الرسول لم يكن عليه إلا البيان وهو عكس الكتمان وهذا هو معني قول الله للرسول"لتبين لهم مانزل إليهم" الكلالة هي كما قال عدنان حالتان:كلالة بدون زوج وكلالة مع وجود زوج وهذا يتضح من آيتين.
تفسير يرتاح له القلب. نعم كيف لنا أن نضيف أو أن نحدف من كلام الله عز وجل كلمة .فهذا في حد ذاته تحريف لكلام الله. فجازاكم الله عن هذا التوضيح الذي ترتاح له الأنفس. ويقبله العقل. أحسنتم تحياتي الصادقة
كلام المصطفى عليه السلام حول التبليغ و قد بلغ الرسالة فهل كان عليه التدبر و التفكر في مكان المؤمنين و الفهم لهم ؟ {بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} [النحل : 44] عليه البلاغ و البيان ( الإظهار و ليس الإخفاء) و عليهم التفكر
البيان هو عكس الكتمان ..فالرسول لم يكن عليه إلا البيان..وهذا هو معني قوله للرسول:"لتبين لهم مانزل إليهم"فعندما نسمع مذيعا يقول(جاءنا اﻵن البيان التالي) فهل هو يشرح البيان؟؟؟؟الرسول لم يكن عليه إلا البيان أي البلاغ.
يعني الصحابة رضي الله عنهم الذين صاحبوا الرسول صلى الله عليه وسلم وهم خير جيل في أمة المسلمين غابت عنهم هذه المعلومة، والعلماء المجتهدون جيلا بعد جيل غابت عنهم إلى أن يأتي هذا الأستاذ وأمثاله ليستدركوا!!!!! وكيف يكون الزوج أهم من الإخوة الأشقاء أو لأب والآية الأخيرة من سورة النساء تبين أن الأخ الشقيق أو لأب يرث كل التركة من أخته، والزوج ولو أنفرد لا يرث أكثر من النصف؟!!!!
القرآن عرف الكلالة بمن مات وليس له ولد . ولم يقل أنه من مات ولا ولد له ولا والد . وهذه إضافة أخرى أدت إلى إشكالية فى فهم الآيات. ولو التزمنا بما ورد فى القرآن الكريم وتوقفنا عن الاضافات والتأليف والاختراعات لأصلح الله حالنا ولكن طبعا ما ينفعش ، علشان ده أكل عيش ناس ووظيفتها .
قال ابن المنذر رحمه الله: " وأجمعوا أن مراد الله عز وجل في الآية التي في أول سورة النساء: الإخوة من الأم، وبالتي في آخرها: من الأب والأم. إن كان بعض أهل العلم نقل الإجماع في هذا الأمر فلماذا تقول ما يناقضه
جزاكم الله خيرا. .. ولكن إذا كان زوج يرث النصف في الكلالة والباقي النصف وفي الآية الكريمة لكل واحد منهما السدس ثم قال عز وجل فهم شركاء في الثلث طيب وبقيت النصف !!! فلو كانو أخوة أشقاء لاخذوا النصف الباقي لأن الذكر هو العاصب والأخ الشقيق يلحق اخته الشقيقة فيكون لذكر مثل حظ الانثيين ، مما يعني الآية الاولى في الكلالة هم أخوة الام لانهم هما المتساون في الميراث لكل واحد منهم السدس او شركاء في الثلث. لكن المسألة العمرية هو وجود أخوة لأم واخوة أشقاء في الكلالة مع وجود زوج او زوجة والمشكل الزوج ياخذ النصف والثلث لاخوة الأم فكم ياخذ الأشقاء؟
طيب يوجد مساله كلاله متوفى ليس له ولد ولا بنت ولا اب ولا ام ولا اخ ولاابناء اخ ولكن له زوجه وابناء اخت توفت قبله وله أبناء ابناء ابناء عم والده وابن ابن عم الجد لابيه الرجاء التكرم فى حلها من يرث ومن لا يرث ولكم جزيل الشكر
المهندس عدنان جانبه الصواب في هذا الطرح فهو لم يلتفت الي الفرق بين الحالتين فالحالة الثانية الآية ١٦٧ سورة النساء اذا كانت الكلالة انثى ولها اخ فهو يرث كل التركة أي يأخذ نصيبه والباقي يأخذه عصبة وان كانوا إخوة ذكور واناث فيأخذون كل التركة لأنهم ورثة وعصبة المتوفي حيث انهم اشقاء أو من الاب ام في الحالة اية١٢ سورة النساء فالاخوة لا يرثون كل التركة كما في الحالة المذكورة سلفا لأنهم ليسوا عصبة المتوفي وهذا لايكون إلا إذا كانوا ليس من اب واحد إذن هم إخوة من الام والدليل الآخر أنهم لا يرثون أكثر من الثلث مهما كان عددهم وهو نصيب أمهم في حالة أن لم يكن لابنها ولدوالله اعلي واعلم
سلام...هل يتخلق هذا الباحث بمعايير و خصائص المجتهد ..المفهوم الذي أنطقه في آخر المحادثة ؟مسكييين هذا الرجل ...ضرب جهابذة المفسرين و المحدثين المجتهدين عرض الحائط ...بمجرد أن تبادر إليه فهم....
