عن أولاد حارتنا : ********** بطل الرواية.....رجل قوى وشديد الثراء يهابه الجميع ، شديد الرحمة وشديد الغضب، واسمه( الجبلاوى). ....وكان الجبلاوى يعيش في قصرٍ كبير بحديقةٍ غَنَّاء بالقرب من المقطم فى زمان قبل الزمان، واولاده كثيرون، ومن زوجتين: - الأولى: ذات حسب ونسب وأولادها هم (إدريس ، رضوان ، جبران ) . إدريس الاكبر ولايريد أن يتزوج. رضوان و جبران تزوجا ولكن كلاهما عقيم. (لا ينحبان أبناء). - والزوجة الثانية: كانت فى الأصل جارية، وابنها الوحيد إسمه (أدهم )وهو أصغر إخوتة ولم يحن ميعاد زواجه بعد . وهو الوحيد فى إخوتة الذي ذهب الى (الكُتَّاب) ويعرف القراءة والكتابة والحساب. .... وفى أحد الأيام قرر الاب الجبلاوى (تكليف) ابنة الاصغر (أدهم) بتولى مسئولية جَمْع أموال الوقف (من المستأجرين ). .... وبسبب هذا (التَّكْليف) من الاب، غضب باقى الاخوة فى صمت ولكنهم أطاعوا أمر الجبلاوي . ولكن الأخ الاكبر (إدريس) لم يكتم غضبه ، فأمُّه ذات حسب ونسب ، بينما أخوه الاصغر (أدهم ) من أم كانت جارية فى يومٍ من الايام!! فكيف تتساوى الرؤوس؟ هكذا قال لأبيه الجبلاوى. وعندئذٍ غضب الأب (الجبلاوى) غضبًا شديدًا من (إدريس)، وأفهمه أن أخوه الأصغر أدهم يتميز عنهم بكونه يعرف القراءة والكتابة والحساب ( ويعرف الاسماء جميعًا) ولكن إدريس لم يقتنع. هنا قرر الجبلاوى الاب طَرد إدريس الابن خارج القصر إلى الخلاء عقابًا له. وتمر الايام .. وتزوج أدهم من واحدة من جوارى القصر تشبه أمه فى الاصل وإسمها (أُمَيَّة)، وعاشا معا داخل القصر فى سعادةٍ وهناء. وكان جل وقت أدهم يقضيه بين عمله فى الوقف وحديقة القصر الغنَّاء مع زوجة أمية. وفي أحد الايام -وأثناء عمل أدهم فى الوقف- جاء إليه (إدريس) وعلى وجهه قمة الحب والتسامح، وتوسل إليه أن يقضى له طلباً. طلب منه إدريس ان يفتح خزانه أبيهما فى حجرته الخاصة بالقصر ويقرأ الوَصِيَّة ليعرف هل ابوه حرمة أيضا من الميراث بعد طردة من القصر أم لا؟؟ . . ورفض أدهم وخاف ان يَطَّلع على وصية أبيه سراً كى لا يغضب الاب عليه، فلا مخلوق يدخل حجرته الخاصه مطلقاً . ولكن حدثت المأساة حيث شجعتة على فعل هذا (زوجته أُمَيَّة) وكانت حِجَّتها حتى يعرفا هما ايضا نصيبهما في الميراث ويطمئنا على مستقبلهما . وبالفعل إستطاعت إقناعه ووقعا معًا فى المحظور. وكانت المصيبة الكبرى عندما شاهدهما الجبلاوى داخل حجرته الخاصة. فطردهما (أى ادهم وزوجته ) من القصر الى الخلاء (الحارة) وسط ضحكات (إدريس) الذى نجحت مؤامرته ، وأصبح الجميع (ادهم وزوجته وإدريس )مطرودين من القصر ليعيشا معا في الحارة . وفى نفس الوقت يطرد الجبلاوى إحدى الخادمات (بعد ظهور أعراض الحمل عليها ) وكان السبب (إدريس) لتنضم لباقى المجموعة. ومن هنا وعلى مدار السنون تعَمَّرت الحارة باولاد وأحفاد ادهم وإدريس . . . لتكون فى النهاية حارة أحفاد الجبلاوي. وهكذا يتم عِمارة الحارة بالاحفاد . ويصبح الجميع غرباء ليبدأ بينهم صراع الحياة . وأثناء دورة الحياة يظهر من حقبةٍ لأخرى (شخص طيب) من أحفاد الجبلاوى ليتزعم (جزء) من أهل الحارة ويرشدهم إلى حياة إلاستقامة والعدل والاخلاق. بعد أن يحكى لهم كيف ظهر له الجبلاوي؟ سواء بنفسه أو من خلال خادمه ليأمره بإقامة العدل فى الحارة. وجاء بالتتابع أشهر ثلاثة: (جبل، رفاعة، قاسم). 1•• جَبَل: كان شخص شديداً قويا ومبدأه هو: العين بالعين والسن بالسن. وبعد تفاصيل طويلة كَوَّن من أهل الحارة (عائله جبل) التى إعتبرت نفسها -ومازالت- الاقرب نسباً إلى (الجبلاوى) من كل أهل الحارة. 2•• رِفاعة: كان شخص شديد الطيبة، وشعاره المحبة وأن من ضربك على الخد الايمن إعطه الخد الأيسر. وبالحب تكسب حتى أعدائك. وبعد تفاصيل طويلة قَتَل الاشرار رِفاعه بعد خيانه أقرب أصدقائه له ، وبعدها لم يجدوا جثته، ولكن مريديه وحواريوه اعتبروا أن (الجبلاوى) أخذه ودفنه فى القصر. وأصبح جزء من أهل الحارة إسمهم (عائله رفاعة). 3•• قاسم: الأخير من أحفاد (الجبلاوى) . وكان أكثرهم وسطية. وكان مبدأه من إعتدى عليك فأعتدى عليه بمثله ولا تَغْلوْ ومن عفا عند المقدرةِ فهو الافضل. وأضحى جزء كبير من أهل الحارة إسمه (عائلة قاسم) كل ماسبق كان تلخيص شديد لفكرة رواية أولاد حارتنا للكاتب الرائع نجيب محفوظ. وهو بالطبع تلخيص مُخِل لا يغنى عن قراءة الرواية حتى تستمتع بها وتستطيع الحكم عليها. فهى تستحق وأكثر.
● تعليق : طبعا واضح أن الفكرة الدرامية إستوحاها الروائى الكبير نجيب محفوظ من (قصة الخَلْق) ليصنع رواية أبطالها من البشر فى ثلاث حارات يتصارعون إلى اليوم : حارة جبل ، وحارة رفاعة ، وحارة قاسم . . والسؤال هل صاحب هذا العمل يستحق في رأيك ان نُكَفِّره ؟ . رجاء ألا تحكم إلا من خلال قراءتك الخاصة للرواية وليس إعتمادا على قراءات وأراء الآخرين. (طبعا الرواية تحمل تفاصيل كثيرة ولكن لا تخرج عن حدود هذا التلخيص الشديد السابق)
● ملحوظة : هذة الراوية تم نشرها على حلقات مسلسلة لأول مرة عام 1959 فى جريدة الأهرام عندما كان هيكل رئيساً لها . . ولم يحدث حولها أى ضجة ومرت مرور الكرام، إلا فى السبعينات مع الطبعة الثانية التى قوبلت بهجوم شديد لتُمنع من الطبع . وليتم الطبع والربح غير القانونى فى (بيروت) بأعداد هائله طوال ثلاثين عاما وحتى عام ألفين، وكان يتم تسريبها إلى مصر كالمخدرات! . ( أنا شخصيَّاً إشتريتها من بيروت عام 1977 بعد إعدادى طب وبملغ 20 جنية فى هذا الوقت. ومن شدة شغفى بها قرأتها مرات عديدة ). بعد سنة ألفين تم السماح بطبعها فى مصر بعد خسارة مئات الآف من الجنيهات لحساب تجار لبنان الشاطرين.
