ما نتصورش انتحرت وحكايه الساك والفلوس.انا نضن ان الزوجه اكتشفت سرو وهكا قضي عليها غلطتها الله يرحمها ما شكاتش بيه كان سمعت كلام بوها راهو عندو historique متع عنف
فتحية من سكرة، مساء النور سي حمزة، اهلا شعب المحقق العظيم، بالنسبة لقضية الفة، كيما قالو ناس بكري و كلامهم ذهب : طاح القدر وفات العشرة، ثم اقول داءما الجهل مصيبة، الرجل العنيف عمرو ما يتربي لو بامكانها الطلب الطلاق بسبب تعنيف الزوج و يبقى اطفالها معها، ما هاته العقلية تعقد تعيش مع راجل يعنف فيها على صغارها اللي باش يعيشوا في جو عنف و ضرب و يترباو ناقمين و معقدين. يجب توعية هؤلاء النساء الجاهلات بابسط حقوقهن. انا اظن ان الزوج المنعدم الانسانية هو الذي اجبرها على شرب القوارص، لو المحققين اشتغلوا بقليل من الضمير و نزلو على الزوج ببعض طرق الضغط لاعترف، لكن المسكينة ضاع حقها، ثم،لو كانت عاءلتها لكلفت محامي لاظهار الحقيقة. حسبنا الله في كل ظالم.
Je n’y crois pas une seconde que cela soit un suicide… Et comme vous le dites Si bien monsieur Balloumi beaucoup de femmes victimes de leur mari il y en a de plus en plus en Tunisie et même partout dans le monde malheureusement…! Je profite par ce commentaire pour vous remercier et vous féliciter pour vos éditions de toutes ces affaires criminelles elles peuvent être des leçons à tirer pour certaines personnes…
واضحة راجلها هو لي قتلها ، و كيفاش رواريها مليانة يخي غرقت فالالكول ، حتا كي تشرب برشا ماء مهواش باش يمشي للرواري الا في حالات خاصة ، مدامت تكح فالدم و رواريها مليانة بالقوارص (او الكول ....) اكيد حسب المعطيات و تسلسل الاحداث المذكورة راجلها قتلها .
علاش ليزا مصيبت المرض ، يزيد لاخر يعمل حاجات شيطانية تكمل تميزر العايلة و زيد يشد عليها الحبس و زيد العار لي يتبعو هو و عايلتو العمر الكل هذا الكل على خاطر نزوة ، لازم العباد تزيد في وعيها و انسانيتها و تغزر ديما القدام ، الحاجة الخايبة مهما كانت نتيجتها دمار و فشل مهما طال الزمان. المرا ربي يرحمها.
Ey w ham shkew ma7soub keli el shorta wala shkoun besh ye5edmou 5edmethom w specially ji yabda weld 7ram kima akeka taw ysayebha heya w sgharha généralement 5ter déjà aslan howa yabda moush mo3tberhom sghrou w zid kol ma teshki bih kol ma yzid yen9em 3leha w ykrha fi 7yetha meskina
مستحيل تكون انتحرت مدام عليها اثار العنف يلم فالفلوس ولادوا بخصاصة ومرتوا عايشة بخصاصة وهو معنديش وبعد منين يجيب فالفلوس مستحيل تكون انترحت متدخلش لحكاية للمخ وهي كانت لاهية تفركس بعض ساعات البحث كي ماياخوش مجراه القضية تتبدل في ناحية اخرى وتاخذوا منطلق غريب
A propos de l'affaire de Kamel ! Il paraît que le criminel "Kamel" souffre de trouble de la personnalité paranoïaque ! Il porte des hallucinations en rapport avec la victime et son environnement ! Il faut vraiment être éveillé face à des personnes pareilles car elles ne sont en aucun cas dangereuses sur elles-mêmes mais plutôt sur les autres ! Merci hamza pour ta sublime narration ! Courage et succès ❤