*أمثال هذا المحامي اللئيم الذي لا يملك لا ضميرا مهنيا ولا كرامة ولا شهامة ،ينحازون للمخزن المقيت لخدمته مقابل الحصول على رضاه من أجل توريط الشرفاء والزج بهم في سجون العار لإخماد أصواتهم المطالبة بالحق في دولة متعلمة بالجزر و القمع و الاستبداد و قهر المواطن المغلوب على أمره !*