● رأى شخصى: هذه الرواية التى تُرجِمَت إلى لغات عديدة تعتبر من اعظم ما كتبه روائى وبإعتراف كثيرين على مستوى العالم، وليس فيها اى اهانه للذات الإلهية العليا او للدين حاشا لله ، ولكنه كان فِهْم البعض منا، او لغرض فى نفس يعقوب، بل العكس فهى مستوحاه بالكامل وفى أدق التفاصيل من القرآن الكريم ومن العهدين القديم والجديد وبطريقة مبسطة حتى للأطفال أو غير الناطقين بالعربية. لدرجة أن البعض شطح بة الخيال ليقول أن نجيب محفوظ فاز بجائزة نوبل بسبب هذه الرواية فقط !!!!!! والحقيقة أنه فاز بالجائزة بجدارة عن مجمل أعماله جميعا. والدليل أن نجيب محفوظ فاز بجائزة نوبل بعد أكثر من 35 عام من كتابة الرواية. ..وفى النهاية نحترم رأى الجميع أياً كان فهو رأى أدبى وليس دينى ، وفى النهاية الله اعلم. وأتمنى لمن قرأها كاملةً أن يقول لنا رأية بحياد فجميل أن نسمعه . ولن يَفسَد الود مع إختلاف الآراء بل هو نوع من الإِثراء ومراجعة للذَّات عند الخطأ. ولكم جميعًا كل الاحترام والتقدير
رواية رائعه٠٠ وهى إسقاط واضح تماما لقصة الخلق بأبطالها فى قالب بشرى بسيط وجميل. حتى الاسماء واضحة فيها التشابهه : أدهم ←آدم، أميمة ← أُمنا حواء، إدريس← إبليس، قدرى و همام ← قابيل و هابيل بالترتيب، جبل ورفاعة وقاسم← موسى وعيسى ومحمد بالترتيب عليهم جميعاً أفضل الصلاة والسلام. عرفه← العِلم. وجاء السرد بسيط وجميل. ولأن نجيب محفوظ أصلا كاتب سيناريو وحوار لأفلام كثيرة بجانب كونه روائي فقد جاءت الرواية بحوار وسيناريو سلس وكأنها مُعَدَّة مسبقًا لتكون فيلم أو مسلسل رائع. و لكن الرواية تحتاج لعقل متفتح لقرائتها حيث تم بسببها تكفير الكاتب من ذوي العقول المظلمة في حين ان الرواية بمجملها تبين قبح الظلم و بالاخص ظلم الانسان للانسان و كيف تنشا الجريمة و الرذيلة و الفقر بسبب انعدام العدالة و كيف يتصدى اناس معينون لهذا الظلم مضحين بحياتهم و مصيرهم لاعادة العدالة الى المجتمع لكي يعيش الناس بكرامة و امان ... ولو تجنبنا الاسقاطات الرمزية للكاتب فان الرواية تعرض كم الاذى و الالم و السخرية الذي نال كل مصلح للمجتمع و برغم ذلك استمر في رسالته من اجل ان تتحقق ارادة الله بتكريم الانسان ... فعلا رواية لا بد ان تُقرأ.
