتور ذياد نجيم احد اعضاء الماسونيين او قريب من معتقداته القريبة من فكر (Pantheism)في فلسفته ....
لا يا أخي، كل الكون يعرف هذه المعلومات، وموجودة على الويكيبيديا، فليس من يتكلم عن شئ يعني انه يجب ان يكون منخرط بهذا الشئ، كما لو انت تكلمت عن السحر والشياطين فهل انت منهم!! . اذا كنت لاتقرأ فاا يعني غيرك لا يقىأ. سلام
اذا كانت الماسونية تعد بحياة افضل وسلام ومساواة لكل مستويات البشر، لماذا لا تتبنها جميع الدول فيعم السلام كل العالم، مع العلم ان المسيح في تعاليمه لرفع مستوى الانسان لم تنجح كثيرا المسيحية، اذا المسألة ليست بالوصايا والتعاليم العظيمة بل بالطاعة وطبيعة الانسان الغير موثوق فيها، فهنا يكمن الفشل، اذا مها كانت تعاليم الماسونية راقية وعظيمه، وما زال الانسان يخدع ويغش اخيه لمصلحته الشخصية، فان الفشل وارد،
انا مش ماسونية ولم احصل على فرصة الدخول اليها لاني اصبحت في سن التقاعد وعد على الزمن ولكن استنتج من خلال قراءاتي وسما عي عن الماسونيين واخيرا ثقتي بمعلومات الدكتور زياد . ان الماسونية خركة غير طائفية اتاتورك جعل تركيا علمانية . والرؤساء الامريكان حغلوا اميركا علمانية ويسافر اليها من كل الطوائف والاجناس ولايميزون بين البشر الا حسب كفاءاتهم وهذا ما جعل اميركا اليوم متطورة. نخن نهاجم اميركا ونصف الكرة الارضية تعلمت وعملت في اميركا وسكنو ولم يخضعوا للتمييز الطائفي والطبقي . وهذا نتيجة حكم الماسونيين . انا لا اعرف عنهم شيئا من الداخال ولكن قرات السلبي والاجابي عنهم واستنتجت
Dr Ziad with all do respect, the free masons aren’t disguised under any other name, on the contrary tje have their own lodges with the free masons symbol on it , at least in the states,sorry I’m not being rude but there is some misinformation, thanks