البشر في علمنا الذي تعاقبت عليه الحضارات منذ آلاف السنين قد تم ترويضهم للانصياع للنظام القائم، لكن البشر في العالم الجديد "الأمريكيتين" أقرب إلى الفطرة منا فمازلت ترى فيهم روح التمرد والعصيان خاصة عند الظلم، ربما تراهم لوهلة يسيرون بانتظام فيخيل إليك أنهم قد تروضوا وقبلوا بالنظام ولكنهم كـ "القنبلة الموقوتة" قد ينفجروا غضبا إذا شعروا بالظلم وحينئذ يصعب السيطرة عليهم وتهدئتهم!
تعليقي يسلط الله للضالم من هو أكثر جبروت منه . لهذا ردريغز سلط على الضلمة. فالضالمون يقتلون الأبرياء والابرياء يشتكون لله فيسلط إليهم من هو أذكى ، وأدهى واقوى منهم 👌 لكن لا مبرر للعنف والقتل وهذه حكمة الله بعباده ..لولا ردروغو ربما لطغت العصابات بالبرازيل لانه لا وازع دين يحكمهم
بصراحة الدافع هو اللي يفرق بين المجرمة مش كيما مجرم عندو مبادئ و يقتل باش يحقق العدالة كيما مجرمة دافعهم الفساد و الجرم لازمنا بيدرو في تونس برشا ظلم خلى ينظفها شوية البلاد ههههههه 😂😂😂
شنوة الفرق بينو و بين القاضي الي يحكم على المجرمين بالاعدام.. الفرق الوحيد انو بادرينو ينفذ الاعدام بسرعة من غير محامين... و يبقى في النهاية مجرم.. يبيع السموم للأبرياء.. يستهال نهايتو
اكيد خطة مالحكومة وصل 47 جريمة و ما حطوهش وحدو !!!! ملا قضية. لا و زيد حاكمين عليه 400 سنة. رتحهم من برشا ناس 😂😂. الصبر مات الثنية اذيكا اكيد توصل كان للقتل. الشجاعة الي كانت عندو بش يواجه العصابات اذيكا الكل !!. و هذا دليل على دور النشأة و المحيط الي يعيش فيه العبد تأثر عليه مالظلم الي راه مع امو و بوه كبر ناقم. ربي يلطف بينا
في برشا بلدان حكم الإعدام مزال يتطبق .. هذا في قانون البشر .. في أحكام الشريعه ، القاتل و المفسد في الأرض يقتل زاده .. هذا فيه نزعة العدل و عدم التسليم للظلم ... يمكن كان جاء في مجتمع سوي و تربى تربيه سليمه راهو طلع شرطي أو قاضي أو محامي ... النزعه الإجراميه موجوده فيه زاده ...كتله كبيره من التناقضات في شخصيتو ...
بصراحة ناقصو وسام، نظفلهم المجتمع من القتلة والمغتصبين، مادام أقصى عقوبة 30سنة يعني المجرمين كانوا يخرجوا ويرجعوا يقتلوا كأنو ماصار شي. أما هل ولد ليقتل ؟ هو ولد وكبر في مجتمع خطير والمتعارف عليه إنو البرازيل أخطر دولة في امريكا اللاتينية، لازم تسرق باش تاكل ولازم تضرب وتفك باش تنجم تعيش ، معدل الجريمة فيها كبير برشة وهو كان انعكاس لمجتمع عاش فيه. أما نهاية القاتل دائما القتل.
الواضح أن هذا المجرم تم إستعمالو من طرف الأمن البرازيلي حتى يخلصهم من بعض قادة العصابات خارج السجن و داخله و بعد عندما إعتزل بيدرو الاجرام ربما كانت فما مطالب من أمنيين حتى يواصل في قتل بقية من العصابات و هو كان رافض على هذا تمت تصفيته و الشيء الي يخلي الفرضية هذه ممكنة هو تعامل المحكمة في أحكامها مع هذا المجرم السيد سفاح و مع هذا ما حكموش عليه بالإعدام لأنهم حاشتهم بيه حي داخل السجن
يمكن هو غالبة عليه العاطفة يعني ضلمتني ناخو حقي وهو انسان معصاب ميحسبش شنوى يعمل لاكن انو اطهر لبلاد من الجراثيم الي يحميهم القانون فهذا يحتسبل لصالحو وبرافو عليه وفلخر المافيا الي اجي تحتها اصعيب يخرج سلمات