تمام رأيي هيبقى مختلف عن أغلب الآراء اللي عيني وقعت عليها هنا. سمعت أولها بس وماحبتش إني أكمّلها. ماحبيتش الإسقاط اللي حاصل إطلاقا، ومش هكمله بـ اسم الإبداع! ع الأقل لو جه في يوم حبيت أكملها أكون عارفة أقف على أرض صلبة تخليني أقدر أنتقد صح اللي بسمعه. دا بخصوص موضوع الرواية. بخصوص الفنّيّات، ماحبيتش الصدى اللي في الصوت وحسسني بضيق وأنا بسمع. ١٦ أغسطس ٢٠٢٣
عرفه قتل الجبلاوي = العلم الحديث قتل فكرة الإله القديمه ، نجيب محفوظ عبقري وقصد ان لا يوضح مخزاه لعل القراء يلتفتوا للفكره وليست لتناول شخصه ومدي ايمانه وكفره وهو ما لا ليس من دخل احد سواه ، بس لسه الناس في مجتمعاتنا قدامهم ٢٠ سنه عبال ما يبقوا بهايم
الحقيقه مش ٢٠ سنه ده كتير ح عيش ويموت وانت عارف الباقي .🤔 الامه الاسلاميه مليار و٣٠٠ مليون ٩٩٪ منهم فكرين ان الايمان بالله هو الصلاة والصوم وقراءة القران برغم ان الله سبحانه وتعالي { اقرأ} و {اعمل } سيرا الله عملكم .
الحقيقه مش ٢٠ سنه ده كتير منهم ح عيش ويموت وانت عارف الباقي .🤔 الامه الاسلاميه مليار و٣٠٠ مليون ٩٩٪ منهم فكرين ان الايمان بالله هو الصلاة والصوم وقراءة القران برغم ان الله سبحانه وتعالي { اقرأ} و {اعمل } سيرا الله عملكم .
الجبلاوى ليس رمزا للذات الإلهية كما يظن البعض وانما يرمز الى الدين والوقف هى ارض الحارة والناظر والفتوات هى السلطة الحاكمة كان المغزي الكبير الذي توجت به أحداث الرواية.. أن الناس حين تخلوا عن الدين ممثلاً في «الجبلاوي»، وتصوروا أنهم يستطيعون بالعلم وحده ممثلا في «عرفة» أن يديروا حياتهم علي أرضهم (التي هي حارتنا).. اكتشفوا أن العلم بغير الدين قد تحول إلي أداة شر، وأنه قد أسلمهم إلي استبداد الحاكم وسلبهم حريتهم.. فعادوا من جديد يبحثون عن «الجبلاوي». إن مشكلة «أولاد حارتنا» منذ البداية أنها «رواية»، وقرأها بعض الناس «كتابا»، والرواية تركيب أدبي فيه الحقيقة وفيه الرمز، وفيه الواقع وفيه الخيال.. ولا بأس بهذا أبدا.. ولا يجوز أن تحاكم «الرواية» إلي حقائق التاريخ التي يؤمن الكاتب بها، لأن كاتبها باختيار هذه الصيغة الأدبية لم يلزم نفسه بهذا أصلا وهو يعبر عن رأيه في رواية.. وفي ثقافتنا أمثلة كثيرة لهذا اللون من الكتابة، ويكفي أن نذكر منها كتاب «كليلة ودمنة»، فهو مثلا يتحدث عن الحاكم، ويطلق عليه وصف «الأسد» ولكنه بعد ذلك يدير كتابته كلها داخل إطار مملكة الغابة وأشخاصها المستمدة من دنيا الحيوان.. منتهيا بالقارئ في آخر المطاف إلي العبرة أو الحكمة التي يجريها علي ألسنة الطير والحيوان.. وهذا هو الهدف الحقيقي الذي يتوجه إليه كل كاتب صاحب رأي. نجيب محفوظ.
