من الظلم بمكان ان يكون البهجة سنة 94 من أجود المواهب المغربية عربيا وافريقيا ويتم استبعاده في مونديال 98 ..مع العلم ان كان هداف اقصائياتها وسبب رئيسي في وصول المنتخب المغربي 98 لنهائيات كأس العالم 98
بالعكس ثنائية البهجة بصير كانت رائعة. نقصو من السلوگيات، كان هناك مشكل شخصي بين البهجة وميشيل، البهجة قلل عليه الاحترام خلال التداريب وماعاودش عيط عليه. وهادشي عاودو البهجة بلسانو.
@@travelin4476 وسير نتا من سلوگية ومعارف والو. في الماتش تكريمي ديال مصطفى حجي في أكادير وفي الفستير البهجة فاش تلاقا بالنيبت. وبصير شبع سبان ودفال. فيهم وسيب وقول هاذ ولاد القح........ لقالو المتشيل اما حنا ولا البهجة فكاش العالم فرنسا
البهجة و الحارس البرازي ظلما و ظلم معهم المغاربة في رؤية منتخبهم في الدور الثاني من كأس العالم، الله يرحم الحارس البرازي عبد القادر و عبد الرحيم الوكيلي.
شكرا جزيلا لحضرتك وياربي مزيدا من المباريات الارشيفية للمنتخب المغربي وننتظر حضرتك على عرض مباراة المغرب وليبيا تصفيات كاس العالم 1986 في الرباط انتهت 3 - 0 للمنتخب المغربي ملخص لمدة نصف ساعة وايضا مباراة المغرب ونيجيريا تصفيات لوس انجلس 1984 في الدار البيضاء انتهت 4 - 3 للمنتخب المغربي ملخص لمدة ربع ساعة مع جزيل الشكر لكم وتحياتي لحضرتك
مازلت لم أفهم كيف كان للاعبين ذوو مستوى عادي جدا مثل واكيلي و الخطابي ينادى عليهم في حين لاعبين كبار آنذاك أبطال إفريقيا يتم تهميشهم امثال مستودع و رضا الرياحي
ما عيب عن البهجة رغم تقنياته الخارقة؛ هو عدم الالتفاتة بجدية والانضباط في التداريب لتطوير مستواه، لدرجة أنه لم يكن بمكنه إتمام مباراة كاملة وثقل حركته في الملعب وسرعة فقدان لياقته داخل أجواء اللعب
اكبر خسارة هو غياب الهداف التاريخي للمنتخب الوطني صلاح الدين بصير للإصابة في المبارة الاولى ضد زامبيا ورفاق كالوشا بواليا احد سحرة زمانه بصير لبعب فقك بعض دقايق وأصيب وبالتالي كاب عن بقي لقاءت المنتخب التي توقفت في تمن نهاءي كاس افريقيا لغياب متمم العمليات لان باستثناء البهجة لي غالبا يميل للعب البلهواني والمرواغة اما في المهاجمين كانو ضعفاء جدا اخص بالدار علي الخطابي فرتوت والعبدلاوي ..والعبدلاوي
احسن لاعب فالمنتخب تم التخلي عليه نتيجة حسابات جد ضيقة من المدرب والجامعة ايام السيبة ملي كان اللاعب كيلعب بمكالمة هاتفية من طرف مسيري الجامعة اللي مكانش عندهم اي علاقة بكرة القدم كيفاش يلعب فرتوت واخرين لا علاقة ليهم بالكرة ويتخلاو على احسن. لاعب مكايخفش من اي منافس ولكن انتقام كان عادل يوم تم اقصاء المنتحب بنفسو المؤامرة كرهت كرة القدم فهاد الكاس لي تم إعدادها لصاح فرنسا بطبيعة الحالِ
تعادلنا مع زامبيا ربحنا الموزمبيق وربحنا مصر بعدها خسرنا في الربع ضد جنوب افريقيا المغرب كان هو المرشح فوق العادة التتويج بكاس افريقيا 98 وخصوصا بعد غياب نيجيريا لكانت أقوى منتخب ذلك الوقت لكن للاسف ماعندنا زهر في افريقيا
مافهمتش كيفاش هاد الجيل من اللاعبين ماكانوش محظوظين بالظفر بلقب كأس إفريقيا،مع أن المستوى كان هارب على هادشي اللي كنشوفو دبا...صحيح عندنا لاعبين محترفين دبا كيلعبو في أكبر الدوريات الأوربية ولكن كنشوف باللي حتى مستوى البطولة الوطنية تقهقر بشكل واضح....بحيث مابقيناش كنشوفو لاعبين بزاف في المنتخب الأول كالسابق...وحتى دوك اللي كاينبن دبا شي اربعة ماكتعطاهومش فرص،ولاسيما المهاجمين...دبا يلاه النصيري رأس حربة وماكيسجلش يخطيء الشباك برأسه...هل يمكن مقارنته ببيضوضان ولا أبو شروان ؟!! على سبيل المثال لا الحصر....ياحسرة....