المصلحة الولائية للشرطة القضائية بالبيضاء تحقق في ملابسات هروب سجين من مؤسسة استشفائية 

غير بلعاني اخداو الفلوس او دارو ديك اللعيبة والفلوس والرشوة دارت الوعاوع

مالو البوليس لي معاك كان فكومة ولا خلاه و مشى لدارو

هههه دار داكشي ديال افلام تركيا

هق مشا 😂

فينا بلاصه عافاكم جاة هاد لقضيه 😮😮

سبب هروب هذا السجين هو تهاون الشرطي الذي لم يكن منضبط في مهمة المراقبة أي بمعنى مراقبة السجين و تغذية السجين و مكان و ملابس و عائلة و زوار و حتى الطبيب و الممرضين و منظفين غرفة السجين و كذالك و مثال بنسبة لكل المرضى الموجودين بالقرب من السجين أو في الغرفة المجاورة للسجين و لكل من يزورهم أو يتواجد معهم أو بالقرب منهم و يتوجب كذالك على الشرطي عدم أكل أو شرب أي شيء من طرف أي شخص في المستشفى 👍 و لكن هنا يتبين لنا أن الشرطي المكلف بالمراقبة وقع في الفخ بسبب اللامبالاة و انعدام الانضباط و أخذ المهمة الموكلة إليه باستهتار و استحمار فسقط في نار 👍أما بنسبة لكلمة الرشوة التي تقال أو أصبحت إتهام فلا يمكن لأن الشرطي المرتشي يأخذ الرشوة في أشياء خفيفة و بعيدة عن الأنظار و ليس من عند مسجون مقابل الهروب لا يمكن و خصوصاً أنه مجرد للص و لكن ممكن من رجل أعمال كبير مسجون بتهمة النصب أو محكوم بمدة طويلة مثلاً أو من أحد كبار مروجين المخدرات الذين يعملون في شبكات دولية أو من أحد كبار المهربين الذين يعملون بشكل دولي مثلاً 👍و لكن للص متسخ لا لا يمكن و لكن من الممكن أن يأخذ الرشوة من عند اللص أو زوجته مقابل أن يترك له فرصة للتدخين المخدرات أو أخذ القليل من المخدرات و لإحتفاظ به تجلبه له زوجته 👍ناهيك على مشاكل التعاطف و هي أيضاً تقع مثلاً نجد في بعض الأحيان المجرم يتمتع بالذكاء العاطفي يطلب من شرطي فك الأصفاد من يده عند زيارة عائلته لكي لا تتألم أمه أو لكي لا ينظرون له أبنائه الصغار و هو مصفد اليد و تظل الصورة عالقة في دهنم و ذكرياتهم أو نجد في بعض الأحيان أن الشرطي أصبح يجالس و يعاشر المسجون و عائلة و يستفيد من يأكل و يشرب معهم و من طبيعي يعطونه بعض المال و هذا لا يجوز بتاتاً 👍على ما أظن أن هذا الشرطي المهلهل و الذي أصبح في مشكل كبير جداً جداً جداً أنه أخذ بعض الإبتسامات و الكلمات الطيبة و الحنونة و قليل من المال مما جعله مبتسماً و لا يبالي بمهامه أثناء عمله و من الواضح أنه شرطي حديث في سلك الشرطة و لازال لم يكتسب الخبرة أو قديم في سلك الشرطة و مرتشي في الأشياء الخفيفة و واثق في نفسه و من شدة ثقته بنفسه المرتشية الضعيفة خدعوه يعني أيضاً ليس له خبرة 👍و يظل العمل عبادة و خبرة 🤲و ما فعله هذا السارق المسجون يبين لنا أنه أراض الإنتقام من شرطي فقط و ليس الهروب و بالدليل هو أنه عاد و سلم نفسه بنفسه للأمن الوطني 👍و أخيراً ندعوا الله أن يسترجع الشرطي عمله و يستفيد و يتعلم من هذا الدرس القاسي جدا جدا جداً