Ii uly😮😮😮😮😮😮😮 😮😮😮 😮😮😮😮😮😮. I tv hav u. M😮I thug u😮😮😮😮😮😮I I. Pu😮😮😮😮b ybuhh😮😮😮 b V 😮u huhuh😮😮😮 😮u😮😮😮😮 guy v b 😮 u😮 😮😮😮😮y😮😮😮u😮 in I h😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮. I i uhhh by 😮 you ûii u iiiyiu. By u u u u u u u u u hubbub u. Huh. Uh ubuhubuhuhuhuhuhubububububuuuyyuuuuu😮yyuuuuuuuuuuuuuuyuu Uni u😮😢😮😮😮
الجبلاوى بيرمز للدين وعرفه بيرمز للمعرفه والعلم وعرفه لما شكك فوجود الجبلاوى وراح عشان يشوفه وقابل العبد وقتله عشان يقدر يهرب وبعدها اتنشر خبر ان الجبلاوى نفسه هو اللى مات محفوظ عايز يقول ان خدام الجبلاوى بيرمز لرجال الدين اللى الناس كانوا بيعبدوهم من دون الله فلما العلم اثبت جهلم الناس ملقيش حاجه وراهم لانهم كانوا بيعبدهم هما وده شفناه بعد ثوره يناير وبعد الانقلاب لما سقط القناع عن كثير من الدعاه والشيوخ لان الناس كانت بتعبدهم من دون الله فلما سقطوا الناس ملقيتش وراهم حاجه وده ادى الى الحاد شباب كتير ياجماعه محفوظ كل كتاباته رمزيه وكل جاحه بترمز لحاجه واسف عالاطاله
رغم اختلافي مع الرواية لكن واضح ان حضرتك لا تعرف شئ عن نجيب محفوظ فلقد كتبها وقت انتشار الشيوعية وسيطرة فكر هدم الاديان وانتشار فكر سارتر جاء محفوظ ليخبرنا عكس ما تقول فنهاية الرواية تؤكد هدف محفوظ من روايته فما الت اليه الحارة في نهاية الرواية تقول لنا ( الحياة بدون إله نؤمن به ليست حياة ) واضح انك عكست فكرة نجيب محفوظ 180 درجة
** سنة كام الإذاعة ؟؟ لإن الكتاب كان ممنوع في مصر، فنشر في لبنان 1967 وكان مسلسل في الاهرام 1959 ، حتي طلب الازهر بمنعها " ألوف يتقدمهم رجال الدين الي مبني الاهرام " ولكن النشر إستمر الي النهاية. المسلسل الإذاعي رغم هذه النخبة القديرة من الفنانين العظماء، لا تعطي الرواية اي حق، لازم تتقرا. حتي لو اتعملت فيلم.
معظم التعليقات تعكس عدم فهم الرواية أو المسلسل فنجيب محفوظ لم يلحد أبدأ وكان موظفا بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ، الرواية رمزية وتشير طبعاً إلى الأنبياء لكنه أشار إليهم بشخصيات من الحارة تعكس دور كل نبى كريم دون إهانة او غيره... والنهاية جدلية موت الجبلاوى التى نفاها عرفة أى الواقع أن الناس منهم المؤمن ومنهم الذي اغتر بالعلم وأنكرالدين لكن الرواية فى الأخير تقرر أن الجبلاوى برمزيته لا يموت إلا فى ظن البعض الخاطئ وهذا ما سبب القتال والهمجية فى الحارة.
السبب في منع هذه القصة في مصر هو أن نجيب محفوظ ضمنها رمزية ترمز إلى الله عز وجل مشخصًا في سيد الحارة (جبلاوي) والحديقة التي أخرج منها (أدهم) والمقصود به (آدم) عليه السلام.. الذي ولد له ولدان وهما (همام) (هابيل) وقدري (قابيل) الذي قتدل فيها قدري أخاه... إلخ.. ثم يتناول الأنبياء (جبل) ... إلى آخر القصة،، فهي قصة رمزية ولذلك منعها الأزهر الشريف لأنها تتنافى مع الشريعة الإسلامية بما لا يليق مع الذات الإلهية والأنبياء عليهم السلام.. وغير ذلك.. والله أعلم
نجيب محفوظ زكي،عمل من قضية الخلق،روايه رائعه،ولن تجد أفضل من قضية الخلق كقصه تروي بشكل روائي،وهذا لا يعني أنه كافر،لكنه أختصها لتأليف عمل أدبي روائي،ولكن الصليبيين واليهود الملحدين وظفوها للإلحاد،لذلك منحوه جأئزه نوبل للإدب،ولكن بعيدٱ عن الجائزة،هو روائي وقصاص متمكن
فنيا مش باحب الرموز المباشرة بالشكل الموجود بالرواية. و خصوصا ان الأسلوب ده هو اللى دفع الناس للربط بتسطيح شديد بين الشخصيات و الأديان . فى حين ( حسب اعتقادى ) ان نجيب محفوظ لم يسعى للتعبير عن الأنبياء و الخلق بشكل حرفى و لكن كان يقصد البحث عن الأفكار و الفلسفات اللى كانت بتعكسها الأديان المختلفة و رحلة أنبيائها و الأفكار و الفلسفات الأخرى . اعتقد ان المعانى اللى بتنعكس ما بين السطور فى الرواية و التعبير عن بعضها كانت أعظم من الشكل الفنى اجمالا . .
