عندما أصدر الخليفة أبو بكر أوامره لخالد بن الوليد، القائد العام على الجبهة العراقية، بالتحرك لإنقاذ المسلمين بالجبهة الشامية، لوصول جحافل رومية تقدر بأكثر من مائتي ألف مقاتل، وكان على الخليفة تعويضَ النقص الحادث في صفوف المسلمين بالجبهة العراقية، وكان أبو بكر قد جعل عليها المثنى بن حارثة، خليفة لخالد بن الوليد، لمقدرة المثنى على القيادة، بجانب خبرته العسكرية والواقعية بتلك البلاد؛ لأنه من قبيلة ربيعة، أجرأ الناس على الفرس..
.........................................................................................................
منقول:
islamstory.com/ar/artical/202...
.........................................................................................................
يشرفنا دعمكم لنا ومتابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك
/ esh7abeakl
9 дек 2020