بعض الناس ينساقون مثل القطعان لكلام كل من هب و دب. هذا الرجل يدعي أنه فهم كلام الله و أوله وفق فهمه و ألغى 14 قرنا من الفهومات و الإجتهادات ... هذه عجرفة دون شك ... هو ليس نبيا و لا رسولا و لم يوح إليه فليتأدب مع الله و يضف كلمة : الله أعلم.
قولك أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يبن كل شىء هذا افتراء وكذب لان النبي بلغ عن ربه مع البيان باعتبار ان السنة شارحة القرآن اما مسألة التدبر فهو أمر آخر لا علاقة له بالتبيان للنص القرآني .
الكلالة هو من ليس ولد و ليس والدان كذلك. و الدليل على ذلك موجود في الآية : "و هو يرثها إن لم يكن لها ولد"، يعني يأخذ كل تركتها و هذا لا يجوز إن كان أحد والديها حيين.
عمر لم يستطع فهم الكلالة وهذا ثابت من اقراره لما سأله أكثر من مرة عن الكلالة فربت الرسول على صدر عمر الم يان لهذا الصدر أن يستوعب الكلالة فما ذهب إليه الأستاذ هو عين الصواب وهو ما توصل إليه الدكتور شحرور الكلالة نوعان كلالة فيها أحد الزوجين واخ أو اخت أو عدد من الاخوة وكلالة يوجد بها فقط أخ أو أخت أو عد من الاخوة ذكورا واناثا ولا وجود لا حد الزوجين
فعلا الموروث ظلم المراة في الميراث و اخد حقها غصبا باسم الدين و التفاسير المدنسة و القران بريء من تفاسيرهم و تراهاتهم التي تكون داءما لصالح الرجل و كآن المراة عضو ناقص و غير صالح في هدا المجتمع الدكوري
احرص على قلبك يا عبد الله ، وكن على دينك أحرص منك على الدرهم والدينار ؛ فلا تدع لشياطين الإنس والجن سبيلا أن يسترقوا اليقين من قلبك ، أو يزعزعوا الإيمان فيه ؛ وما دمت لم تحصل من العلم الشرعي ، ما يحصنك ضد شبهات المشككين ، ففر من هؤلاء ، ومجالسهم ، ومنتدياتهم ، ولا تسمع لزخارف قولهم ، فإنك لا تدري إذا نزلت الشبهة في قلبك متى تخرج منه ، وإذا عرضت الفتنة ، هل أنت ناج منها أم من المفتونين . نسأل الله تعالى لنا ولجميع عباده الموحدين الهداية والتوفيق والسداد . والله أعلم .
أظن والله أعلم أن الكلالة هو الذي ليس له أب أو أم ولو كان غير ذلك فم الفاءدة من إضافة ولد في آخر سورة النساء. بمعنى آخر الإخوة والأخوات يأخذون حق الأب والأم في غيابهم كما هو مذكور في الآي 11 من سورة النساء بأن الأب والأم يرث السدس كل واحد منهما.
صح كلامك الكلاله نوعان .الاولي كلاله بدون الف ولام وهي غياب الابوين مع وجود اولاد هنا يحل الاخوه محل الاباء. النوع الثاني الكلاله معرفه بالف ولام (هلك) ليس له اولاد ولكن له اباء هنا يحل الاخوه محل الاولاد
لماذا لا تضيف (والله أعلم) لما تقول أو لما ذهبت إليه ؟؟؟؟!!! و هل أنت نابغة القرون الأربعة عشر حتى تدعي أنك الوحيد الذي تفطن لتأويل هذه الآيات القرآنية تأويلا صحيحا لا رجعة فيه ؟ ما هذا الغرور و ما هذه الخيلاء و الكبريء ؟ هذه عجرفة و هذا غرور و سوء أدب مع الله أولا و مع خلق الله بعد ذلك من السلف و من الخلف .
تفسير المهندس عدنان فيه نقص ، فمن الاقوال المنسوبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ( الحقوا الفروض باصحابها فما بقي فلاقرب رجل عصبة ) او كما قال صلى الله عليه وسلم ولذلك لم ينص القرأن على فرض للأبناء فهم يرثون الباقي من الشركة بعد أصحاب الفروض كما لم ينص القرآن على نصيب الاب في حالة كون الفرع الوارث كله بنات لان الاب في هذه الحالة سيرث الباقي من التركة وقد يكون السدس وهو اقل نصيب للوالد او الثلث او النصف وذلك حسب عدد البنات الداخلين في الميراث ووجود الام من عدمه اجتهاد الدكتور عدنان يحتاج الى مراجعة فضلا عن ان الكفالة تعني عدم اتصال عامود النسب من اعلى كالاب والجد ولا من اسفل كالابن وابن ابن والام ليست من عمود النسب والله اعلى واعلم
مع كامل احترامي للشيخ الفضيل اسمح لي بهذه المداخله انت تقول انه تم ادخال كلمتين للقرآن وهي اخ الام وتستغرب من اين اتو بالكلمتين الكلمتين ياشيخنا الفاضل اتو من مجمل الايه وهي ان الورث جاء سدس او ثلث بالتساوي اذا كانو اكثر من واحد فلو كانو اخوه في الاب او اشقاء فسوف يكون الورث الكل اذا كانو شخص واحد ومناصفة اذا كانو اخيين ذكور وللذكر مثل حظ الانثيين لو كانوا ذكور وأناث هذا والله أعلم.