هو تعمد وكررها مرارا موت الجبلاوي كان يكفيه ان يجعله في بيته ولكنه تعمد اظهار ذلك!! لكنه كان محنكا وابن وسخه في تشتيت القارئ بحيث يسوق له قصة الهجره وبعدها يقول بموت الجبلاوي!! انها حبكة خسيسة ولئيمه من ملحد ابن كلبه.
@@user-cj2ii8hq3r طبعا ده رأيك الشخصى بس انا شايف غير كده تماما .. انا مش حاذكى على الله و لا ادخل فى النوايا و لكن اعتقادى ناحية ايمان نجيب محفوظ مختلف عنك سواء من خلال القراءة لأعماله او حتى من احاديثه .. بالنسبة شخصية الجبلاوى انا اعتقد انها بتمثل معنى مش بتمثل شخصية ( الله عز و جل ) و لكنه معنى الالوهية عند الناس .. فى مجتمعات كتير فى الغرب ( و ليس كل المجتمعات ) المعنى ده انتهى . .. و الملفت انه حتى فى مجتمعاتنا المفروض انها مؤمنة المعنى تم تشويهه و احيانا المعنى برضه بيكون اختفى من خلال تصرفات كتبر فى المجتمع حتى من خلال المتدينيين. طبعا قتل الجبلاوى تم على يد شخصية شديدة المادية و متشككة لكن هو نقسه بعد قتله للجبلاوى حسس لجرم رهيب و انه عمل مشكلة ازمة لن تحل .. و اعتقد ان ده بيعكس رؤية نجيب محفوظ لأزمة المجتمع المستغنى عن وجود الله . . فى العصر الحديث ..
يقصد بقتل خادمه،هم عباد الله المسلمين،و شخصيه عرفه يقصد بها العلم،وهو يقصد أن العلم لا يتعارض مع الإيمان،ولكن الملحدين (الفتوات،وهم الحكام الكفار الذين تتحكم فيهم المنظمات الدولية التي تحارب الإيمان بالله) يحاولون توظيف العلم للإلحاد
مقصدو الحقيقي من اولادحارتنا سياسي بعض رموز سياسيه في مصر فهمت كذا وقلت نخلي ناس تكره وتمنع قراءه القصه بقصد من ديني عشان لو سياسي كانت هاتنشر وكل ناس تقراها بس لو ديني كله ها يكرها ويكفروه لعبه طويله عريضه عشان نظام يحمي نفسه من نقد
@بلاد العجائب جاهل اولا تكتب الجبلاوى... ثانيا رحمة الله عليه نجيب محفوظ تكلم بنفسه عن دا ووضح الفرق بين الرامز والمرموز وان اللى بيقول ان دا الله مفهمش القصه 😂😂😂😂
الذي يدعي أن الرواية ليس فيها تحقير للذات الإلهية، فهو مكابر، يعني جماعة قال فيهم ربنا بعد ما حقروا بعض الصحابة، :(لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم )، واعتذر وبعد ما اعتذروا ب:(انما كنا نخوض و نلعب )، فكيف لا يكفر نجيب، بعد كل التحقير لله، وهز صورة الإله في ذهن القارئ؟ ، حقاً (.. إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ).
