توفي المحامي باسم عمران الخفاجي بتاريخ ٣١/٧/٢٠٢٣ في العاشرة والنصف توقعنا انو وفاة والدي باسم وفاة عادية او بسكتة قلبية حيث توفي في مركز شرطة الحسينية في كربلاء بعد ماطالبنا بالتشريح حتى نعرف سبب الوفاة واذا نتفاجا بعد ضهور نتائج التشريح ان والدي توفي مسموم وايضا لمن نقلوة من المركز للمستشفى الطبيب يريد يقيس ضغطة المريض مايكدر لان الكلبجة بأيدة ومات وهو مكلبج الايدين القضاء ساكت والحكومة ساكتة حسبي اللة ونعم الوكيل عليكم ولا واحد تحرك ولا واحد سوا شي لا من قضاء ولا من وزير داخلية رغم انو اجتة رسالة ومناشدات من المحامين بس ماسوا شي والمجرمين الي قتلوا والدي موجودين بلمركز يداومون طبيعي كانوا مامسوين اي شي حسبي الله ونعم الوكيل عليكم
ان. هذا المتهم المظلوم الذي مات وفي يديه الكلبجات هذا يشهد على الذين عذبوه يوم القيامة امام الله. وياخذ حقه ربنا والله يمحي كل ظالم وشكرا لكي يا محامية ولك يا انور الحمداني
نتمنى ان يطبق قانون حماية الحيوان في الدول الكافرة داخل الدول الإسلامية (مع كل احترامي واعتزازي بالاسلام والمسلمين) بعد ذلك مارح نشوف ظلم ومشاكل.... وإلا لو طبق شرع الله في الأرض لكانت الحياة مستقيمة بدون اي ظلم او جريمة... حسبنا الله ونعم الوكيل على كل ظالم و حاقد وطائفي وسارق وساقط وديوث
هذوله مثل داع ش بضبط حسبي الله ونعم الوكيل الله ينتقم منهم المفروض ينعدمون هذوله ضباط هذوله ضباط ماعدهم ذره شرف بس مع الأسف ماعدنه قضاء بي خير ولا عدنه قانون ماكو رادع لهذوله ضباط طبعن بعض مو الكل