كيف ساهمت نشأته الأدبية والثقافية في تكوين شخصيته؟ وما الطرفة التي حدثت معه عندما كان يعمل في مستشفى الرشاد للأمراض العقلية، والمعروف بالشماعية؟ ولماذا رفض ان يصبح مديرا للمذيعين؟
كما يمكنكم مشاهدة أمل المدرس أول عربية تفوز بجائزة عالمية ماذا قالت عن العراق بعد محاولة اغتيالها واغتيال خمائل محسن
• أمل المدرس أول عربية ت...
وقصة حياة مؤيد البدري شيخ المعلقين وقصته مع ابن شاه إيران والأطفال الذين ارسلهم لأوروبا وأصبحوا أساطير الكرة؟
• مؤيد البدري شيخ المعلق...
وقصة نسرين جورج وسينما الأطفال تاريخ جيل! ما علاقة المذيعة سهير القيسي؟ وما تتمنى أن تحقق في بغداد الآن؟
• نسرين جورج وسينما الأط...
وقصة المذيعة سهاد حسن أغمي عليها بسبب برزان وانتقدت ملابس صدام فحكم عليها بالإعدام وعاشت رعبا تنتظر الموت
/ nrlt6dv4a
من فضلكم لا تنسوا الاشتراك بقناة الحياة آرت وتفعيل الجرس
اهلا بكم
ولد رشدي عبد الصاحب ابن الأستاذ عبد الصاحب شكر البدراوي مدير مدرسة بدرة الابتدائية واحد اهم اعلامها التربوية والثقافية، ورغم انه ينتمي للكورد الفيلية، الا انه كان شاعرا كبيرا ومن اهم مراجع اللغة العربية في العراق.
حدثت معه مواقف كثيرة في الشماعية منها قصة رواها بنفسه فقال (شاهد الفيديو). وانبرى أحدهم وهو "حسون الأمريكي" الشخصية البغدادية الشهيرة، وكان أحد مرضى مستشفى الشماعية في بغداد قبل ان تتحسن حالته ويخرج فيما بعد، تكلم بصوته المائل الى النعومة مخاطباً المدير "ها دكتور عجبتك الحديقة؟" فضحك المدير على مضض وقال: شكراً يا جماعة ما قصرتو!
ومن مواقفه الأخرى تقول المذيعة الرائدة كلادس يوسف التي يناديها زملائها بأم همسة، "اتذكر مرة استدعاني مدير عام الإذاعة والتلفزيون الشاعر حميد سعد!
كان صادقا في عمله الى درجة ان اذاعة بيان تحرير جزيرة ام الرصاص، سببت له التهابا في الأوتار الصوتية، وقال عنه الراحل نهاد نجيب "...." فتقدم بطلب الى رئاسة الجمهورية ليساعدوه في العلاج، .
هل يوجد اليوم مذيع يملك إمكانيات رشدي صاحب؟
شاركونا آراءكم ولا تنسوا الاشتراك بقناة الحياة آرت وتفعيل الجرس
شكرا على المشاهدة
دمتم طيبين
المصادر
رشدي عبد الصاحب ويكيبيديا
مطب رشدي عبد الصاحب فيدي على يوتيوب
مقال من ذاكرة الاذاعة والتلفزيون: معاصرو المذيع رشدي عبد الصاحب على موقع الزوراء
مقال رشدي عبد الصاحب وحكايات ذات مغزى على عدة مواقع على الإنترنت.
عمالقة التلفزيون العراقي مقداد عبد الرضا ورشدي عبد الصاحب مقال على الإنترنت
11 окт 2024