ولكن من فسر انه من امه داخل في الآية لكل واحد منهما السادس فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء في الثلث وهو تحديدا من فروض الإخوة لام. لان الإخوة الآخرون اي لاب والاشقاء نصيب عروضهم مختلفة عن هذا التقسيم
fadel fadel اخي العزيز كلامك منطقي،اذا كان الأستاذ عدنان قال إنه ليس في الآية ذكر لاخت لأم وينكرها فليس من حقه إضافة زوجة،وشيء اخر،اذا كانت الكلالة تعني ليس للميت اصول ولا فروع،فلماذا يقول عز وجل،ان امرؤ هلك ليس له ولد،فالمعروف أن القرآن ليس فيه تكرار،ما يكون مفهوم من السياق،او أن الكلالة تعني ليس له ابوان ولا أبناء حسب تفسير السلف ،وهذا لا يستقيم مع الاية،فقول الله يعني أن هناك كلالة بوجود أبناء ،واخرى في غياب الابناء،وهو ما جعل الاختلاف بين الايتين في سورة النساء،ويترتب عنه تقسيم اخر المواريث غير الذي اجتهد به السلف وحتى الاستاذ جازاه الله خيرا.
Adolf Walid قولك أيضا ليس منطقيا . بداية الآية تقول "يستفتونك. قل الله يفتيكم في الكلالة". هنا يظهر أن الناس سألوا عن الكلالة و الله قال أنه سيجيب عن الكلالة إطلاقا و ليس عن حالة خاصة للكلالة. لماذا أخرجت من جيبك "و له ولد" بخصوص الآية الأخرى للكلالة و هي غير مذكورة. المعروف أن الولد يحجب الإخوة.
أولا : هذا الرجل لا يفرق بين الإسم النكرة و الحال : كلالة هنا تعرب حالا. ثانيا : عليه أن يتواضع لله و يضف كلمة : و الله أعلم لما ذهب إليه ، ليس عيبا أن يجتهد (بشرط الإلمام بقواعد اللغة العربية و علوم القرآن و الحديث و ... ) و لكن ليس من حقه أن يكنس فهم السلف و الخلف جميعا ... مقرف ما هذا الغرور و العنجهية ؟
مشكلتك أنك لا تجمع بين نصوص القرأن و السنة لأنك تنكر السنة و هذا سبب ضياعك فلو كمنت تأخذ ما في السنة لعرفت أن التي تأجذ النصف هي البنت و ابنت الإبن و الأخت الشقيقة و الأخت لأب فإذا ذكرت في الأية التي تأجذ النصف و مع االأخ التعصيب بالغير أي التقسيم بالتفاضل لعرفت أن الأخوة الذين تقاسموا بالسوية غير الذين تقاسموا بالتفاضل و هم الإخوة لأم لأنه لا يوجد في قسمة العقل إلا إخوة ش و لأب و إخوة لأم ....لكنك بعيد عن كل هذا ببعدك عن السنة..
ولماذا يكون بعض الكلمات في القرآن غامضة حتي ان العرب لا تفهم المعني وهو قران عربي ؟ والحديث يقول انه وبعد وفاة الرسول وتولي عمر الخلافة سءل عمر عن الكلالة فقال الكلالة ما الكلالة لا أعرف ما الكلالة وعمر من بني تميم من الحد لا يعرف المعني لانة اصلا لا يوجد كلمة الكلالة باللغة العربية مما دفع المفسرون ليجدوا لها معني
الله سبحانه قال ولا تقل لهما أف ولم يقل لا تسبهما فهل أضاف الفقهاء دلالة لما حرموا ما هو أعظم من أف أم هو مفهوم م الاية؟ وكذلك في إرث الأبوين قال سبحانه فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث انتهى ففهم الفقهاء أن في هذه الحاله للأب باقي الإرث مع أنها ليست مكتوبة صراحة في الآية فهل عند أنهم أضافوا على القرءان لما قالوا أن للأب باقي الإرث ؟ وكذلك في ءاية الكلالة فإن الفقهاء لم يضيفوا دلالة على القرءان ولكنه مفهوم من مجموع الايات ان شاء الله
المكتوب صراحة واضح ...وورثه ابواه ... مع ان الاخ عدنان لم يصل بعد الى اللهم في موضوع الاية ..امرؤ هلك ليس امرؤ مات ..الهلاك اسبابه بتأثيرات خارجية ..الله يهلك ..نحن نرمي انفسنا للتهلكة ..
يغيب هذا عن الشافعي وأحمد ومالك وابوحنيفة... وقبلهم الصحابة الكرام اللذين ياخذون من النبع مباشرة صافيا مصفى... وتأتي انت وتقول كيف يقحمون كلمات في كلام الله