اليمين المتطرف في اوروبا هم اللاجئين القدامي و السبب هو محاولة اثبات الوطنية للمواطن الغربي هذا بالدرجة الاولى كلما زاد التطرف زادت محاولة اثباته لوطنيته
هذا أفضل فهذه المشكلة تفاقمت الي حد لايمكن تصديقه للأسف نوعيات المهاجرين التي تأتي عبر البحر من تونس والجزائر والمغرب وأفريقيا غالبيتهم واجهة بشعة للدول التي اتو منها لي خمسة وعشرين عاما بفرنسا فقدنا احترامنا بسبب هذه النوعية التي تأتي ليس للعمل وإثبات الذات بل فقط للسرقة
اغلبهم من حثالة المجتمع مدمني ادوية هاربين من السجن الجزائر ترفض استقبالهم لكي تعاقب فرنسا على ارهبة الساحل افريقي لذلك تغض الطرف على هروبهم في حين المغرب يحصل على اموال مقابل حصار مهاجرين في مغرب واعادة استقبال من هربوا
يتفنون في محاربة العرب المسلمين في کل مکان وبکل الوسائل المباشرة والغير المباشرة قانونيا واقتصاديا وسياسيا وحربيا وبکل الطرق الردعية.هذه النتيجة المنطقية فتدميرکم واحتلالکم لبلدانهم يحتم عليهم شد الرحال الي بلدانکم انتم وهاانتم اليوم تعانون من مشکل المهاجرين انتم من وضعتم اسس المعادلة الصعبة وعليکم ايجاد الحل ولو کان مستحيل .قبل ان تدمروا بلدان الاخرين فکروا في النتائج التي ستحصدونها انتم تحسبون انکم تحققون الايجابيات والنصر ولکن هذا وهم کبير وهذيااان انتم تجنون سلبيات ماقترفتموه من شرور ودمار وطغيان وحروب لااخلاقية ولاانسانية يامن تدعون القيم والمبادیء وتلبسون اقنعة الملائکة والسلام المزعوووووم .
يمزجون الاجئين مع المهاجرين لغليط الأنظمة في الجنوب ، لأن المانيا وفرنسا هم من طلبو استقدام الالاف من السوريين والافغان وهم من كسرو لهم بصمة دوبلن التي كانت تطبق الا ضد المغاربة وبعض الافارقة ، المانيا كانت تكسر البصمة للسوريين تعدي مباشر على قوانين دوبلن بينما البصمة تبقى للمغاربة نفاق لا مثيل له