الأدلة على الشرك كثيرة عندهم ، فمثلاً : في ترنيمة صلاة الصلح حيث يصفون المسيح أنه : "الدائم إلي الابد، الذاتي، والمساوي، والجليس، والخالق الشريك مع الآب" ويقول كيرلس السكندري " الكبير " الملقب "بعمود الدين ومصباح الكنيسة الأرثوذكسية" في "حوار حول الثالوث ٢٩٥/١ : "مثل حديثهم عن الابن الذي هو بهاء مجد الآب والذي به خلق الآب كل شيء والشريك في الربوبية معه ". وأيضاً يقول في ٣٠٥/١ : " وهكذا بينما هو مساوٍ للآب في المجد وشريكه في العرش وهو إله من إله " .
@@السبيعي-ز5ب صدقت اخي فالرسول صلي الله عليه وسلم كان يكثر من قول اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا علي دينك فأنا دعيت لهم بالثبات حتي يقول لي الملك ولك بالمثل