علم نور و الجهل ضلام مكاش كيما واحد يقرى يالوكان عند بعد على أقل تكون عنده فرص في عمل ،انا خدمت عند بريفي ضيعت سنوات من عمري بدون ضمان مهم الحمد لله فطنت دوك نتكون ان شاء الله .
بعد منحة البطالة لم يعد يوجد اي معنى للتكوين المهني في وسط الشباب بقي اسبوع واحد عن تاريخ نهاية التسجيلات في هذه الدورة وعلى المستوى الوطني التسجيلات تكاد تكون منعدمة لا يوجد اي اقبال ولا رغبة في الحصول على شهادة او تعلم حرفة لأن منحة البطالة لا تستثني اي شاب مهما كان مستواه الدراسي وها نحن نلاحظ حل سريع وهو التكوين عن بعد وبهذا تصبح مراكز ومعاهد التكوين المهني خاوية على عروشها فمن المتسبب في هذا؟