يقول ﷺ: ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار فالحد الكعبان هما النهاية، فلا يجوز إسبال قميص أو إزار أو سراويل أو بشت أو عمامة أو غير ذلك. ويقول ﷺ: ثلاثة لا يكلمهم الله، ولا ينظر إليهم يوم القيامة، ولا يزكيهم، ولهم عذاب أليم: المسبل إزاره، والمنان بما أعطى، والمنفق سلعته بالحلف الكاذب وهذا وعيد عظيم يفيد الحذر من هذه الخصال الثلاث: المنة في العطية، والمنفق سلعته بالحلف الكاذب، والمسبل، يجب الحذر منها كلها، كما حذر النبي ﷺ من ذلك، فالواجب على المسلم محاسبة نفسه وجهادها. وفي الحديث الأخير دلالة على تحريم الإسبال....
یا غازی رمضان کریم حظرتک قلت هاذی المسابقة فی السعودیة و الجمیع الوطن العربی انی من الأحواز شارکت فی الرابط طال عمرک الیوم راح اشارک فی الرابط و شارک فل تیوتر ما ابی افوز فل سیارة الکسز ابی فقط امثل شعب الأحوازی العربی المظلوم ابیک تدعمنا و اتناصرنا ابموضوع الأحواز و شکران🌙🙏🇸🇦
يقول ﷺ: ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار فالحد الكعبان هما النهاية، فلا يجوز إسبال قميص أو إزار أو سراويل أو بشت أو عمامة أو غير ذلك. ويقول ﷺ: ثلاثة لا يكلمهم الله، ولا ينظر إليهم يوم القيامة، ولا يزكيهم، ولهم عذاب أليم: المسبل إزاره، والمنان بما أعطى، والمنفق سلعته بالحلف الكاذب وهذا وعيد عظيم يفيد الحذر من هذه الخصال الثلاث: المنة في العطية، والمنفق سلعته بالحلف الكاذب، والمسبل، يجب الحذر منها كلها، كما حذر النبي ﷺ من ذلك، فالواجب على المسلم محاسبة نفسه وجهادها. وفي الحديث الأخير دلالة على تحريم الإسبال....
يقول ﷺ: ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار فالحد الكعبان هما النهاية، فلا يجوز إسبال قميص أو إزار أو سراويل أو بشت أو عمامة أو غير ذلك. ويقول ﷺ: ثلاثة لا يكلمهم الله، ولا ينظر إليهم يوم القيامة، ولا يزكيهم، ولهم عذاب أليم: المسبل إزاره، والمنان بما أعطى، والمنفق سلعته بالحلف الكاذب وهذا وعيد عظيم يفيد الحذر من هذه الخصال الثلاث: المنة في العطية، والمنفق سلعته بالحلف الكاذب، والمسبل، يجب الحذر منها كلها، كما حذر النبي ﷺ من ذلك، فالواجب على المسلم محاسبة نفسه وجهادها. وفي الحديث الأخير دلالة على تحريم الإسبال....