طبعا كفر وكفر بين ان اوصف الأنبياء أوالله تعالي عزوجل ولكن نقدر ناخد من الكافر دي قصة عرفه واللي بترمز للمعرفه وانه لما حاول يتواصل مع الجبلاوي منعه خادم الجبلاوي فقتله عرفه معناه ان المشايخ الحلويين بتوعنا بيمنعوا المعرفه والعلم لاغراضهم الشخصية
لو كتب قصص و بعد عن قصص الأنبياء لكان نجيب محفوظ من أفضل الكتاب في العالم . ولكنه لم يستحي واستوحي قصصة من قصص الأنبياء , وكأن الأنبياء دول ليسوا إلا بلطجية أو فتوات ونسي أنهم مرسلون برسالات من الله لعلموا البشر الحق و الباطل وكيفية إعمار الأرض بالعلاقات الأنسانية و العدل هو الذي الأساس الذي تقوم علية الحياة . و أولا عبادة الله في الأرض
mohamed ahmed استاذ محمد حضرتك فاهم الرواية غلط نجيب محفوظ غلط انه صور الانبياء وربنا فى صورة بشر لكن للمغزى من القصة رائع وهو مش مصور الانبياء فتوات بالعكس (ادهم وجبل ورفاعه وقاسم) كلهم كانوا بيمنعوا الفتونه والجهل والاستعباد وبيحاربوا الفتوات وكل ما واحد منهم ينهى الفتونه والجهل يجى جيل جديد ويرجعها تانى زى اللى بيحصل فى الدنيا ونهايتها اشاعه موت الجبلاوى وهو الالحاد والكفر ومحاولة عرفه اللى هو مقصود بيه العلم بأنه يثبت ان الجبلاوى عايش وانه مستحيل يموت لكنه مش هيأثر فى الناس ومش هيسمعوه والحارة هتولع بسبب قمة جهلهم اللى وصلوله ودى بتكون نهاية العالم، القصة جميلة جدا لكن غلطته فى انه صور الانبياء وربنا فى صورة اشخاص عاديين زينا ودا بيقلل منهم
الجبلاوي = الله ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) ( نجيب محفوظ ) غلط غلطة كبيرة بالوصف واصاب بالتحليل وفعلاً اليوم العلم مناقض للدين وينفي وجود الله عز وجل !!!! لا إله إلا الله مُحمد رسول الله
فعلا كلام حضرتك صحيح فكر نجيب محفوظ في القصه خطا كبير...بسم الله الرحمن الرحيم. قل هو والله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد صدق الله العظيم..ادريس ابليس...ادهم ادم...ده استهوان بالخالق العظيم وسيره الانبياء..
اعتبرها سقطة وشطحة غير مقبولة من عبقري مسلم مؤمن شديد الايمان لا تحضرني ذكراه الا وقلت الله يرحمه اللهم ارحم نجيب محفوظ برحمتك التي وسعت كل شئ كل شئ كل شئ
اللعنه عليك ي نجيب محفوظ من الله العظيم والملائكة المقربين والنبيين والمرسلين والناس أجمعين...اللهم ان بعثته يوم القيامه فاجعله في الدرك الاسفل من النار تحت اقدام ابليس وفرعون وهامان وقارون واصحاب المائده وابي بن خلف وجالوت والسامري وابالهب....اللهم اذقه العذاب الأليم المهين العظيم.
اللعنه عليك انت ده راجل عبقري و اخد نوبل.. هنفترض انه كافر زي مانت شايفه بس اسعدنا ب حاجات كتير.. انت بقا عملتلنا اي يا أبو الؤمنين طب اقولك حاجه.. انت تنجح جداا ف حملة ارضاع الكبير
