المناظرة اليومية : الجيش الإسرائيلي يستهدف مقرات الجيش السوري بذريعة تعميق سطوة إيران عليها 

شاطر شاطر مراي وشناوي

صحيح ستالين ساعدهم وأعطاهم هذه الدوله في أقصى شرق روسيا...ولا زال فيها بعض اليهود...ولكن معظم المتواجدين في فلسطين هؤلاء ليسوا يهود..ولا يمتون بصله لنبي الله موسى عليه السلام...ولو أنهم فعلا مؤمنون لا يقومون بهذه المجازر الوحشيه اليوميه على مدى تسعه اشهر في غزه التي تدينها كل الأديان السماوية والمعتقدان والقوانين الدوليه....ولن ننسى المجازر التي ارتكبها اسلافهم على مدى خمسه وسبعون عاماً....هؤلاء متصهينين اشكناز وسفرديم جاؤوا من أوربا الشرقية والغربية وامريكا ..ولكن...قبل عام ١٩١٤...كان اليهودي والعرب المسلمين والمسيحيين يتعايشون بأمان وسلام وعندما احتلت بريطانيا فلسطين بدأت بشق هذا النسيج وخلقت النزاعات العرقيه والدينيه من أجل مشروعها الكبير في المنطقه العربيه والأسلاميه واصدرت وعد بلفور..وفتحت باب الهجره واستقدمت الصهاينه من عصابات الهاغانا وشترن والأرغون وسهلت لهم الأقامه...ومنحوا جوازات سفر فلسطينيه واقامات حتى غولدا مائير كانت تحمل جواز سفر فلسطيني.... واليوم للأسف أصبحوا (دوله..ولكن خارجه عن القانون الدولي)🤔...!!!

وهل اسرائيل ملتزمة بذلك ؟ هل بقي شيء نخاف عليه في سوريا لماذا لا تفتح الجبهة السورية المستهدفة يوميا من اسرائيل اليست اسرائيل حريصة على بقاء المجرم الذليل بشار الكيماوي لانه لا يرد بل يحمي اسرائيل ..لماذا الزج بلبنان في مغامرات وارضه محررة